أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
77921 88813

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-30-2010, 06:11 PM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,045
Lightbulb مُنتَخب الفوائد العلميّة من رحلات شيخنا العيد شريفي الدعوية

رحلة الجنوب العلمية الدعوية


سبتمبر2007/شعبان ـ رمضان1428



- فوائد من مجلس في " عين وسارة " بالجلفة:28 شعبان1428/10سبتمبر2007:

أول أمر يجب على الإنسان أن يعرفه في حياته هو: تحديد هدفه في الحياة ، لأن الإنسان بصفات الضعف والنقص الموجودة فيه لايمكنه أن يحدد هدفه بنفسه ، ولا ينبغي له ذلك ،بل يجب عليه أن يقبل بتحديد الله له لهدفه .
أما ترى أن آدم عليه السلام حين أراد أن يختار لنفسه وقع في الخطأ، قال الله تعالى له : " إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى وإنك لاتظمأ فيها ولا تضحى " هذا هو اختيار الله له ، فاختار إبليس لآدم عليه السلام أمرا آخر فقال : " هل أدلك على شجرة الخلد وملك لايبلى " فحدث ما حدث ووقع آدم في الخطيئة.
وقال تعالى:"والله يعلم وأنتم لاتعلمون" فالجاهل لايستطيع تحديد الهدف ، بل عليه أن يسلم أمره للعالم.
هدف المسلم في الحياة ذكره المبي صلى الله عليه وسلم في قوله:" من كانت الآخرة همه ..." الحديث.وتحقيق هذا الهدف يؤدي إلى ثمرات عظيمة:
1-:جمع الله شمله. 2 _:جعل غناه في نفسه . 3 _: أتته الدنيا وهي راغمة.
الانصراف عن الآخرة يؤدي إلى الالتفات إلى الدنيا قال تعالى:" واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغدوة والعشي يريدون وجهه، ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحيوة الدنيا " وقوله تعالى:" ولا تمدن عيناك إلى ما متعنا به أزواجا منهم ".
ومن سار على الهدف الذي رسمه له ربه فإنه " لايضل ولا يشقى " " ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون "، فهو يعيش في هداية وسعادة وأمن وسرور، فهي جنة في الدنيا قبل جنة الآخرة ، ولذلك يقول شيخ الإسلام ابن تيمية : إن في الدنيا جنة ، من لم يذق طعمها لم يذق طعم جنة الآخرة "، ويبين مقصوده بهذه الجنة فيقول لأعدائه:" جنتي في صدري ، ما يفعل أعدائي بي ، قتلي شهادة ، سجني خلوة ، نفيي سياحة ".
_ فوائد علمية في مجلس علمي بمدينة الجلفة:28 شعبان 1428/ 10 سبتمبر2007:
_ فائدة: الواجب على العبد المسلم أن يتعلق بالله دون غيره لأمور أربعة:
· أن العبد يتغير من حال إلى حال ، وأما الرب تعالى فلا يتغير.
· أن الله تعالى حي لا يموت ، والإنس يموتون .
· أن الله على كل شيء قدير ولا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، عكس العباد.
· أنه تعالى سميع يسمع دعاء عباده ، بصير بأحوال عباده.
والتعلق الحقيقي هو ما قاله الله تعالى عن يونس عليه السلام:" وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمت أن لاإله إلا أنت سبحنك إني كنت من الظلمين ".
- فائدة: لإصلاح الفساد طريقان:
الطريق الأولى: وهو أمر سهل ، إنه الاعتراف بالخطأ، وهذا أمر مهم جدا ، من لم يكن عنده هذا المبدأ فإنه سيفسد، وأحسن مثال على ذلك ما ذكره الله في قصة آدم عليه السلام مع إبليس اللعين، فآدم عليه السلام اعترف بالخطأ والذنب واستغفر ربه فتاب عليه ربه وهدى ، فبعدما أهبط من الجنة بخطئه رفع إلى أعلى درجة، بسبب اعترافه بالخطأ. وأما إبليس فإنه لما عاند واستكبر كان من الخسرين.
الطريق الثانية: وهو طريق شاق جدا: إنه عامل الزمن ، كمثل من يموت له والداه أو تموت له زوجته، وكانوا من أقرب الناس إليه، فإنه مع صبره وعدم جزعه، فإنه لاينسى هذه المصيبة إلا بعد مدة من الزمان.
- فوائد علمية من مجلس علمي في مدينة المسيلة:29 شعبان 1428/ 11 سبتمبر2007:
- فائدة: المكر على قسمين: مكر سيء، ومكر غير سيء.
والدليل على هذا قوله تعالى:" ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله " وقد استفاد من هذه الآية شيخ الإسلام ابن تيمية بأن هناك مكرا ليس بسيء.
- فائدة: الفرق بين المجتهد والمبتدع: أن المجتهد انطلاقته في البحث من الأدلة الشرعية، وأما المبتدع فإنه جعل أصل استدلاله اتباع الهوى.



رحلة دعوية علمية نحو المسيلة



ربيع الآخر 1429/ أفريل 2008

- فوائد علمية من حلقة في المسيلة : 18 ربيع الآخر1429/ 24 أفريل 2008:
- فائدة: عدم ترغيب الشرع في الدنيا وحثه على التنافس فيها راجع لأمرين اثنين:
* أن الإنسان مجبول على حب الدنيا فلم يحتج إلى أن يرغَّب فيها.
* أن الله تعالى قد ضمن للإنسان نصيبه من الدنيا .
وأما الاستدلال بقوله تعالى:" ولا تنس نصيبك من الدنيا " فغير سديد. قال عون بن عبد الله عند تفسيرها:" إن قوما يضعونها على غير موضعها، ولا تنس نصيبك من الدنيا: تعمل بطاعة الله، وقال مجاهد: العمل بطاعته " انتهى من تفسير الطبري ( 19/ 524).
- فائدة : الذي يجري راء الدنيا ويلهث وراءها عنده خلل من جهتين:
* خلل عقلي:لأن العاقل لايجري وراءها ، لأن رزقه قد ضمن له،ثم إننا نرى الناس يجرون وراءها لكنهم يتفاوتون في جلب الرزق، ونرى أيضا أن من الناس من يبكر للعمل حتى الليل ومع ذلك لايكتسب الرزق إلا قليلا، ونرى غيره من الناس يخرج من بيته على العاشرة صباحا ويعمل بضع دقائق ومع ذلك يكسب رزقا كبيرا.
ولو كان كسب الرزق بالقوة لكان البغل والحمار والثور أكبر المسترزقين ، فصاحب العقل السليم يتعظ وبعتبر بما يجري حوله.
* ضعف الإيمان: وهذا من أعظم الأسباب، وكلما زاد الاشتغال بالدنيا زاد ضغف الإيمان حتى يصل إلى نتيجة وخيمة أخبر عنها النبي صلى الله عليه وسلم وهي أن يبيع دينه بعرض من الدنيا قليل.
ويترتب على هذا أن من أراد أن لا يتكالب على الدنيا فلا بد له من أمرين:
* نضج عقلي . * قوة إيمان .
ومن جهة أخرى : من الأمور التي تنفر عن الدنيا ؛ ما نراه مما عليه أهل الأموال من غم وهم وتعب ونصب، ويجمع الأموال وهو في الحقيقة خازن لغيره جامع لورثته، فعندما ترى هؤلاء لاتكترث بمجيء الدنيا أو فقدها.
وكذلك يترتب على هذا: أن يعرف المؤمن أن مجيء الدنيا وفقدها سواء عنده، لأن همه الأكبر هو الآخرة، ولذلك قال عليه السلام:" عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير ..." الحديث.
- فائدة: اليسر يسران:
* يسر الشرع: فكل ما شرعه الله لنا فهو ميسور ولو كانت النفس تكرهه.
* يسر إيماني: ويكون بزيادة الإيمان ، ويظهر جليا في قوله تعالى:" وإنها لكبيرة إلا على الخشعين " ولهذا كلما ازداد الإيمان كلما تيسرت العبادة على العبد ، فالصلاة كبيرة على الناس إلا على الخشعين ، ولهذا كان يقول عليه السلام لبلال: أرحنا بها يا بلال.
- فوائد من حلقة علمية في سيدي عيسى بالمسيلة: 18 ربيع الآخر 1429/ 24أبريل2008:
فائدة: مقومات الشخصية الإسلامية:
* النضج العقلي: كما في قصة الصحابي الذي حذروه من النبي صلى الله عاليه وسلم فدخل مكة وهو واضع الكرسف في أذنيه، لكن لما كان عقله ناضجا قال: أنزع الكرسف وأسمع ما يقول.
* قوة التحكم في النفس: حتى لا تأخذه العاطفة، وقد أشار النبي عليه السلام بقوله:" ليس الشديد بالصرعة ".
* القوة العقدية: إذا توفرت هذه الأمور في الشخص يمكن له بعد ذلك أن يقف مواقف التحدي كما قال هود عليه السلام لقومه : "فكيدوني جميعا ثم لا تنظرون إني توكلت على الله ربي وربكم ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها".
* قوة العلم: لأن القوة العقدية مبنية على العلم الشرعي " وزاده بصطة في العلم والجسم".
* قوة الجسم: " في العلم والجسم " قال عمر لكفار قريش حين أراد أن يهاجر:" من أراد أن تثكله أمه فليتبعني في هذا الوادي ".
ومن توفرت عنده هذه المقومات صار داعيا إلى الله تعالى ، وكان صداعا بالحق لا يخاف في الله لومة لائم ، ويصير رجاعا إلى الحق متى بان له الصواب.ولذلك قال الراهب لتلميذه:" إنك الآن أفضل مني " .

فائدة: العلم سلطان تذل له الرقاب ولا يرده إلا الاستكبار، ولهذا سمى الله تعالى الحجة العلمية في كتابه سلطانا، والدليل على ذلك : قصة إبراهيم عليه السلام حيث قال تعالى عن قومه:" فرجعوا إلى أنفسهم فقالوا إنكم أنتم الظالمون ـ فقامت الحجة عليهم بكلامهم هذا ـ ثم نكسوا على رؤوسهم" .


- فائدة: أسس دعوة الداعية إلى الله قائمة على ثلاثة أركان:


* تعريف الناس بربهم.


* تعريف الناس بالطريق الموصلة إليه.


* تعريف الناس بقدوتهم وأسوتهم محمد صلى الله عليه وسلم.

_ الدعوة إلى الله تعالى قائمة على أصلين عظيمين:
* المحافظة على الدعوة : أي: على دين الله تعالى ، ولهذا سعى الكفار بكل ما في وسعهم من أجل إبعاد النبي صلى الله عليه وسلم عن هذا الدين فقالوا له:" إيت بقرآن غير هذا أو بدله " بل ذهبوا إلى أبعد هذا حين قالوا له:" تعبد ربنا عاما ونعبد ربك عاما " فلم يخضع النبي صلى الله عليه وسلم لهم. وقال تعالى:" وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا ".
* المحافظة على المدعو: لا بالتنازل عن الشرع ، ولكن بأسلوب الدعوة الحكيم ، وكيفية حسنة في إيصال الحق كما قال عليه السلام للصحابة لما همّوا بالأعرابي الذي بال في المسجد:" دعوه لاتزرموه " وكذلك قصة معاوية بن الحكم السلمي لما تكلم في الصلاة فأنكر عليه الصحابة فقال بعدما لم يعنفه النبي صلى الله عليه وسلم:والله ما ضربني ولا كهرني ولا شتمني . يقول ابن تيمية:" ينبغي على الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر: أن يكون فقيها فيما يأمر فقيها فيما ينهى عنه، عالما بما يأمر عالما بما ينهى عنه، حليما فيما يأمر به حليما فيما ينهى عنه، رفيقا فيما يأمر به رفيقا فيما ينهى عنه".








رحلة دعوية علمية نحو الجنوب:



جمادى الأولى ـ جمادى الآخرة : 1429 / جوان : 2008



- بعض الفوائد من مجلس سيدي عيسى بالمسيلة:29جمادى الأولى 1429/ 4 جوان 2008:

- فائدة: يجب على طالب العلم أثناء بحثه لمسائل العلم أن يراعي أمرين مهمين:
· تمحيص المسائل وتنقيحها.ومن لوازم هذا الأمر: النظر في الأدلة من الكتاب والسنة، وذلك بجمع الروايات وتتبع طرق الحديث .
ومن الأمثلة على لك: قوله عليه الصلاة والسلام:" وأما أبو جهم فلا يضع العصا عن عاتقه " حمله بعض أهل العلم على أنه كثير الأسفار، لكن بجمع طرق الحديث ورواياته تبين لنا أن المراد من الحديث هو أنه ضراب للنساء كما في رواية أخرى" وأما أبو جهم فضراب للنساء ".
· تربية النفس على الانقياد للدليل: وهذا صعب لأنه يدخل فيه الحظ البشري، وحينذاك يستعلي الإنسان ويتكبر عن الرجوع إلى الحق . فالرجوع إلى الحق في المنهج السلفي هو كمال العبودية.
- فائدة: إذا أراد طالب العلم السعادة فعليه بأمرين مهمين:
· الأول: أن يعيش بهذا العلم.
· الثاني: أن يعيش له. قال تعالى:" يأيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالاته والله يعصمك من الناس ". فلا يكفي طالب العلم أن يتعلم الدين فحسب ، بل يجب عليه أن يعيش للعلم، ولها لما جاءت الملائكة لتعذب قرية عصت ربها قالت لله تعالى:" إن فيها رجلا صالحا" فقال تعالى:" إنه لم يتمعر وجهه للمنكر " أو كما قال صلى الله عليه وسلم .وقال صلى الله عليه وسلم:" لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين ..." أي: غير مختفين.
_ فائدة: الأسباب المهمة للنجاة من الفتن المدلهمة: ترجع إلى ثلاثة أسباب:
· تعلم العلم الشرعي وتبليغه للناس ، لأننا لما التقينا مع الجماعات الإسلامية وخاصة الذين خرجوا عن الأمة وجدناهم من أجهل الناس وأبعدهم عن العلم والمعرفة.
· ربط الناس بعلمائهم: لأنهم هم الذين لهم الأهلية والكفاءة العلمية لكشف الشبه، كما في قصة حميد الحميري حين ظهر معبد الجهني ، إنطلق هو وصاحب له إلى عبد الله بن عمر من أجل سؤاله عن ها الأمر . والحديث في بداية صحيح مسلم.
· ترسيخ أصل الابتلاء والامتحان في أذهان الناس ، فإذا علم الناس أن هذه الدنيا دار ابتلاء وفتنة، إذا جاءتهم الفتنة صبروا وثبتوا على طاعة الله تعالى ، ولذلك مثل النبي صلى الله عليه وسلم القائم على الدين الذي يريد أن يبعد الناس عن النار بقوله:" مثلي ومثلكم كمثل رجل أضرم نارا والفراش يريد أن يدخلها وأنا آخذ بحجزكم..." أو كما قال صلى الله عليه وسلم.

- فوائد من مجلس علمي في مدينة بسكرة: 30 جمادى الأولى 1429/ 5جوان 2008 :

- فائدة : قبل البحث عن الخلافة والحكم والملك لابد من من التربية . والدليل على هذا قصة موسى مع فرعون ، فلما جاء موسى قال له قومه:" أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا " فهم أرادوا تغييرا اقتصاديا وسياسيا ، وأما موسى عليه السلام فقد أرشدهم إلى التربية قبل البحث عن الحكم فقال:" واجعلوا بيوتكم قبلة وأقيموا الصلاة " ، وهذا يشبه قوله تعالى:" وعد الله الين آمنوا منكم وعملوا الصلحت ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعيدونني لا يشركون بي شيئا "، ثم قال الله تعالى بعد لك لنوسى عليه السلام:" فاسر بأهلك إنكم متبعون واترك البحر رهوا إنهم جند مغرقون " ففي تلك اللحظة قالوا:" يموسى إنا لمدركون " قال " كلا إن معي ربي سيهدين " فخص المعية به دون قومه لأنهم لم يشاركوه في منهجه، وهذا عكس ما وقع للنبي صلى الله عليه وسلم يوم هجرته من مكة إلى المدينة حيث قال لأبي بكر الصديق " لا تحزن إن الله معنا " .
[هذه الفوائد انتخبها أخونا الفاضل : إسماعيل التلمساني حفظه الله]
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-21-2011, 07:19 PM
عبد المالك العاصمي عبد المالك العاصمي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 412
افتراضي

جزاك الله خيرا
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:27 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.