ما حال ( وسيم يوسف ).

[ابو سليم الظاهري]

قال ابو سليم الظاهري
وفق الله اخي الشيخ نجيب المهاجر على ماسطرت أنامله فَلَو بحثنا ننقب عن كل شخص ومايقول لما سلم لنا أحد أبدا

[عبد الله السنّي.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو المعالي بن الخريف

أخي عبد الله السنِّي؛ إن اللهَ حرم عرضَ أخِي؛ فائتنِي بالدلائلِ على ما قلتَ فيه: [منحرف ضال !
الواجب التحذير منه ومن برامجه لما فيها زيغ وضلال وتضليل للعوام !
وهو متلون وإن شئت فقل: (ملتي سستم)!!
وهو يجيد المداهنة والمراوغة.]

هل أنت جاد في سؤالك؟
الله يعينك!
ادخل اليوتيوب واستفد منه ضلالا في فتاويه،ثم احكم عليه!

[ناصر اليماني]

جزاك اللهُ خيرا أخانا أبا المعالي ورفع قدرك وزادك اللهُ حرصا على خوفك من الوقوع في الأعراض ، ولعل أخي المبارك عبدَ الله السني يعني بقوله (( منحرف ضال )) أي عنده انحراف وضلال ، وإني لأرجو أن لا يجدَ الشيطانُ ضالَّته عندكما فينزغَ بينكما بارك اللهُ فيكما كليكما.

[ناصر اليماني]

إنَّ ممَّا يُروِّجُ به الإعلاميُّ وسيم يوسف - ردَّه اللهُ للصواب - كلامَه عن تنوير عقول الناس وإبعادَهم عن التشدُّد ( زعم ) وحقيقةُ الأمر أنَّ الأمرَ اختلف عليه بسبب الافتتان ، وكما قال حذيفة بن اليمان رضي الله عنه : ( الفتنةُ أن تعرفَ ما كنت تُنكر وتنكرَ ما كنت تعرف ) فليت وسيما يتَدبَّرُ هذا الأثر ليذهب عنه هذا الأثر.
واللهُ المستعان.

[ناصر اليماني]

لاحظتُ على الإعلامي ( وسيم يوسف ) تهاونا في مسألةِ الغناءِ وذلك في بعض مقالات وبعض برامج ، فهل يا تُرى يُبيحُ ( وسيم يوسف ) الأغاني ، واللهِ لا أستبعدُ ذلك ولعله في القريب الآتي يفصحُ عن ذلك ، فإن كان كذلك فنقول : ( هذا أمرٌ وخيم يؤسف يا وسيم يوسف).

[أبو المعالي بن الخريف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر اليماني

لاحظتُ على الإعلامي ( وسيم يوسف ) تهاونا في مسألةِ الغناءِ وذلك في بعض مقالات وبعض برامج ، فهل يا تُرى يُبيحُ ( وسيم يوسف ) الأغاني ، واللهِ لا أستبعدُ ذلك ولعله في القريب الآتي يفصحُ عن ذلك ، فإن كان كذلك فنقول : ( هذا أمرٌ وخيم يؤسف يا وسيم يوسف).

اتقِ اللهَ في أعراضِ المسلمينَ والدعاةِ إلى الله؛ وإن كنتَ مبينًا لحالِ الشيخِ وسيم يوسُف؛ فدعكَ من التفكهِ بعرضِه حين تقول: (هذا أمرٌ وخيم يؤسف يا وسيم يوسف)؛ فالله مطلعٌ على قلبِك يا ناصرُ؛ ولن ينفعكَ أحدٌ بينَ يديهِ؛ فاحذَر، واضبِط هذه المسائل المنهجيةَ جيدًا؛ إنك والله بعيدٌ.

[عبد الله السنّي.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو المعالي بن الخريف

اتقِ اللهَ في أعراضِ المسلمينَ والدعاةِ إلى الله؛ وإن كنتَ مبينًا لحالِ الشيخِ وسيم يوسُف؛ فدعكَ من التفكهِ بعرضِه حين تقول: (هذا أمرٌ وخيم يؤسف يا وسيم يوسف)؛ فالله مطلعٌ على قلبِك يا ناصرُ؛ ولن ينفعكَ أحدٌ بينَ يديهِ؛ فاحذَر، واضبِط هذه المسائل المنهجيةَ جيدًا؛ إنك والله بعيدٌ.

لا أدري لماذا ينشر مثل هذا التعليق !!!
وهل أخونا أبو المعالي يتكلم جادا أو أنه يمزح؟!!
وسيم منافق زنديق !

[ناصر اليماني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو المعالي بن الخريف

اتقِ اللهَ في أعراضِ المسلمينَ والدعاةِ إلى الله؛ وإن كنتَ مبينًا لحالِ الشيخِ وسيم يوسُف؛ فدعكَ من التفكهِ بعرضِه حين تقول: (هذا أمرٌ وخيم يؤسف يا وسيم يوسف)؛ فالله مطلعٌ على قلبِك يا ناصرُ؛ ولن ينفعكَ أحدٌ بينَ يديهِ؛ فاحذَر، واضبِط هذه المسائل المنهجيةَ جيدا؛ إنك والله بعيدٌ.

اللهمَّ اجعلنا من المتقين ، لستُ أدري أبا المعالي أهذا ردُّ فعل منك لردِّي علي تجاوزاتِ بعض إخواننا أم لأمر آخر وأنت أدرى بقلبك ، ودع عنك التهويل فبيان عوار من يُغَرِّرُ بالناس من الذبِّ عن دين الله ، وكيف يتفق قولك من أني أتكلم في الأعراض وقولك أنت في وسيم يوسف أنه : متلون وإن شئت فقل : ملتي سستم ، والله عجبا.
أرجو إن رددتَ أن تردَّ بعلم لا كما عهدتُك.
تنبيه : لا أرى ورعك البارد حين يقع الكلام في الشيخ ربيع ومن يؤيده.

[ناصر اليماني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله السنّي.

لا أدري لماذا ينشر مثل هذا التعليق !!!
وهل أخونا أبو المعالي يتكلم جادا أو أنه يمزح؟!!
وسيم منافق زنديق !

أخي عبد الله - اتق الله - فبيان حال المدعوِّ وسيم يوسف أمر ورميه بما ليس فيه أمر آخر ، ولا يجوز رمينا له بقول : منافق زنديق ، فاتق الله أخي عبد الله واسحبها بوركت.

[ناصر اليماني]

مِن أغربِ ما شاهدتُه من الإعلاميِّ وسيم يوسف - ردَّه اللهُ للصواب - أن امرأةً اتصلت به تستشيره في زواجها من شيعي ، فقال لها وسيم : هل يسب الصحابة ؟ فأجابت المرأة : لا لا يسب الصحابة ، وهو إنسان مصلي ...... ومن هذا الكلام ، فقال لها : ما دام لا يسب الصحابة فاقبلي به ، فقالت : لكن الناس يقولون ، فقال : مالك منهم أو نحو هذا الكلام.
قلتُ : أبالله مثل هذا يؤتمَنُ على الدين ، ويوثق بكلامه ، نعوذُ بالله من التخبط .
وإنَّه وأمثاله يمشون على قاعدة : إرضاء الكل ، هدانا اللهُ وإياه.