أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
86436 | 89305 |
#21
|
|||
|
|||
- محمد الهلاك - ما زال يحاول
أن يرجع إلى حضيرة الغُلاة فقد كتب قائلاً - : (( وأنا من فترة أوقفت الدروس ولا أجلس مع أحد وأشكر الطلاب على موقفهم وأخذهم بكلام شيخنا العلامة عبيد بن عبد الله الجابري حفظه الله فأنا ولله الحمد أنصح إخواني دائما بالارتباط بأهل العلم ولزوم غرزهم كالعلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله و العلامة زيد بن هادي المدخلي حفظه الله و العلامة صالح الفوزان حفظه الله والعلامة عبيد بن عبد الله الجابري حفظهم الله وغيرهم )) يا - هلاك - ! لقد اجتمع عليك في ليبيا - : أبو مصعب الليبي و أبو عبدالله الليبي و أبو حذيفة الليبي و أبو أحمد المصراتي و غيرهم من صحبك القدماء ! و في خارج ليبيا ! - : الجابري و محمد بن هادي و عرفات المحمدي و محمد العمري و أبي مالك الرياشي و حامد الجنيبي و الحبل على الجرار ! فتراجع إلى منهج ونهج السلفية الحقيقية ودعك منهم فالقوم ! لن يقبلوا بك مجدداً نصيحة من مشفق ! |
#22
|
|||
|
|||
صدقت يا أبا متعب.
وهو الآن قد ذهب إلى العوالي لعله ينقذ نفسه .. وقبل ذهابه أصدر بيانه الذي تراجع فيه تراجعا تفصيليا، وتواضع (أذل) نفسه إلى أبعد الحدود، لعلهم يقبلونه، وأصحابه منهم من يدافع عنه، وكثير منهم قفز من المركب الذي يئسوا من إنقاذه!!!! وأخبرني بعض الإخوة أن عنده مقطع فيه تجريح البازمول الصغير منه، فصار حاله كما قال الشاعر: فإن تنج منها تنج من ذي عظيمة ... وإلا فإني لا أخالك ناجيا . فاطمع في النجاة من سخط الله ، والجأ واطمع في فضل من لا يردك كلما رجعت إليه ، ودع عنك إرضاء الرجال، وراجع قلبك وتعلقاته. نسأل الله العافية. والله إني أقبل به أخا - إن قبل بتحكيم الشرع ، والرجوع إلى منهج السلف - مع أني لا أعرفه ولا يعرفني . |
#23
|
|||
|
|||
اقتباس:
نصيحة لأبي الفضل
بادر بالحصول على نسختك من كتاب منهج السلف الصالح للشيخ الحلبي أو الإبانة للشيخ الإمام (فكلاهما واحد تقريبا كما قال الشيخ الحجوي أصلحه الله ) فستنتفع منها في الرد على حزبك القديم |
#24
|
|||
|
|||
و دخل على الخط !
العتيبي ! كما هو متوقع فهذه عادته ! النتنه في التأيد و التصفيق حيث قال - : (( الأمر الثالث وهو نصيحتي لأبي الفضل أن يتقي الله جل وعلى في نفسه وأن يراجعاها وأن يحاول إصلاح نفسه فإنه قد صدرت منه أمور خالفَ فيها الشرع ما بين أمور هي أصول وما بين أمور هي مظاهر وأثار لتلك الأصول وثمار )) |
#25
|
|||
|
|||
وقديما كانت ملوك أوروبا حين يطلبون العفو من البابا يقفون ببابه في الثلج أشهرا حتى يقبل التوبة
فيبدو أنه على أبي الفضل الوقوف في الاسفلت حتى تقبل التوبة |
#26
|
|||
|
|||
اقتباس:
(ابتسامةٌ عريضةٌ)
************ نعُوذُ باللهِ مِنْ مثلِ هذا الحال .. "الحمدُ للهِ الذي عافانا مِما ابتلاهُم بِهِ" |
#27
|
|||
|
|||
هههههههه
قوية شيخ عبد الله |
#28
|
|||
|
|||
وإن وقف على الإسفلت ، فليس هناك جرس على باب بيت الدكتور ربيع ، ولو طرق بابه الخارجي للباحة فلن يسمعه أحد ، إلا أن يذهب بين المغرب والعشاء .
__________________
قال ابن الجوزي _ رحمه الله _ في " صيد الخاطر " ( 43 ) : " ورأيت أقواماً من المنتسبين إلى العلم أهملوا نظر الحق عز وجل إليهم في الخلوات فمحا محاسن ذكرهم في الجلوات فكانوا موجودين كالمعدومين ، لا حلاوة لرؤيتهم، ولا قلب يحن إلى لقائهم " . وقال _ أيضا _ في " صيد الخاطر " ( 55 _ 56 ) : " إن للخلوة تأثيرات تبين في الجلوة، كم من مؤمن بالله عز وجل يحترمه عند الخلوات فيترك ما يشتهي حذراً من عقابه، أو رجاء لثوابه، أو إجلالاً له، فيكون بذلك الفعل كأنه طرح عوداً هندياً على مجمر فيفوح طيبه فيستنشقه الخلائق ولا يدرون أين هو،وعلى قدر المجاهدة في ترك ما يهوى تقوى محبته، أو على مقدار زيادة دفع ذلك المحبوب المتروك يزيد الطيب، ويتفاوت تفاوت العود ، فترى عيون الخلق تعظم هذا الشخص وألسنتهم تمدحه ولا يعرفون لم ،ولا يقدرون على وصفه لبعدهم عن حقيقة معرفته ،وقد تمتد هذه الأرابيح بعد الموت على قدرها، فمنهم من يذكر بالخير مدة مديدة ثم ينسى ،ومنهم من يذكر مائة سنة ثم يخفي ذكره وقبره ،ومنهم أعلام يبقى ذكرهم أبداً ، وعلى عكس هذا من هاب الخلق، ولم يحترم خلوته بالحق ،فإنه على قدر مبارزته بالذنوب وعلى مقادير تلك الذنوب، يفوح منه ريح الكراهة فتمقته القلوب ، فإن قل مقدار ما جنى قل ذكر الألسن له بالخير، وبقي مجرد تعظيمه ،وإن كثر كان قصارى الأمر سكوت الناس عنه لا يمدحونه ولا يذمونه " . |
#29
|
|||
|
|||
سئل سماحة الوالد عبيد الجابري - حفظه الله ورعاه - عن تراجع الهلاك(أبو الفضل الليبي) فقال
__________________
قال ابن الجوزي _ رحمه الله _ في " صيد الخاطر " ( 43 ) : " ورأيت أقواماً من المنتسبين إلى العلم أهملوا نظر الحق عز وجل إليهم في الخلوات فمحا محاسن ذكرهم في الجلوات فكانوا موجودين كالمعدومين ، لا حلاوة لرؤيتهم، ولا قلب يحن إلى لقائهم " . وقال _ أيضا _ في " صيد الخاطر " ( 55 _ 56 ) : " إن للخلوة تأثيرات تبين في الجلوة، كم من مؤمن بالله عز وجل يحترمه عند الخلوات فيترك ما يشتهي حذراً من عقابه، أو رجاء لثوابه، أو إجلالاً له، فيكون بذلك الفعل كأنه طرح عوداً هندياً على مجمر فيفوح طيبه فيستنشقه الخلائق ولا يدرون أين هو،وعلى قدر المجاهدة في ترك ما يهوى تقوى محبته، أو على مقدار زيادة دفع ذلك المحبوب المتروك يزيد الطيب، ويتفاوت تفاوت العود ، فترى عيون الخلق تعظم هذا الشخص وألسنتهم تمدحه ولا يعرفون لم ،ولا يقدرون على وصفه لبعدهم عن حقيقة معرفته ،وقد تمتد هذه الأرابيح بعد الموت على قدرها، فمنهم من يذكر بالخير مدة مديدة ثم ينسى ،ومنهم من يذكر مائة سنة ثم يخفي ذكره وقبره ،ومنهم أعلام يبقى ذكرهم أبداً ، وعلى عكس هذا من هاب الخلق، ولم يحترم خلوته بالحق ،فإنه على قدر مبارزته بالذنوب وعلى مقادير تلك الذنوب، يفوح منه ريح الكراهة فتمقته القلوب ، فإن قل مقدار ما جنى قل ذكر الألسن له بالخير، وبقي مجرد تعظيمه ،وإن كثر كان قصارى الأمر سكوت الناس عنه لا يمدحونه ولا يذمونه " . |
#30
|
|||
|
|||
أضحك الله سنك أبافهر ، نصيحة لأبي الفضل عليه أن يأخذها بعين الإعتبار !! .. الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم الله به ... |
|
|