أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
96502 | 89305 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
كلمةُ حقٍّ للدكتور ربيع المدخليّ حولَ الاختلاف في (الجرح والتعديل)... ولكنْ !
كلمةُ حقٍّ للدكتور ربيع المدخليّ حولَ الاختلاف في (الجرح والتعديل)... ولكنْ ! قال –وفّقه الله إلى كل خير-في كتابه «بيان فساد المعيار»(72-73-سنة1417هـ) –مناقشاً حديثَ قراءة آية الكرسي دُبُر الصلاة – صحّةً وضعفاً-: «هذا الحديث مما تختلف فيه أنظارُ العلماء ؛ فهو -كما ترى- : 1 ـ من العلماء مَن حكم عليه بالوضع -كابن الجوزي- ، وهذا تشدُّد. 2 ـ ومنهم مَن استغربه -كالدارقطني والذهبي- . 3 ـ ومنهم مَن صحّحه 4- ومنهم مَن حسّنه . وكلُّ ذلك راجعٌ إلى أحكامهم على محمد بن حِمْيَر : * فإذا ترجّح للباحث ضعفُه -بناءً على تقديم الجرح فيه- : فلا يُشَنِّعُ عليه إلا أهلُ الجهل والهوى. * وإذا حسَّنه آخرُ : لا يُشَنَّعُ عليه؛ فإن ذلك بناءً منه على تقديم التعديل على الجرح . واللازمُ -في هذا- هو : قصد الحقّ ، وتجنُّب الهوى . فصاحبُ الهوى : آثمٌ ، وقاصدُ الحقِّ المجتهدُ ـ بعد بذل الوُسع ـ : مأجورٌ -أصاب أو أخطأ- . هذا ما عليه أهلُ الحديث والسنة. وَدَعْ عنك أهلَ الأهواء ؛ فإن الغالبَ على أقوالهم ومواقفهم الهوى، فتكونُ النتيجةُ أنّ ما يقولونه باطلٌ مرفوضٌ عند أهل العدل والنُّهى والإنصاف ». ....ولكنْ ! |
#2
|
|||
|
|||
....أين التطبيق؟؟!
|
#3
|
|||
|
|||
....ولكنْ !
قد يغفل المرء عن تطبيق ما يأصله بيده .
__________________
بسم الله الرحمن الرحيم ((وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ)) |
#4
|
|||
|
|||
هذا ما جاء فى بالي !!
اين التطبـــــــــــــــــــــيق ؟؟! |
#5
|
|||
|
|||
اذن لا يوجد هناك خلاف بين منهجين كما يذكر الكثير من الاعضاء,لان تاصيل الشيخ ربيع واضح وموافق لمنهج الشيخ علي,ولم يبق هناك الا الهوى,فما هو الدواء؟!
|
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
أحدُهما: منهجُ السلف، بما فيه من انسجامِ (التأصيل العلميِّ) مع (التطبيقِ العمليِّ) ، وهذه هي الحالةُ التي لا يُعْرَفُ عن سلفِ هذه الأمّةِ سِوَاها..مع تجليلِ ذلك بالرِّفْقِ، والرَّحْمَةِ، والرأفةِ، والحكمةِ، والموعظةِ الحسنةِ.. والثاني: التَّرْدِيدُ الذي لا يجاوزُ التراقي لاسمِ (السَّلَفِ) و(السلفيّة)، والاستئكالِ بالتمسُّحِ بالأصولِ العلميَّةِ لهذا المنهجِ والنَّعْقِ بها الليلَ والنّهار، مع الإدبارِ عنها والبراءةِ منها واستحلالِ كلِّ محظورٍ عند الممارسةِ العمليّة! فهل هذا يصلحُ أن يسمى (منهجاً)؟ إنّ هذا الإلزامَ الذي أورَدَه شيخُنَا هاهنا.. مع ما فيه من لُطْفِ الخطابِ، وجمالِ العبارةِ، والحرصِ على الهُدَى.. ليسلِّطُ الضَّوْءَ في الوقتِ ذاتِهِ على خطورةٍ الفجوةِ الواقعةِ بين هؤلاء الغُلاةِ منتحلي طريقةِ الشيخ ربيع المدخلي ومنهج السلف الحقّ.. ولعلّ الأمرَ يتّضحُ أكثر.. إذا علمنا أنّ مصطلح (المنهج) و(المنهاجِ) ألصقُ-في لسانِ الشَّرْعِ-بالعملِ والتطبيق، منه بالتأصيلِ والتنظير.. فقد قال الله-جلَّ وعلا-: (لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً)..وهو-في الجملةِ-محمولٌ على العمليّات والشرائع، لا على الأصول..لأنّ الأنبياء متفقون في الأصول..وتختلفُ شرائعهم في الأحكامِ والأعمال..فلا يغرنّك.. والله أعلم.
__________________
للتواصل العلمي To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#7
|
|||
|
|||
:::::::::::;;;;;;;;;;;;;;;;;;
__________________
لسنا من المتحزّبين الذين جعلوا دين الله عضين و تفرّقوا شيعا و أحزابا يوالون و يعادون على فلان و علاّن ! ! لسنا من الحدّادية المغالين في الإقصاء و التبديع و التشنيع ... و ما أجملَ ما قيل : '' كما أنّنا ضد التكفير المنفلت فإننا ضد "التبديع المنفلت'' ''وصاحب الحق يكفيه دليل '', وأهل الأهواء"لايكفيهم ألف دليل'' ورحم الله شيخنا علي اذ يقول "المؤمنون عذّارون والمُنافِقونعثارون |
#8
|
|||
|
|||
(نأمل أن) يطبّق صاحب الأصول أصوله .................
أسأل الله أن يرزقنا القول والعمل
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#9
|
|||
|
|||
نسأل الله الثبات على الحقّ ؛ولعلّ هذا النقل من شيخنا عن الشيخ ربيع كافٍ ليُراجع بعض المُغرّر بهـم أنفسهم (ويلزموا طريق الحق )فإن الحق قديم وهو ما كان عليه الشيخ ربيع قبل أن ينزلق في مهاو جعلته يخالف ما يعرف بل ينكر ما كان يعرف فعد أيها الطالب للحق..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#10
|
|||
|
|||
واحيانا يتعمد التناقض ونقض الاصول عند بعضهم والله المستعان
|
|
|