"تعليق على شرط الإزام بالتبديع لحافظنا الأثري" أو "أعوذ بالله من كذبك يا أحمد بازمول"

[بهاء الدين بن يحيى الاغا]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في الأمس ( أحمد بازمول ) يتهم الشيخ المحدث علي الحلبي بأنه لا يحترم العلماء ! ، ولا أدري إذا كان العلامة المحدث علي الحلبي لا يحترم العلماء فمن الذي يحترمهم ! ، الشيخ علي الحلبي مشهود له من العلماء الثقات ! الأثبات أنه من العلماء ، وهذا ( بازمول ) الذي يقذف الشيخ علياً بالكذب والبهتان لا يحترم نفسه أولا ، ثم لا يحترم شيخنا علي الحلبي ثانيا ، ويتبجح بذكر فتوى العلامة الفوزان في احترام العلماء وهو لا يحترمهم .
كالعيس في البيداء يقتلها ----- !!!!
ففاقد الشيء لا يعطيه !!!
أليس في ذلك دليل على أن القوم يكنون الحقد الدفين وينشرونه بين السلفيين !
أما في القوم رجل رشيد !! ، يرد على الباغي العنيد غير الرشيد !
أم أن الأمر عياذا بالله كما قيل ! :
فسد الناس جميعاً فأمسى خيرهم !! من كفّ عنّا أذاهُ !!!
اللهم أنت حسبنا ونعم الوكيل على الباغي الظالم المنفلت في تجريحه ! و تبديعه ! و ! و ! و ! إلخ إلخ
وشكرا

[أبو العباس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهاء الدين بن يحيى الاغا

في الأمس ( أحمد بازمول ) يتهم الشيخ المحدث علي الحلبي بأنه لا يحترم العلماء ! ،

لا تستغرب أخي الكريم , فللقوم مصطلح خاص بهم , صرح به العتيبي بالزعم : أن الطعن في عالم واحد , يعتبر طعنا في كل العلماء , فيصح أن يقال لمن طعن في عالم واحد أنه طاعن في كل العلماء .
فإذا عرفت مصطلحات القوم لم تستغرب من إطلاقاتهم !!.

[عماد عبد القادر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد بن عمر با زمول

فقد اطلعت على مقال لعلي بن حسن الحلبي تحت عنوان "بين الأحوال والأوحال.. فلنطو صفحتهم - على كل حال-...!".
فلا يسعني إلا أن أقول: " يا مقلب القلوب ثبِّت قلوبنا على دينك"
إنّ هذا الرجل قد وصل به الحال إلى أن يرى الحق باطلاً وأوحالاً، والباطل حقاً، فنعوذ بالله من سوء الحال المردي في الأوحال.

وها هو موقعك يُمجد هؤلاء وأمثالهم ويعتبرهم من المظلومين، وهم الأفاكون الظالمون الطاعنون في علماء السنة وأعلامهم وأعيانهم، والطاعنون فيما عندهم من الحق والمؤصلون للباطل أصولاً تهدم أصول السنة.

فلو بقى فيك شيء من الإنصاف والصدق لوصفت نفسك وأعوانك على الباطل بهذه الأفاعيل الشنيعة.
إنكم لا تحبون رد الأباطيل بالحجج والبراهين؛ بل في صدروها تدفعون، وبالتمويهات لها تردون، وتسبون وتُجهلون وتشتمون.

وما قد يصدر من أهل الحق من جرح في أهل الباطل وأنصاره، فهو في موضعه، وكم له من نظائر في نقد السلف، بل في الكتاب والسنة، فلنا في ذلك أسوة إن كنتم تعلمون منهج السلف وتعتزون به، وإلا فلكم سلف في تشويه الحق وأهله بالأراجيف والأباطيل.

فلا يسعنا إلا أن نقول: إنّ هذا الكلام سجع كسجع الكهان.


فما أشبه تعنتك تجاه الحق بتعنت بني إسرائيل في شأن البقرة التي أُمروا بذبحها؛ ما هي؟ ما لونها؟ ما هي؟ وتأتيهم الإجابات من رب العالمين، وبعد تعنت بغيض، قالوا: "الآن جئت بالحق فذبحوها وما كادوا يفعلون".

والأمثلة لتعنت أهل الباطل كثيرة، لا يحتمل المقام سردها, وهي معروفة عند العقلاء المنصفين لا الجهلاء ولا المسفسطين.


إنه والله حب الشغب المتواصل على أهل السنة والحق السائرين على منهج السلف بشهادات وتأييد العلماء ولا سيما العلامة السلفي الألباني الذي تتمسح به وتخالف منهجه وتطبيقه وأخلاقه.

فَلُمْ نفسك الأمارة بالسوء وبمناصرة الباطل والمبطلين، والأمارة لك بالتمويهات وزخارف القول لو بقى لك شيء من الإنصاف والقدرة على القوامة بالقسط، (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاء لِلّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ) (النساء:135).


8- قال الحلبي: "واتَّهَمُونا بالطَّعْنِ بالعُلماء، والغمزِ بأئمَّةِ الزَّمان!
فكيف يفهمُ هؤلاء الكلامَ -أيها الإخوان-؟!
إنَّهُم يُساوونَ بين الإبهام والإعلان...
إنَّهُم لا يُفَرِّقُونَ بين الأعداء والأعوان...
فهل مَن يُدافعُ عن نفسِه (بالحقِّ) يُكْرَمُ أو يُهان؟!
أينَ الأمانَ؟!
أين الإيمان؟!(5)".

الجواب: طعنك في العلماء وطعن عصابتك المأربي وعرعور والمغراوي ثابت واضح كالشمس، ولن يغطيه هذا السجع الذي يشبه سجع الكهان.
وأنتم الذين تكذبون وتهينون وتشوهون من يدافع عن الحق وينصره ويرد الباطل والكذب والخيانات، ولن أسجع كسجع الكهان.
9- ثم لا تستحي فتقول في مدح أنصارك بالباطل والجهل:
"لقد كَتَبَ إخوانُنا كتاباتٍ قويّة..
وردُّوا رُدوداً علميَّة سُنِّيَّة...
ودافعوا عن الحقِّ بكُلِّ حِلمٍ ورَوِيَّة..
فلمْ يُجابُوا إلا بالتسفيهِ والإعراض -والفَرْيِ بالأعراض!-، بل الرمي بكُلِّ بليَّة؟!
فأين هذا -بقليلِه وكثيرِه- مِن هَدْيِ الدعوةِ السَّلَفِيَّة؟!
أينَ الحقُّ وأهلُهُ مِن أخلاقِنا الإسلاميَّة؟!".


10 - قال الحلبي: " وبعد -آخرَ الكلام-:
فهل نستمرُّ بالدورانِ في هذه الحَلْقَةِ المُفْرَغَةِ مِن كُلِّ شيءٍ إلاّ الظُّلْمُ والظلام؟!
إلى متى المسيرُ في الزِّحام؟!
إلى متى هذا القَتام؟!
لقد صارَ الردُّ والنقدُ -لِذاتِهِ- كأنَّما هو الهواءُ والشرابُ والطعام!!
فواللـهِ؛ إنَّ هذا لِدعوتِنا السلفيَّة كالحُكْمِ بالإعدامِ...
أقولُ هذا تنبيهاً وتحذيراً (لعلَّنا ولعلَّكُم)؛ لا كقولِ حَذام!!
فهل فهمتُم يا كِرام؟!!".

الجواب: أنت المخطط وعصابتك المعروفة والمنشئون لهذه الحلقة المفرغة من كل شيء إلا من الظلم والظلام.
وليس من الآن؛ بل من زمان وزمان.
فمنذ مات العلماء ابن باز والألباني وابن عثيمين، أنت وعصابتك تدورون بالدعوة السلفية وأهلها في حلقة مهلكة.
فمن قال كلمة حق من العلماء وطلاب العلم وردّ باطلاً حاربتموه وأسقطتموه، هم في العلانية وأنت في الظلام وبالتلاعب والتلون في الأعمال والكلام.
وما كفاك كل هذه المحن والبلايا حتى ألفت كتابين ملأتهما بالتحريفات والتمويهات؛ بل والطعون وإبراز الباطل في صورة الحق، وكتمان الحق والحقائق، والشروط المتعنتة التي تهدف إلى رد الحق وغمط الحقائق، فلا تُسلِّم بحق مهما ظهر وظهرت حججه وبراهينه، وأنشأت منتدى لكل المتحزبين والحاقدين للشغب والفتن، وبعد كل هذه الدواهي ترى نفسك من المظلومين.

11- قال الحلبي: " لقد كَتَبْنا ما عندَنا، وبيَّنَّا حقَّنا؛ ولا مِن مُستجيب!
وهذا شيءٌ غريب..
وشأنٌ عجيب...
لِمَ كُلُّ هذا التكذيب؟!
والنفيِ للحقِّ والتصويب؟!
ألهذه الدرجةِ وَصَلَ الجفاءُ و(التخشيب)؟!
ألهذا الحال وَصَلَ التحطيم والتحطيب؟!".

الجواب: أعوذ بالله من قول الزور وتقليب الأمور والدعاوى الباطلة.



12- قال الحلبي - بعد هذيان وسجع كسجع الكهان - :
"مع التنبيهِ إلى حَقيقةِ ما كُتِبَ في (منتديات كُلِّ السلفيِّين):
وأنَّهُ -إلى الآن- (كُلَّه) دِفاعٌ مَحْضٌ، وردٌّ (جُلُّهُ) رَصِين...
وليس فيه أيُّ (هُجوم)، أو ابتداءٌ بعدوانٍ مُبين...
وما في (بعضِه) مِمَّا يُخالفُ طرائقَ الإحسانِ والمُحْسِنين:
فهو (الأقلُّ) -مِن جهةٍ-، و(ردُّ فعلٍ) أقلُّ وأقلُّ على ما فعلوهُ بِنا مِن طعنٍ وتَطْحين..
حتّى جعلونا (مبتدعين)...
ساقطين...
ضالِّين...
بغير حُجَّةٍ ولا تَبْيين...
دونَ بُرهانٍ مُبين...
... فنسألُكَ -اللهمَّ- الهدايةَ لنا ولهم -أجمعين-...
قولوا: آمين...".

الجواب: نعوذ بالله من الدعاوى الباطلة وقلْب الحقائق.
أيها الرجل لا تسلك مسلك الخطابية في الشهادة بالزور لموافقتهم بالباطل.

كُتّاب هذه المنتديات جهلة ومجهولون ودفاعهم باطل في باطل.
ترفعهم إلى هذه المنـزلة، وتشهد لهم بهذه الشهادة.

فتقول: "مع التنبيهِ إلى حَقيقةِ ما كُتِبَ في (منتديات كُلِّ السلفيِّين):
وأنَّهُ -إلى الآن- (كُلَّه) دِفاعٌ مَحْضٌ، وردٌّ (جُلُّهُ) رَصِين...
وليس فيه أيُّ (هُجوم)، أو ابتداءٌ بعدوانٍ مُبين...".

فمن الجرأة على الباطل تسمية هذه المنتديات بالسلفية، وهي تفوق في الكذب والتشويه أفعال الأحزاب الخلفية.

وصدق النبي صلى الله عليه وسلم :" إذا لم تستحِ فاصنع ما شئت"




محبكم (وطعااااانكم ) (وخاااااذلكم )


أحمد بن عمر بازمول


22/ 3/ 1430هـ

سبحان الله كتاب شيخنا - حفظه الله - أعياك فلم تستطع أن تأتينا بشبهة علمية منتقده فيه

لكن الذي أعياك حقا جملة وتفصيلا ردود الأخوة عليك وألقموك حجرا لم تستسغه لماذا ؟!

لأن ردودهم علمية سنية لا كما زبرت وسودت بأشياء وهمية

فلم يدافعوا إلا عن الحق بالحلم والروية لا كما تفعل بكل صفاقة وبلايا رزية

للإضافة لقاموس أبى نقطة ودال وهو في حقيقته ,,,

اقتبس ما هو باللون الاحمر


.

[شاكر بن خضر العالم]

البازمول يَحتاج إلى من يَرقِيه بِلا أدنى ريب ....
فما يكتبُهُ دالٌّ على أنَّه إلى الجُنونِ أقرب ....

[أبوعبيدة السلفي]

وفق الله الشيخ علي و ثبته على السنةو نسأل الله أن يهدي أخونا أحمد

[حمو علي الشاوي]

هناك أمر أشكل علي

فإذا جاء شخص بجرح مفسر لشخص من غير حصول إجماع على هذا الجرح المفسر ووجد من عدّله من العلماء تعديلا مجملا

فهنا يحق إلزام الناس بهذا الجرح المفسر حتى و إن لم يوجد إجماع

و ظاهر كلام الشيخ علي حسن هذا الذي انتقده الشيخ أحمد بازمول حسب فهمي فيه تشويش على هاته القاعدة مع كل احترامي للشيخ علي حسن و تقديري له

و لكن إن وقع الإختلاف في هل هذا الجرح مفسر أم لا و كان هذا الخلاف مما يسوغ => فهنا يُتعامل في هاته المسألة مثلما يتعامل في المسائل الإجتهادية الفقهية التي يسوغ فيها الإختلاف و لا ينبغي أن يوجد إلزام للمجتهدين و أما المقلدة فتجري عليهم أحكام المقلدة من تقليد من يظنونه الأعلم و الأورع.

و في الحقيقة أنا مقتنع بأنّ الشيخ علي حسن لا يشترط في الإلزام بالجرح أن يكون مجمعا عليه و إنما يشترط الدليل و قد يكون هذا الدليل الإجماع أو قاعدة أخرى

و أنا متأكد بأن الخلاف بين الشيخ علي حسن و الشيخ أحمد بازمول هو خلاف لفظي و فقط

و لكن أنكر على الشيخ أحمد تضخيمه للمسألة و عدم محاولة فهمه لمخالفه

فيا دكتور أحمد الشيخ علي حسن لا يتكلم عن قبول الجرح الذي أنت تتكلم عنه و إنّما يتكلم عن الإختلاف في هل جرح ما هل هو فعلا صحيح أم لا و عن الإلزام بهذا الأمر عندما يسوغ الإختلاف فيه

و إن كانت عبارة الشيخ علي حسن موهمة و لكن سيرته و تصرفاته و منهجه يدل على هذ التوجيه للكلام

[مجدي أبو لبدة]

الاخ حمو علي الشاوي:باختصار وبدون مقدمات,أحمد بازمول لا يريد أن يفهم لأن بغيته اسقاط الشيخ علي ,فهو بكل بساطة( رجل حاقد).

[أبو زيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمو علي الشاوي

فهنا يحق إلزام الناس بهذا الجرح المفسر حتى و إن لم يوجد إجماع
للكلام

يا أخي بارك الله فيك على حسن الظن ولكن، هناك سؤال يطرح:
هؤلاء الذين يريدون إلزام الشيخ علي حفظه الله بجرحهم المفسر هل ألزموا كل الناس بما فيهم الشيخ العباد والمفتي وغيرهم كثير؟ فإن كان ما تقوله صحيحا لماذا لم يلزموهم؟ وما الفرق بين الشيخ علي وبينهم , وهم قد تملصوا من هذا بشبه :
أن أولئك - أي الجارحين بالجرح المفسر -علماء أكابر أما الشيخ علي وأخوانه فـ .... وبالتالي عليه أن لا يخالفهم - أي يقلدهم -
وكذلك: أن الذين لم يلزموهم لم يعلموا ما علموا ولو علموا علمهم لقالولو بقولهم ...

نعوذ بالله من الكيل بمكيالين، ثم اختلاق الشبه لتثبيت الشبة الأولى

[عبدالقادر]

اخي بارك الله فيك هذه نصيحة من محب في الله.قال عليه الصلاة والسلام الدين النصيحة.ان زمان الفتن تدع الحليم حيران وهذا من طبائع الفتن .فالشيخ بازامول وللعلم اني لااعرفه وفي نفس الوقت اعرف شيخنا وحبيبنا الحلبي من قديم .اقول لك ان كان الشيخ بازامول قد عصا الله في شيخنا بالغيبة وغيرها .فلماذا لانطيع الله فيه بالصبر وبالرد العلمي فقط دون اللجوء الي هذه الالفاظ وقد قيل قديما وما من كاتب الاسيفني ويبقي الدهر ماكتبت يداه فلاتكتب بخطك الاما يسرك في القيامة ان تراه.فكل انسان سيقف امام الله عزوجل وهو سائله عن كلمة كتبها اوقالها

[سعيد الحسباني]

هذا قول شيخنا بكامله عن الجرح المفسر

فليقرأه بتأمل من عنده اشكال بمنهج شيخنا علي الأثري

واتَّهَمُونا بأنَّنا نرفُضُ (الجرح المُفَسَّر)؛ كحالِ مَن هم لمنهج (أهل الحديث) أعداء...
واللهُ -في عالي سماه- عليمٌ بأنَّ هذا القولَ باطلٌ هَباء..
فالجرح المُفَسَّرُ -عند كُلِّ ذي نَظَر- مقبولٌ بـ(القناعة)، والجَلاء...
وهو لأهل البِدَعِ مِن بِدَعِهِم شِفاء...
ولكنَّ شرطَ (الإلزامِ به) أشياء:
أهمُّها: الحُجَّةُ العلميَّةُ القويَّةُ (المقنِعَةُ) بالقضاء..
وثانيها: الإجماعُ المُعْتَبَرُ مِن الأئمَّةِ والعُلماء..
وبغيرِ ذلك -أيُّها المحبُّون- نُسيءُ، أو لنا يُساء!!
فهل ما نسبوهُ إلينا، وما وضَّحناهُ سواء!!
لا؛ والذي رفع السماء...

--------------------------
أشكر جميع إخواني
من من شكر
ومن من علق وأضاف
ومن من انتقد ونصح

أما عن الأسلوب: فلعل الشده تفيد مع الدكتور أحمد
إخواني أدعوا الله أن يهدي أحمد بازمول الصراط المستقيم، صراط سلفنا الصالح

-------------------------------

وعندي سؤال أكرره: هل الآن يا أبا عمر أساما العتيبي ستفسق الدكتور أحمد بازمول على كذبه الكثير وما ذكر هنا مثال واحد فقط

أم أن الدكتور أحمد بازمول موضوعه كبير، فستترك الأمر لمن هو أكبر منك ولن ترد عليه