«المُستبَّانِ شيطانان»؛ فبادِرُوا بالصُّلح والإحسان... قبلَ (ليلة النصف من شعبان):

[أم عبدالله الأثرية]

أحسن الله إليك شيخنا وبارك الله في علمك
وجعلك وعلمائنا الكرام مفاتيح خير مغاليق شر
نسأل الله أن يصلح حال المسلمين ولنتذكر جلياً قول الحبيب المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه : { أيعجز أحدكم أن يكون مثل أبي ضيغم – أو ضمضم – كان إذا أصبح قال : اللهم إني قد تصدقت بعرضي على عبادك
الراوي: قتادة المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4886
خلاصة الدرجة: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]

[جاسم العنزي]

جزاك الله خيرا يا شيخنا ، وزادك فضلا وعلما .

[نوفل الجبوري]

والله يا شيخنا الكريم ماازددت فيك الا حبا وتعظيما يليق بأمثالك الذين ما وجدوا فرصة يطفئوا بها هذه الفتن الا بادروا اليها وكأنهم شموع تبقى مضيئة على الدروب المظلمة لتنير الطرية للاحبة _ كل الاحبة _ وعلى حساب نفسها ! ، وهذه العاطفة الاصيلة التي لم تأتي الا من حب من كان حبه لا يبقي في القلوب حقدا وبغضا وكرها ستبقى بأذن الله منارة _ لكل السلفيين _ خصوما ومحبين ! ، ويذكرني هذا الدرس الثمين بقصة من قصص قريتنا الصغيرة قبل حفنة من السنين ، حينما اقتتل اثنين ممن عفا على قبريهما الزمن ، فرفع احدهم طينة يابسة من الارض كبيرة ليضرب خصمه ؟ فلما رأى الثاني حجمها صاح به _ حسبك انها كبيرة وتؤذيني ؟؟؟_ فما كان من الاول الا ان كسرها نصفين فضربه بنصفها ورمى النصف الآخر !!! ؟ فبكى الحاجزون وتراضى المقتتلون وتعشوا كلهم اجمعون ؟ فما رسالتك هذه شيخنا الكريم الا امتدادا لرسائل قبلها وكلها امتدادا لمنهج السلفيين في رأب الصدع ، وتقويض الفرصة على المنتفعين من اهل البدع والحزبيين ، جعلها الله في ميزان حسناتك ، وقد القيت الكرة مرة اخرى في ملعب اخوتك ، ليس لتكون انت الغالب !!! بل حبا فيهم ، وأخذا بالحجزمن السقوط في براثن الشيطان ، فنعم الشيخ اذا انت ، ليس تملقا لك ، فأنا اعرفك بدون ان أراك ، وربما لا اراك ، ولكن (( وخيرهما الذي يبدأ بالسلام ) .

[نضال داوود أبوشميس]

احسن الله اليك ايها البحر مهما كتبنا والله نعجز في وصفك

[حسين الخالد]

بارك الله فيك شيخنا الفاضل على ما كتبت وجعلها في ميزان حسناتك
واضحك الله سنك يا نوفل الجبوري كما اضحكتنا فدائما تتحفنا بامثالك الجميلة وردودك اللطيفة

[إبراهيم رضوان زاهده]

جزاك الله خيراً شيخنا علي الحلبي

[أبو عبد الله عادل السلفي]

جزاكم الله خيرا

[ادم بن سليمان تولدى]

جزاك الله خيراً شيخنا الفاضل على هذا المقال الماتع ونفع بكم الإسلام والمسلمين.

[أبو أنس الجزائري]

بارك الله فيك شيخنا الكريم وجعل ذلك في ميزان حسناتك

فعلينا أن نتقي الله ونصلح ذات بيننا ولنكن على حذر من مكائد الشيطان.
فقد قال صلى الله عليه وسلم : ( إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب ، ولكن في التحريش بينهم ).

وما أحسن لو عملنا بما ورد عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( والله ما كافأت من عصى الله فيك بمثل أن تطيع الله فيه )

وفق الله الجميع لما يحب ويرضى.

[أبو ياسر المغربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أنس الجزائري

بارك الله فيك شيخنا الكريم وجعل ذلك في ميزان حسناتك

فعلينا أن نتقي الله ونصلح ذات بيننا ولنكن على حذر من مكائد الشيطان.
فقد قال صلى الله عليه وسلم : ( إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب ، ولكن في التحريش بينهم ).

وما أحسن لو عملنا بما ورد عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( والله ما كافأت من عصى الله فيك بمثل أن تطيع الله فيه )

وفق الله الجميع لما يحب ويرضى.

بارك الله فيك شيخنا الكريم وجعل ذلك في ميزان حسناتك

فعلينا أن نتقي الله ونصلح ذات بيننا ولنكن على حذر من مكائد الشيطان.
فقد قال صلى الله عليه وسلم : ( إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب ، ولكن في التحريش بينهم ).

وما أحسن لو عملنا بما ورد عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( والله ما كافأت من عصى الله فيك بمثل أن تطيع الله فيه )

وفق الله الجميع لما يحب ويرضى.