أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
4998 | 107599 |
#1
|
|||
|
|||
مخالفة عبد الحكيم دهاس للشيخ ربيع في حكم الجمعيات !!
مشاركة عبد الحكيم دهاس الوهراني بمحاضرة تحت غطاء جمعية مخالفا بهذا ماقرره الشيخ ربيع المدخلي من عدم جواز العمل مع الجمعيات !!
لمشاهدة الاعلان
__________________
الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ أبي عبد الباري العيد بن سعد شريفي http://www.aidecherifi.net |
#2
|
|||
|
|||
ان احكام الشيخ ربيع و تقريراته حظها و موضعها المخالف اما من رضي عنهم
اعملوا ما شئتم ..... هكذا عقلية منهج التجريح.. ....
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#3
|
|||
|
|||
ما دام أنك قد رضيت حكومتي .... فافعل وقل ما شئت من بهتان
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#4
|
|||
|
|||
تناقضات لا تنتهي...
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#5
|
|||
|
|||
عجَبًا، كيف يرضى أن يُقالَ له، أو يوسَم بـــــ: {فضيلةِ الشيخ} معَ ما يَعلمُه مِن نفسِه -وما يعلَمُ أَنّ غيرهُ يعلمُه عنهُ- من حالٍ تتقاصرُ عن استِحقاقِ هذا الوصفِ. إنَّ من عرفَ العلمَ حقّا، وأهلَهُ -خصوصًا نُجومَ المِلّة الثلاثةِ: الألباني، وابنَ بازٍ، وابنَ عُثيمينَ- ليَسْتَنْكِفُ أن يوسَم بـما يُوسم به هؤلاء الثلاثة، ومن يُساويهم، أو يُدانيهم؛: {فضيلةِ الشيخ}، ثُم هو -أي: دهاساً- يَصِمُ الدّعاةَ الجٍلّةَ -المُستحقينَ هذا اللّقبَ العلميَ بحقٍّ- غيرَ ناظرٍ قُبحَ ما يأتي، فيا أيها الأخ؛ أقصِر، وأَبْصِر وَسْمَ قِدْحِك، ولا تُجاوِز قَدرَك. اللهمّ أرنا منازلناَ، ولا تكِلنا إلى أنفُسنا.
|
|
|