أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
12293 | 103800 |
#41
|
|||
|
|||
واا أسفاهُ على أقوامٍ يتكلمون عن مخافة الله.....
ويَرُدون ما يظنوه غير صواب على شيخنا علي الحلبي حفظه الله بينما لا يمنعهم خوف الله عن قول الحق في كثيرٍ من الأمور وخير شاهدٍ فتنتنا في فلسطين فلقد كانوا أشد الناس على رأس الفتنة عندنا بل ويبدعونه ويضللونه، ثم فجأة نراهم يكتبون ما يخالف أقوالهم وذلك طاعة لشيخه فيما يظن هو بطلانه ألم يمنعه خوف الله في رد الباطل ولو من شيخه والمصيبة أن الأقلام الكثيرة التي تكتب في شيخنا هذه الأيام هي أمثال هذه الأقلام وأكثرهم أراد الظهور والتقرب إلى شيخهم .............!!!!زعموا!! فلم يجدوا ما يتقربوا به لشيخهم إلا أعراض علمائنا وشيوخنا فأصبحوا ينهشونها ليلاً ونهاراً وكأنها أصبحت لحوم غير معصومة ألم يقرؤا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم"كل المسلم على المسلم حرام ماله و عرضه و دمه حسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم " أسأل الله جل في علاه أن يهديهم ويوفقهم للخير.
__________________
قال البخاري رحمه الله"باب العلم قبل القول والعمل" |
#42
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا على هذا الكلام الطيب ونفع الله بك الامة الاسلامية
|
#43
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرآ
والله نعلم يا شيخ بأنك تخاف الله...
|
#44
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا .
|
#45
|
|||
|
|||
السلام عليكم . ما الفرق بين العقيدة و المنهج
|
#46
|
|||
|
|||
زادني الله وإياكم .. خوفاً من ناره .. ورجاءً في جِنانِه ..
قال تعالى:(إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ) سورة فاطر الآية 28
هذه الآية عظيمة وهي تدل على أن العلماء وهم العلماء بالله وبدينه وبكتابه العظيم وسنة رسوله الكريم، هؤلاء هم أكمل الناس خشية لله وأكملهم تقوى لله وطاعة له سبحانه وعلى رأسهم الرسل والأنبياء عليهم الصلاة والسلام. فمعنى: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ أي الخشية الكاملة مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ، الذين عرفوا ربهم بأسمائه وصفاته وعظيم حقه سبحانه وتعالى وتبصروا في شريعته وآمنوا بما عنده من النعيم لمن اتقاه وما عنده من العذاب لمن عصاه وخالف أمره، فهم لكمال علمهم بالله وكمال معرفتهم بالحق كانوا أشد الناس خشية لله وأكثر الناس خوفا من الله وتعظيما له سبحانه وتعالى. زادني الله وإياكم .. خشية له .. وخوفاً منه .. زادني الله وإياكم .. خوفاً من ناره .. ورجاءً في جِنانِه .. .. هدانا اللهُ جميعاً لما فيه الحقّ، وصلاحِ أنفُسِنا و[جميع] الخَلْق ..
__________________
قال تعالى:"وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ۚ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَن فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ " فصلت 34 مذكرا نفسي بما رواه الخطيب البغدادي في "موضح أوهام الجمع والتفريق" ( 1 / 7 ) وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (67 / 113) عن أبي عمرو بن العلاء - شيخ القراء والعربية - : "مَا نَحْنُ فيمن مَضَى إلاّ كبَقْلٍ في أُصولِ نَخْلٍ طُوالٍ". |
#47
|
|||
|
|||
قال الإمام الدهبي في السير (4/170): في ترجمة عَبْدُ اللهِ بنُ أَبِي الهُذَيْلِ العَنَزِيُّ القُدْوَةُ، العَابِدُ، الإِمَامُ، أَبُو المُغِيْرَةِ العَنَزِيُّ، الكُوْفِيُّ. قَالَ العَوَّامُ: قَالَ ابْنُ أَبِي الهُذَيْلِ: إِنِّي لأَتَكَلَّمُ حَتَّى أَخْشَى اللهَ، وَأَسْكُتُ حَتَّى أَخْشَى اللهَ . |
|
|