تجمَّلوا -إخواني- بحِليةِ الرفق والإنصاف .. فقد حان وقت القِطاف!

[علي بن محمد أبو هنية]

جزاكم الله خيراً شيخنا
نعم, إفلاسهم بادٍ لكل ذي عينين
وخاصةً في الآونة الأخيرة
حتى أصبحت أربعون وقفةً عندهم لا تساوي قعدة واحد منا..

[أبو الأزهر السلفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر بن خضر العالم

أحسَنَ الله إليكَ شَيخَنَا وأستَاذَنَا ...
وتَقَبَّلَ اللهُ منكَ وجَزَاكَ كُلَّ خيرٍ ...
وهنيئَاً لَكَ هذا (التَّفَوُّقَ الأخلاقِيَّ) الذي تتعامَلُ به مع هذه الأزمَة...
وما ذلكَ إلّا دليلٌ على:
عِظَمِ الوَلَاء...
وصِدقِ الانتِمَاء...
حفظكم الله من كُلِّ مكروه...

جزاك الله خيرا شيخنا الحبيب ونحن نقول لهم كما تعلمنا منكم:
إما أن تتوبوا أو تذوبوا والأولى أحب إلينا

[عمربن محمد بدير]

بارك الله فيكم شيخنا وبارك في ذريتك وأهلك وطُلاّبك وإخوانك ..

الله يهدينا وإخواننا إلى سواء السبيل ؛بلا تحريف ولا تبديل آمــــــــــين...

[مجدي أبو لبدة]

جزى الله خيرا شيخنا الحبيب أبا الحارث وبارك في عمره وعلمه

أما أهل التبديع المنفلت فأسأل الله لهم الشفاء مما ألم بهم,فهذا من حقوقهم علينا.

والله المستعان.

[عمر يعقوبن الجزائري]

بارك الله في شيخنا
الحق أبلج والبطل لجلج، الباطل ساعة والحق إلى قيام الساعة
ولعل إخواننا يلتزمون بالنصيحة نلتزم بهذه الأخلاق الرفيعة : الرفق والحلم والإنصاف
ونترك لهم الغلظة و والتعصب والإعتساف وقاموس السباب

[أبو آلاء السلفي]

بارك الله فيك شيخنا ورفع قدرك
والله إني أحبك في الله ويألمني كثيرا ما يقولون فيكم
اللهم اهدهم واصلح ألسنتهم
وما يسعني إلا أن أقول:
ـ احفظ لسانك أيها الإنسان لايلدغنك إنه ثعبان
ولا أريد أن أقول( من ضاق صدره اتسع لسانه ).

[فاتح ابوزكريا الجزائري]

جزاك الله خيراً شيخنا خير الجزاء، فالقطاف قد حان...

[شادي نزال]

بارك الله فيكم شيخنا الفاضل علي الحلبي ونفع بكم

[أبومسرورالصومالي]

جزا الله الشيخ علي على هذا النصح القيم ولعله أراد في قوله (({ومَن وراءَكم مِن المُؤازرين والمؤيِّدين - ولو(كانوا) صامِتين )) أمثالي بل إياي نعم نحن ساكتون لكن للخير فاعلون ومن وراء الكوليس عاملون
قد حان القطاف اللهم لك الحمد والمنة

محبكم أبو مسرور الأثري من مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم

[الليبي الأثري]

أحسَنَ الله إليكَ شَيخَنَا وأستَاذَنَا ...
وتَقَبَّلَ اللهُ منكَ وجَزَاكَ كُلَّ خيرٍ ...
وهنيئَاً لَكَ هذا (التَّفَوُّقَ الأخلاقِيَّ) الذي تتعامَلُ به مع هذه الأزمَة...
وما ذلكَ إلّا دليلٌ على:
عِظَمِ الوَلَاء...
وصِدقِ الانتِمَاء...
حفظكم الله من كُلِّ مكروه ....

وما أجمل ما قاله العلامة التونسي مــحمد الخــضر حــسين في كتابه {الدعوة اٍلى الاٍصلاح صــ77

((والناس يعرفون أن طريقة السّباب في المجادلة، اٍنّما يسلكها العاجــزعن اٍقامة الحجج الدامغة، فترى المقال الّذي يحررّ في سعة صــدر وأدب مع المخالف يجد من القبول وشدة الأثر في نفوس القــراء، ما لايــجده المقال

الذي يخالطه السفه والحماقة.))


وكأنــه يخاطبكم يا شيخنا!!