هَذَا بَاطِلٌ؛ فَاحْذَرُوه! وَهَذِهِ دَسِيسَةٌ؛ فَانْبِذُوهَا!!

[فاتح ابوزكريا الجزائري]

سلمت لنا ودمت لنا يا شيخنا الأبي .

[أبوالأشبال الجنيدي الأثري]

جزاكم الله خيرا شيخنا الحبيب على ما سطرت ,
والمفلس ؛ مفلس ٌ , وهو مدرك أنه مفلس !
ولكن عودنا أهل الباطل على :الباطل وقول الزور والمماحكة فيه !
فما الحيلة وما الصنيع ؛ إلا التوجه إلى العلي القدير !
نسأل الله أن يحفظكم وأن يبارك في دعوتكم وأن يجعلكم
شوكة في حلوق الغلاة ..
ونسأله سبحانه أن يكفينا شر هؤلاء بما شاء وكيف شاء .

[احمد الإسكندرانى]

والذى لا يحلف إلا به إننا -والحمد لله- لنزداد يقيناً يوماً بعد يوم بسلامة منهجكم ورسوخ قدمكم وأنكم على الحق المبين , وأن من يتربصون بكم (شيخنا)- لا ينطلقون فيما انطلقوا فيه إلا عن أهواء نفسية وشهوة غضبية , فعافاك الله منهم ووقاك شرورهم

[أبو أويس السليماني]

نحمد الله تعالى على السلامة ، و نسأله تعالى أن يثبت لك الأجر .
شيخنا المفضال !:
قد كنت فيهم كمن يصل رحما كاشحٌ أهله ، فتزداد بذلك أجرا ، و قد كنت فيهم -بعد صدودهم- مبلّلا للرّحم ببلالها ، وهم على جفافها يحرصون ، ويسعون لجفائها !.
قد كنت فيهم تُعملُ حديث خير البريّة -بالرّويّة- (هلاّ سترته!) و(ما بال أقوام) ، و نازعوك السّتر فهتكوه ، والستار فقطعوه ، و صبرت ، وتصبّرت ، و نصحت ، و ناصحت ، فتفلّتت منهم أزمة أنفسهم ، واتهموك فرموك عن قوس واحدة-معوجّة- مكسور سهمها ! ، فعاد عليهم السهم ، و تكسّرت على أيديهم القوس ! ، فلا صبر ، ولا حلم ! .
و هذا كلّه -لا أقول أنك فيه تدافع، بل تدعوهم فيه- لم تدفع بعدُ في صُدغ رأسهم ، ولم تُخشّن !.
ففي دعوتك لازلت في مرحلة اللين ، لم تزاولها إلى التخشين ، فهل يصبرون على التخشين !؟، إن كان في دعوتهم إلى الحق !.
فكيف إن دفعت ،و دافعت ، بما عهدناك به !.
بل كيف إذا هجمت -بسياط الحقّ تُدوّي!- على ثغورهم الفارغة ، فمزّقتهم كلّ ممزّق ، أكانوا بعدها ، يرعوون !؟.
لعلّهم من ذلك الصّنف !.
و مع هذا فنحن مع شيخنا في أسلوبه هذا ، نصبرُ ، ونتصبّر ، ونقتدي به في ذلك كلّه ، تشبّثا بمعالي الأخلاق ، تاركين سفاسفها .
و الله المعين ، وهو حسبنا ونعم الوكيل.

[ابو الفداء السلفى المصرى]

بارك الله فيك شيخنا الحبيب على هذه الكلمات النافعات.

اللهم رد اخواننا الى الحق مردا جميلا

[محمد سرايا المطوعي]

بارك الله فيك شخينا الفاضل
وأقول الادب سمات العلماء
وسؤء الادب صفة الغوغاء

[مجدي أبو لبدة]

بوركتم شيخنا على هذه الكلمات النيرات

[أبو عبد الله]

والآن شيخنا كثير منهم يطلبون منا الكف عن الفتنة وترك الردود وترك القيل والقال والاشتغالبالعلم يريدون من وراء ذلك اسكاتنا عن قول الحق والثبات عليه ولكل هؤلاء شيخنا نقول:
هل ردود الشيخ الحلبي والشيخ مختار الطيباوي ردود عرية عن العلم
ألم نتعلم من الردود الكثيلار من مسائل العلم الجرح المفسر- العدالة- خوارم المروءة- دلالة اللفظ على المعنى الشرعي و....
ألم يشتغل شيخ الإسلام في حياته كلها بالرد على المبطلين بالعلم.
أليس العلم في مواطن الخلاف
إذا سكت الشيخ الحلبي والطيباوي واستمر العتيبي وزمرته بالكلام فهل ستتوقف الفتنة
وكما يقال إذا سكت العالم وتكلم الجاهل فكيف يدرك الحق
هل الخلاف بين هؤلاء المشايخ وتلك الزمرة خلاف على قطعةأرض أم على مسائل يجب معرفة الحق فيها
هل بدع الحلبي والطيباوي العتيبي وبازمول والرضا حتى يتهمونا بالفتنة
ها قد مرت على فتنة المأربي حوالي 6 سنوات أو أكثر ولا زال القوم ماضون في التبديع والتفسيق لكل من يدعو إلى الله من أصحاب المعتقد السلفي.
فامض شيخنا ولا تلتفت لما يقولونه في الغلبة في الأخير للحق وأهله إن شاء الله.

[هاني برهوش]

طيب الله هذه الأنفاس شيخنا الفاضل

[أبو عمر الأثري المصري]

بارك الله في الشيخ المحدث علي بن حسن الحلبي وجزاه خيرا
وولله إني لأعجب من بلاغة الشيخ فزاده الله علما وبارك الله فيه وفي علمه