عبيد الجابري: أحمد بازمول وأسامة عطايا كلاهما فتان من شيوخ الفجأة لا يوثق بهما!

[هشام الجزائري]

لا حول و لا قوة إلا بالله ....اللهم اجعلنا من أهل الكتاب و السنة و ثبتنا يا ربنا حتى نلقاك ...

[عبدالملك الكوسوفي]

http://goo.gl/V77lSs

[عمربن محمد بدير]

منقول::::::::}


تحذير الشيخ عبيد الجابري من الفتّان أحمد بازمول و الكذّاب المغرور أسامة العتيبي
بسم الله و الحمد للّه و صلّى الله على نبيّنا محمّد و على آله و صحبه ,
"أحمد بن عمر بن سالم بازمول " و " أسامة بن عطايا " كلاهما فتّان لا ( يوثق ) منهما , إلّا أنّ أسامة كذّاب ( مغرور) , لا عهد له و لا ( وعد ), و يشترك الإثنان في (مهيّجة) الفتن و أنّهما من شيوخ الفجأة , الذين مرّت تلك السنين و (لم يعرفوا) , نعم , هذا ما تلخّص عندي من حال الرجلين , فلا تغترّوا بهما و لا تغترّوا بمن زكّاهما , فلا يزكّيهما إلّا رجل لا يعرف حالهما أو أنّه يعجبه حالهما , نعم , و صلّى الله و سلّم على نبيّنا محمّد و على لآله و أصحابه .
11 محرّم 1436
عبيد الجابري ( حفظه الله )
المصدر : http://goo.gl/V77lSs

[إبراهيم بن عمر اليسري]

الله المستعان،ما عسانا أن نقول،البارحة كانا من الذابين عن السنة،الرادين على أهل البدع(بزعمهم)واليوم كذابون شيوخ فجأة،ما هذا المنهج،ثم تجد إلى حد الساعة من يعتبرهم شيوخ الجرح والتعديل!!!

[أحمد سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الحارث باسم خلف

الحمد لله..
(ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق)
(إن الله يدافع عن الذين آمنوا)
(استكبارا في الأرض ومكر السيئ ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله)
إليك أخي الغالي..
يا من خدعوك وغرروا بك باسم واحد من أشرف العلوم: الجرح والتعديل..
أتذكرُ وجوبَ قبول خبر الثقة-على ما علّموك-؟!
فها هو الشيخ الجابري الثقة-وأيّ ثقة- يجرح (العلامتين)! أحمد بن عمر بازمول وأسامة بن عطايا، فهلا قبلتَ خبر الثقة؟!
أم لعلك تذكر الثقة!-وعدم التفريق بين حُكمه وخَبَرِه-؟!
فقد جاءك-إن كنتَ من المفرقين بين الخبر والحكم!- حكمُ الثقة؛ فهلا قبلتَه؟!
ولعلك-أخي الغالي- لم تنسَ الجرح المفسّر-وعلى ما علّموك كذلك-!
فهل تريد جرحًا مفسرًا أكثر وأبينَ من:
كذّاب..
فتّان..
لا يوثق به..
شيخ الفجأة..
مغرور..
لا عهد له..
يهيج الفتن..؟!
فهلا قبلتَ الجرح المفسر؟!
ما لي أراكَ مضطربًا هكذا؟!
آه.. لسان حالك:
ولكنّ الشيخ الربيع –حامل اللواء- يزكيهما ويثني عليهما!
إذن؛ أُذَكّرك-ولا أخالك نسيت- بقاعدة: الجرح المفسر مقدم على التعديل-وبحسب ما علموك أيضا-؟!
فهلا أخذتَ بالجرح المفسر وقدمتَه على التعديل؟!
ما بك؟!
تكلّم..
ألستم تقولون: أحكام العلماء على الرجال (توقيفية) وليست اجتهادية؟!
آه..
فهمتُك..
يصعب عليك مخالفة العلامة ربيع، لأنهم أفهموك أنّ القول قوله، والحكمَ حكمُه!
إذن؛ فكلّ تلك القواعد التي علّموك إياها كانت لتغطية تعصبهم البغيض، وتقليدهم المقيت..
ماذا قلتَ؟!
تريد أن تأخذ بتعديل الربيع وتقدمه على الجرح المفسر من الجابري-دون أن تجعل ذلك سببًا للخلاف بينكم؟!
أليست هذه من القواعد البدعية-الحلبية- التي ملأتم بها كل وادٍ وناد، وأسلتم -في تأصيل بدعيتها-الحبر والمداد؟!
يجب عليك أن تأخذ بجرح الجابري فيهما..
نعم؛ يلزمك أن تأخذ به، وإلا ألحقتك بهما!
ماذا تقول؟!
لم يقنعْكَ جرح الشيخ الجابري ولا يلزمك الأخذ به!
أليست هذه الكلمة من القواعد البدعية عندكم؟!
هل صرتَ الآن من أصحاب:
لا يلزمني..
ولم أقتنع؟!
الواجب-بحسب منهجك الذي تعلمتَه أو عُلِّمتَه- أن تطوف على المشايخ وطلبة العلم، وتمتحنهم بجرح الجابري، وتطلب منهم أن يبينوا موقفهم من ذلك؛ فإن وافقوا وأقروا وتبعوا وإلا فألحقهم بـ(شيوخ الفجأة)!
لا أظنك نسيت أنّ الامتحان بالأشخاص من الدين، وأنّ الذي ينكره-على صورتكم- مبتدع أو مميع أو مخذل أو..!
تأمل –مرة أخرى- كلمات الشيخ الجابري:
(لا تغتروا بمن زكاهما؛ فلا يزكيهما إلا رجل لا يعرف حالهما أو أنه يعجبه حالهما).
فالشيخ ربيع-بحسب ما يفهم من كلام الشيخ الجابري- هو أحد رجلين!
ومن باب حسن الظن؛ خذ الأولى: لا يعرف حالهما!
ما بك يا أخي؟!
تتعجب كيف أن (إمام الجرح والتعديل) لا يعرف حال بطانته! وأنه يزكي الفتانين والمجاهيل شيوخ الفجأة!
قد قلنا هذا لكم فكان-دائمًا- جوابكم:
- الربيع لا يتكلم في الرجال إلا بعد دراسة مستفيضة.
- الربيع أحكامه على الرجال (توقيفية) وليست اجتهادية.
- الطعن في البطانة طعن في الشيخ.
فقد جاءكم هذا الكلام ممن له تُعظمون، والأخذ بجرحه توجبون!
فماذا أنتم فاعلون وصانعون؟!
هي الحقيقة التي لا تريدون الاعتراف بها!
جعلتم من الشيخ ربيع مَ عْ صُ وْ مَ ا...
أخي الغالي:لعلّ تناقض منهجكم -وآخره ما ترى-؛ يوقظ فيك الإيمان-الذي لا أشك أنه في قلبك-، ويدفعك إلى التوبة من هذا المنهج الذي تربيت عليه..
انظر حولك واسأل:
أين هم شيوخ السنة وطلبة العلم؟!
تكادون ألا تبقوا منهم أحدا!
فهم ما بين مبتدِع ومخذِّل! يجمعهم تحذير شيوخكم منهم!
صددتم-بشنيع فعائلكم- عن دين الله –شعرتم أو لم تشعروا-..
ومكنتم-بقبيح صنائعكم- لأهل الكفر والبدع والفسوق - شعرتم أو لم تشعروا-..
ثم دارت الدائرة على من صدّروهم لكم شيوخا!
فإذا بهم زالت عنهم ألقاب: العلامة والعلم وصاحب الفضيلة و...
وأضحوا ما بين مبتدع وكذاب وفتان وطائش ومجنون و...
فالله الله-أخي الغالي-..
لم يفت الأوان بعد..
وباب التوبة مفتوح..
(ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق)..
ثم:
إليك أنتَ أيها السني السلفي الذي أنجاك الله من فتنة الغلو والطعن في أهل العلم..
يا من حبّبَ الله إليك العلم وأهله، وكرّه إليك الغيبة والنميمة التي ألبست ثوب الجرح والتعديل-زورًا وبهتانا-:
احمد الله على هذه النعمة العظيمة..
احمد الله أنك أخذتَ بـ(رفقًا أهل السنة بأهل السنة) وبـ(نصيحة) أهل العلم في ذلك؛ فكنتَ –بحق- على (منهج السلف الصالح) في هذه المسائل.
ولا تخش على العلم وأهله، فالله حافظ دينه، مدافع عن أوليائه..
(إن الله يدافع عن الذين آمنوا)
وافرح بظهور الحق وعلوّه..
(ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله)..
واقرأ معي قول من لا تخفى عليه خافية-سبحانه-:
(استكبارا في الأرض ومكر السيئ ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله).
نعم؛ حقّ لكم-يا كلّ السلفيين- أن تفرحوا بظهور الحق..
لكن؛
إياكم أن يطغى فرحكم بزوال هذا المنهج (المسخ) فيقودكم إلى الشماتة بإخوانكم وغيبتهم و...
فلئن عصوا الله فيكم؛ فما أجمل أن تطيعوا الله فيهم..
واسألوا الله الثبات على الحق.
نعم؛ هو فرح مشوب بحُزْن كبير على سنواتٍ وعلى شباب:
على سنواتٍ كان يمكن أن تستثمر في نشر العلم والدعوة بشكل أفضل..
وعلى شباب لم يعرف طوال تلك السنين إلا الطعن في أهل العلم..
وعليه؛
فليكن همنا النهوض بهذه الدعوة المباركة-كل بحسبه-بعدما شوهها إخواننا الغلاة؛ لنُعوضَ ما فات، ولنعيد للدعوة إشراقتها التي كانت أيام ألباني الشام وابن باز نجد وابن عثيمين القصيم-أو إن شئت قل: علماء الدنيا-.
وليستغفر الله كلُّ من شارك في ردّ عدوان إخواننا الغلاة على السلفية ومنهجها الحق باسم الجرح والتعديل، مما قد يكون صدر منه -في حق الغلاة ومن لهم يتعصبون- مما لا يرضاه الله ولا يرضاه عباده المؤمنون.
وأخيرًا-ومن باب: لا يشكر الله من لا يشكر الناس- أقول:
جزى الله خيرا كلًّا من:
الشيخ المحدث العلامة عبد المحسن العباد، وشيخنا الفاضل عليًّا بن حسن الحلبي على جهودهما الواضحة في وأد هذه الفتنة والتصدي لها.
والشكر موصول لجمع من المشايخ وطلبة العلم الذين كانت –وما زالت-لهم جهود في التصدي لهذه الفتنة.
ولا أنسى شكر هذا المنتدى-مشرفين وأعضاء- على جهودهم.

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.

أحسنت أحسن الله إليك يا أخانا الفاضل أبا الحارث

مقال رائع ومنصف بارك الله فيك وفيما خطته يمناك

[عمربن محمد بدير]

http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=14420


لماذا حذف الجرح المفسّر يا لزهر ...
أتنشره في العتيبي و تأخذ به و تحذفه في بازمول الصغير.......

[أبوالأشبال الجنيدي الأثري]

اللهم اشف صدور المؤمنين من هاذين الفتانين !
صارا وصيين على الدعوة , بل ويرعبان المشايخ باسم أنهما سفيرا إمام الجرح !
كم تطاولا على خلق الله من العاملين الصادقين !
هذا هو الشيخ الجابري نفسه الذي تكلم في شيخنا بكلمات أقل من الكلام فيكما فطرتما بها فرحا وطربا , وخصصتما المقالات لنقله وشرحه !
الجابري نفسه الذي كنتما تصفانه بالعلامة , وبأنه من كبار العلماء , وكنتما تلزمان الأتباع من الرعاع بقوله , بأن جرحه لايرد ؛ لأنه من الكبار , وأن كلامه خبر الثقة الذي يجب قبوله وتصديقه , وأن الراد له مبتدع مميع لا يحترم كلام العلماء ولم يلزم غرزهم !
فما الجديد يا شيخ الضرار الآن ؟!
لماذا صرت ترد القواعد التي كنت تلقنها للجهال كخبرالثقة , والجرح المفسر , ولزوم غرز الكبار ؟!
لماذا صرت الآن أيها الكذاب تبطل هذه القواعد لما تعلق الأمر بك , وصرت تزعم أنها زلة من الشيخ الجابري ؟!
لماذا لم تقبلوا هذا منا لما كنا نرد جرح مشايخكم الغلاة للعلماء والمشايخ ونبين أن جرحهم قائم على نقل الكذبة أو على غلوهم في إخراج أهل السنة بالخطأ والخطأين ؛ بل بالكذب والبهتان ؟!
الآن صرت تعرف أن الجرح ليس مقبولا دائما , وأنه اجتهادي يصيب صاحبه ويخطئ !
الآن رجعت إلى قواعد الحلبي لترد جرح الجابري فيك المثخن ؟!
أليس الجرح بالكذب من الجرح المفسر كما كنت تقول عن المأربي ؟!
أليس كلمة فتان جرحا مفسرا ؟!
الله أكبر !
دارت العجلة عليكما أيها الأرعنان , وبعد هذه السنين رجع الجابري إلى قولنا : (شيوخ الفجأة !)
فلا يغتر بهما إلا جاهل ؛ بل لم يغتر بكما إلا الجهال , وحان الوقت لتعودا إلى جحريكما !
وتأملوا كلام الجابري !
فهو يطعن فيهما بعد تزكية غيره لهما , ويحذر من هذه التزكية !
فكما كانا يقولان في مثل هذا ؟: أن الجارح يعلم بالتزكية , ويعلم أنا لا تنفعهما , يعلم أمورا يجرحهما به !
ومن علم حجة على من لم يعلم ؟!
فما رأيكما أيها الكذابان المجروحان ؟!
الآن ضع صيانتك تحت قدميك - حاشا كلام الله ورسوله - فالمجروح لا يقرأ له لا القديم ولا الجديد كما أفتيت به في حق كتب شيخنا , أم نسيت أيها الجهول !

[بن قريب]

وهل سينصح الشيخ عبيد نفسه بالابتعاد عن هذا المنهج الغريب الاقصائي الذي هو أحد (رموزه) وأقطابه؟ هل سيصلح ما أفسده هو وحزبه ومريدوهم من المقلدة الجراحين القصابين؟
دعوني أقول إن البازمول بما فيه من نذالة والعتيبي عتيبة الفتن بما فيه من سفه لهما إحدى ضحايا هذا المنهج الاقصائي المنحرف .
ألم يزكيا من الشيخين عبيد وربيع من قبل ثم يسحب بهما البساط من تحت الأرجل اليوم! هذا ليس عدلا
طيب ابينوا لنا ما الذي تغير وما الذي حدث ولتكن عندكم شجاعة أيها المتعصبة
قولوا للناس أننا كنا على منهج خاطئ وضال حينها يمكن لنا أن ننسى أو نسمح لبعضكم ......
أرى والله أعلم أن لا يفرح لمثل فتاوى الشيخ عبيد
(والواجب عليه أن ينصح نفسه وينصح الشيخ المدخلي ربيع والمدخلي محمد والبراءة من منهجه المنحرف)
.......اللهم غفرانك

[أبو متعب فتحي العلي]

كوني مصاب بالزكام !
لم أشارك في التعليقات - بقوة -
بعد الشفاء بإذن الله .....

[رضوان بن غلاب أبوسارية]

السلام عليكم ورحمة الله


الآن الآن جاء القتال ..

بعد جرح الشيخ الجابري حفظه الله للعتيبي قلت والعاقبة للبازمول ، والحمد لله فقد كانت عاقبتهما إلى خسران ..
والله شيوخ الفجأة كثيرة عليهما ولن يعدوا قدرهما فهما من متعالمي الفجأة أو دجالي الفجأة ..
صدق الشيخ فلاح مندكار فما البازمول إلا دجالا ومن يتبعه إلا فاقد عقل ..
الحمد لله الحمد لله الحمد لله ، فقد كدت أن أيأس على الدعوة السلفية وأن أحزن عليها طول حياتي ، فوالله لا (تستاهل) ولا تستحق أن يمثلها مجنونان متعالمان فيكونان ورثة علمائها ..
كما فعل بالخليفي والكثيري المسكينان ها هو الدور على العتيبي والبازمول والجزاء من جنس العمل ، والحمد لله الدعوة السلفية تتخلص من غلمان السوء أتوماتيكيا ..
كان السبق لمنتدانا أن وصف البازمول بلقب ذكي وهو "فالح الصغير" ثم وصفه الشيخ ربيع حفظه الله بأن فيه شدة فالح ثم اليوم كلام الشيخ الجابري بأنه مسعر فتن ==== إذا بازمول حدادي صغير بلا منازع ..
وكم رمى غيره بالحدادية وهو منها وهي منه بل مسكين الحداد لم يفعل معشار ما فعله فالح الحربي و الأخير لم يفعل معشار ما فعله البازمول ..
اللهم عليك بهم فقد فرقوا بين أحبة و نشروا الفتنة و عزلوا مشايخ والله لا يصلون أكعابهم في العلم والأدب والغيرة على السلفية ، اللهم افضح من على شاكلتهما و أرنا فيهم عجائب انتقامك .



أخوكم أبوسارية