أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
1305 | 151323 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
بشرى سارة لكل السلفيين دورة علمية منهجية سلفية..للشيخ عبد المالك الرمضاني حفظه الله
بسم الله الرحمن الرحيم يقيم الشباب السلفي بالسودان دورة علمية بالسودان ( الخرطوم بحري المزاد مسجد الصافية المسرة ) ؛ يوم السبت القادم بمشيئة الله تعالى من يوم 29جمادي الاخرة 1431هـ الموافق 12/ 6 / 2010 الى يوم 6 رجب 1431هـ الموافق 18/6/2010 لفضيلة الشيخ عبد المالك بن أحمد الرمضاني حفظه الله تعالى صاحب كتاب ( مدارك النظرفي السياسة ) قال فيه الشيخ الألباني: (فقد وجدتُ نفسي مشدوداً لقراءته، وكلما كر أتُ فيه بحثًا مُعَلِّلاً نفسي أن أكتفي به، كلما ازددتُ مُضيًّا في القراءة حتى أثيت عليه كلِّه، فوجدثُه بحقٍّّ فريداً في بابه؛ ....، واستفدت أنا شخصيًّا فوائد جمَّةً ......، فجزاك الله خيراً ) . اليوم * عنوان المحاضرة السبت * أسباب بركة العلم الأحد * الإخلاص الأثنين * السبيل إلى العز والتمكين الثلاثاء * الفرق بين الجهاد والفتنة الأربعاء * مراحل جهاد رسول الله صلى الله عليه وسلم الخميس * تبليغ الرسالة عصمة من الأعداء الجمعة * فتنة الغلو في التكفير ** توجد أماكن للنساء. للاستفسار تلفون 00949292933339
|
#2
|
|||
|
|||
لا تنسونا بالتسجيل
|
#3
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا أخي الفاضل عمر ؛ ونفع بكم
|
#4
|
|||
|
|||
أيها الأخوة لاحظت على مقدمة الشيخ الامام الالباني نقص أو حذف في الترتيب أولاً وثانياً
أيها الأخوة لاحظت على مقدمة الشيخ الامام الالباني لكتاب مدارك النظر نقص أو حذف في الترتيب أولاً وثانياً وثالثاً وأخيراً
لو كانت عندي نسخة لوضحتها لكم أرجو أن توضحوا لي وسأحاول اقتناء نسخة حتى نقف على الواقع وبارك الله في الشيخ عبد المالك الرمضاني وفي عمره وعمله ونفع به |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
فلا داعي للتشكيك في المقدمة فما يحويه الكتاب يغني اولي الالباب .. ولربما كانت طبعتك التي عندك ليست طبعة شرعية..كطبعة بيروت المليئة بالأخطاء ..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#7
|
|||
|
|||
لمحة عن الدعوة في السودان
جزا الله خيرا أخانا المحسي علي هذه الدعوة وأسأل الله أن يناله نصيب وافر من حديث رسول الله صلي الله عليه وسلم : (من دعا إلي هدي كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا)
وأسأل الله أن ينفع بهذه الدورة وأن يجعلها سبيلا لجمع كلمة الإخوان إذ لا شك أن الإرتباط بأهل العلم عاصم من الفتن كما أن الإبتعاد عن مجالسهم وحلقهم سبب للتفرق والإختلاف والشيخ عبد المالك معروف بصفاء النهج وصحة المعتقد مع صدع بالحق من غير أن يخشي لومة لائم وهو دليل الصدق والإخلاص وقد نفع الله بدعوته وكتبه ورسائله وكان واضحا جدا أنه يسعي لربط الأمة بعلماءها ووصلها بكبرائها كما هو شأن الشيخ الفاضل علي حسن علي عبد الحميد الحلبي الأثري وتأتي هذه الزيارة في أعقاب زيارات متعددة قام بها علماء وطلبة علم للسودان لعل من أبرزها زيارات الشيخ علي حسن ... وقبلهما زيارة الشيخ ربيع ابن هادي ... والشيخ صالح السحيمي والرحيلي ورمزان الهاجري والشيخ عبد الرزاق ابن الشيخ عبد المحسن العباد وأخيرا الشيخ السديس وقد تكررت زياراته عدة مرات وقد كان لهذه الزيارات تأثير بالغ علي الدعوة السلفية في السودان وقبل التعريف بهذا الأثر يجب علي أن أوضح أن أصل الدعوة السلفية في السودان هو جماعة أنصار السنة المحمدية فعلي أكتاف هذه الجماعة قام ساق الدعوة السلفية خصوصا أصل أصولها التوحيد فقد كان للجماعة دور بارز في نشر العقيدة السلفية ومحاربة الصوفية الطرقية فنفع الله بها خلقا عظيما وقد كان علي رأس الدعاة يومها ومازال فضيلة الشيخ الوالد أبوزيد محمد حمزة فهو من أميز دعاة التوحيد في السودان وقد سبقه الشيخ حسونة والشيخ مصطفي ناجي رحمهما الله ولحقه الشيخ مجذوب حاج سعيد حفظه الله وقد تميزت دعوة جماعة أنصار السنة بهذا عن سائر الدعوات الحزبية والطائفية ولكن يبدو أنه في ذلك الزمان لم يكن هذا التميز كافيا ليجنب الجماعة الوقوع في جحر التحالف مع الإخوان في ما يسمي بجبهة الميثاق ولعل السبب في ذلك غياب المرجعية العلمية الهادية ولكن سريعا ما تنبه الإخوان إلي خطورة هذا التحالف وأن الدعوة تخسر منه أعظم مما تكسبه فكان الإنفصال والعودة الحميدة ثم جاءت زيارة الشيخ ربيع ابن هادي وزميله في الجامعة الاسلامية عبد الرحمن عبد الخالق لتحرك المياه المنهجية الساكنة ويتضح الإطار المنهجي للدعوة السلفية وساهما في إبتعاث الطلاب إلي الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة فاستنارت العقول شيئا فشيئا ثم كانت الزيار الثانية لعبد الرحمن عبد الخالق -بعد أن تغير واختلط- فكانت مرحلة مفصلية في تأريخ جماعة أنصار السنة المحمدية فقد جاء الرجل بأفكار حركية واضحة المعالم تسندها مؤلفاته في العمل الجماعي (الحزبي) والمسلمون والعمل السياسي وسعي بأكبر جهد في زج الجماعة في أتون السياسة وللأسف كان له ما أراد !!! نعم إصطدم في بداية الأمر بطليعة خريجي الجامعة الإسلامية من أمثال الشيخ صلاح الأمين والشيخ ياسين محمود -رحمه الله- والشيخ إبراهيم التويم والشيخ إبراهيم عبد الحميد وكذلك كان هناك طلبة علم متميزين غير هؤلاء مثل الشيخ مختار بدري والشيخ عبد الرحمن حامد فجميع هؤلاء وغيرهم كثير ومن خلفهم جموع غفيرة من الشباب السلفي وقفوا ضد تيار التسييس للجماعة ولكن يبدوا أن عبد الرحمن عبد الخالق كانت له يد طولي داخل أروقة الجماعة فقد تمكن من إستمالة قادة الجماعة خصوصا الشيخ الوالد محمد هاشم الهدية -رحمه الله- عن طريق مجموعة متنفذة من الشباب أمثال إسماعيل عثمان ومحمد أبوزيدمصطفي ويوسف الكودة ووضح جدا لكل مراقب للساحة حينها أن الجماعةلابد أن تنفجر فقد وصل الخلاف الي حد بعيد فكان سيف الفصل (وهو أول بادرة حزبية داخل جماعة أنصار السنة المحمدية بالسودان) وكانت الشرارة التي أشعلت نار التفرق في الجماعة السلفية فقد تم فصل خيرة الدعاة من الجماعة لأنهم وقفوا أمام فكر عبد الرحمن عبد الخالق الذي يعتبرعند الكثيرين أنه نواة الفتنة داخل الجماعة السلفية بالسودان فولدت جمعية الكتاب والسنة التي أقامها مجموعة من خريجي الجامعة الإسلامية بالمدينة في أعقاب فصلهم من الجماعة الأم علي رأسهم الشيخ صلاح الأمين بالإضافة إلي الشيخ عثمان حبوب بتزكية من الشيخ العلامة عبد العزيز ابن عبد الله ابن باز وكان لهذه الجمعية دور بارز في الدفاع عن المنهج السلفي ورفع رايته وجمع كلمة السلفيين . وبين هذا وذاك ظهرت مجموعة أخري من الشباب السلفي علي رأسهم الشيخ مختار بدري الذين لم يعجبهم إنشاء جمعية الكتاب والسنة ورأوا فيها عودة إلي المربع الأول وإن لم يناصبوها العداء في أول الأمر بل كانت بينهم وبينها تعاون مع بعض المناوشات ولكن ظهور بعض المظاهر الحزبية في بعض أفراد جمعية الكتاب السنة عجل بالإنفصال التام والعداء التام بين الشباب السلفي وجمعية الكتاب والسنة الذي أخذ من الدعوة السلفية وقتا كبيرا وجهدا عظيما مع أن الخلاف لم يكن بهذا الحجم ولكن هذه الحقيقة لم تتبين إلا أخيرا بعد تدخل الشيخ ربيع ابن هادي وحضور الشيخ علي حسن الحلبي فعقدت مصالحات وتمت لقاءات كان له أثر طيب ما زلنا نلمسه إلي ساعتي هذه أما بالنسبة للجماعة الأم فقد بقي داخلها مجموعة خيرة من المشايخ علي رأسهم الشيخ أبوزيد محمد حمزة نائب الجماعة رأوا أن يصلحوا من الداخل وقد أخذ منهم هذا الإصلاح من الداخل زمنا مديدا وكانت النتيجة صفرا كبيرا فكانت المواجهة الحتمية الثانية وانشقت الجماعة فانحاز نائبها بمجموعته تحت نفس الإسم جماعة أنصار السنة المحمدية وكان لهذا الإنقسام فائدته حيث بدأت الجماعة الثانية الإقتراب من الشباب السلفي وجمعية الكتاب السنة وبدأ بينهم تعاون شرعي جاد علي منهج السلف وظهر هذا التعاون من خلال الدورات العلمية التي يحضرها ألوف من الشباب السلفي دون التفات الي أي راية فقدأصبحت الرايات فرعا والدعوة والعلم هي الأصل ونسأل الله المزيد من فضله تنبيه : عندنا كما عند غيرنا شباب سلفي نحي منحي الغلو فهؤلاء أعرضت عنهم وعن نشأتهم وثمت أخطاء أخري صاحبت مدرسة الشيخ مختار بدري بمسجد الصافية لم أشر إليها لأن العبرة بالخاتمة فالشيخ مختار الآن علي منهج معتدل جدا وقد تبرأ صراحة من كل ما نسب إليه مع أني أعتقد خلافا للكثير أن أخطاء الشيخ مختار لم تكن بهذا الحجم الذي صوره أو تصوره الكثيرون بل كان نفعه لدعوتنا عظيما ولا ينكر ذلك إلا جاهل أو مكابر خصوصا إذا ضممنا إليه باقي جهود الإخوان أمثال الشيخ حاتم عز الدين والشيخ حسين عشيش -قبل ميله الي السرورية- كانت النتيجة أن لمسجد الصافية في الدفاع عن منهج السلف شأن لا ينكر وفي الختام لا بد من الإشادة بأحد طلبة العلم المشهورين والدعاة العاملين بمدينة كسلا الشيخ الفاضل علي أبو زينب .
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#8
|
|||
|
|||
بارك الله فيك اخي طاهر علي التذكير وعلي هذه الدعوة
وقد عرفت الخبر ايضا من اخينا حجازي واسال الله ان يحفظ الشيخ عبد المالك رمضاني وان يجزيه خير الجزاء وجزاك الله خيرا اخينا لؤي علي هذا التوضيح وللشيخ الدكتور احمد محمد طاهر كتاب قيم عن جماعة انصار السنة وللشيخ الدكتور حسن الهواري كذلك كلام جميل جدا كما سمعته منه في المدينة النبوية حيث يقول ما معناه (ان انصار السنة قد انقسموا الي اربعة اقسام وكلهم سلفيين الا من شذ منهم ولا غضاضة عندي في التعاون مع اي منهم ) وقد كانت له جهود كبيرة هو ومعه بعض المشايخ امثال الشيخ الدكتور خالد عبد اللطيف والشيخ محمد سيد رحمه الله في التصالح بين الاخوة وجمع الكلمة
__________________
قال العَلامَةَ ابْنَ دَقِيقِ العِيد رحمه الله[SIZE="5"][/SIZE] فِي «الاقْتِراح» (ص302): «أَعْرَاضُ المُسْلِمين حُفْرَةٌ مِنْ حُفَرِ النَّار؛ وَقَفَ عَلَى شَفِيرِهَا طَائِفَتَانِ مِنَ النَّاس: المُحَدِّثُونَ، وَالحُكَّام». |
#9
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا وبارك فيك أخي لؤي عبدالعزيز ونفع بك ؛ ولكن الدورة السلفية لم تقم في مسجد الصافية لأن جمعية الكتاب والسنة في السودان اشترطوا على الشباب السلفي شروطا تدل على حزبيتهم .
أقيمت الدورة في مسجد اللاماب مسجد أخينا الفاضل حسن بن حامد ؛ وكان الجمع حاشدا بطلاب العلم وقد نهلوا من علم الشيخ وهديه وسمته ودله وتواضعه الجم ، وان كانت المدة لا تزيد عن يومين فقد جنت ثمارها وآتت أكلها ؛ والشيخ عبدالمالك حفظه الله لولا ما طرأ عليه من ظرف لا يستطيع التأخر عنه لمكث أكثر من مدة الدورة ؛ لما شاهده من حرص طلاب العلم . فقد مرضت والدته شفاه الله وعافاها مرضا شديدا نسأل الله لها الصحة والعافية العاجلة . وجزا الله اخواننا في منتديات كل السلفيين ونفع بهم وبارك فيهم . |
#10
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا أخي لؤي عبدالعزيز ونفع بك ؛ بالنسبة للدورة العلمية السلفية
فقد تشرفت البلاد وقرت اعين العباد بزيارة الشيخ الجليل والفاضل النبيل : ابي عبد الله عبد المالك رمضاني الجزائري الي السودان حيث حل ضيفا عزيزا علي اخوانه السلفيين فتدافعت الجموع وتقاطرت الاعداد لتحصيل العلم و علو الاسناد ولم تفتر همة الطلاب رغم ما منينا به من خيبة امل من التعنت والشرط الغريب الذي اشترطته لجنة مسجد المسرة – المسجد الذي اعلن عن اقامة الدورة فيه بعد الاذن منهم ممثلين في الاخ مالك يحي – فنقلت الدورة الي مسجد الامام البخاري باللاماب ولم يفت ذلك في عضد الطلاب بل يمموا شطر مسجد الامام البخاري لاقتناص العلم والاداب فنهلوا من معين علم الشيخ مسروريين والشيخ يتميز اضافة الي العلم بالتواضع والفطنة والنشاط والجلد في نشر العلم – احسبه كذلك ولا ازكي علي الله احدا – غير ان ايام السرور لم تدم فاخطر الشيخ بمرض والدته عجل الله لها بالشفاء فخف لزيارتها والوقوف الي جنبها تاركا في نفوس اخوانه السلفيين بالسودان حسرة يخفف وقعها ما افادوه منه من تذكرة وعبرة سائلين الله ان يحسن اليه ويجزيه خيرا لقاء ما قدم وعلم وان يحسن ربنا الي اخواننا بطيبة الطيبة الذين كانوا وراء هذا الخير . وكتبه : ابو محمد حسن بن حامد خطيب مسجد الامام البخاري 3 /رجب /1431 وجزا الله اخواننا في منتديات كل السلفيين خيرا وبارك فيهم ونفع بهم . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|