أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
5047 | 163566 |
#31
|
|||
|
|||
شيخ فهير
اضافة مميزة ! هههههه راحت عليه المسكين ! |
#32
|
|||
|
|||
قال البازمول الصغير عن
- محمد الهلاك - ! فيما سبق : (( أقول أنا أحمد بازمول لإخواني السلفيين في ليبيا أخونا الشيخ أبو الفضل من أصفى وأنقى وأقوى طلاب العلم السلفيين في ليبيا وهو صاحب سنة وصادع بالحق فلا تغتروا بمن يحاول إتهامه وإسقاطه والطعن فيه الرجل سلفي قوي في سلفيته أحسبه كذلك ولا أزكي على الله أحدا كتبه أحمد بن عمر بازمول الأربعاء 11 ذو الحجة 1434هجرية )) فماذا سيقول الآن بعد تبديع مشايخ الغُلاة لصاحبه القديم ؟! |
#33
|
|||
|
|||
اقتباس:
بارك الله فيك اخي عمر وكأنك نقلت ما كان يدور في جعبتي حول هذه الجملة التي ترددت كثيرا على مسامعنا!! والله المستعان |
#34
|
|||
|
|||
اقتباس:
اضحك الله سنك يا عبدالله
اصبتهم في مقتل |
#35
|
|||
|
|||
كلمة لبعض الإخوة:
إن في ردود الوحيَيْن على أهل الكتابَين لعبرة للغلاة ففي قول الله تعالى: ((اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ)) التوبة نهي عن التقليد، ومنه عند المعاصرين من يقول لا أتقدم بين يدي المشايخ فكأنما نسب إليه النبوة وحكمهم في أفضل من حكمي في نفسي فكأنما نسب إليهم علم الغيب ونهيهم عن مخالفتهم للقائل لا للقول نسبة لهم إلى العصمة واتخاذهم توبة المشايخ شرطا للتوبة فيها مشابهة لصكوك الغفران وقوله تعالى: ((وَقَالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى)) النساء نهي عن حصر الفلاح في جماعة معينة أو حزب معين للعامل البشري لا للعمل الصالح وقوله تعالى: ((وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ)) البقرة نهي لهم عن تضييع وإسقاط فضل الغير بسبب عداوة شخصية بل وحتى بسبب عداوة دينية وقوله تعالى: ((وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ)) البقرة نهي لهم عن حصر الولاء والبراء بالمعاداة والمناهضة الشخصية كما صرح به بعض الفضلاء وما صرح به بعضهم أنه لا يرضى عن فلان حتى يتبرأ من فلان وفي قول الله تعالى: (( يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ (47) وَاتَّقُوا يَوْمًا لَا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ (48)) البقرة موعظة لكل سلفي ألا يطمئن ولا يفتخر على غيره، وألا يفرح بعمله، أن فضله الله على المسلمين فهانحن نرى من كان سلفيا سنين عددا قد ظلم وطغى آخر عمره فما يؤمننا أن يؤاخذنا الله بظلم ولو لبدعي، وطغيان ولو في سبيل الحق وفي قوله تعالى: ((أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (44)) البقرة موعظة واضحة فيمن يبدع في الأرض شرقا وغربا وينسى أصحابه ومحبيه وأصدقائه، ومن يبدع بما كان يعتقد من قبل، وفي قوله تعالى: ((سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمْ آتَيْنَاهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (211)) البقرة ذكرى لكل سلفي أن لا يبدل نعمة الله عليه، فمن يداهن بعد قوة، ومن يعتدي بعد ود، ومن يفرق بعد اجتماع فيخشى عليه من العقاب الشديد، دنيا وأخرى وفي قول الله تعالى: ((لَقَدْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَأَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ رُسُلًا كُلَّمَا جَاءَهُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى أَنْفُسُهُمْ فَرِيقًا كَذَّبُوا وَفَرِيقًا يَقْتُلُونَ (70)) البقرة موعظة لكل من إذا أتته فتوى لا تعجبه من شيخ انتحل اتباعه وتقليده، ففتوى كذب، وأخرى أول، وثالثة طعن في العالم بجهل أو بطانة أو علم سابق وفي قول الله تعالى: ((وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ (16) وَآتَيْنَاهُمْ بَيِّنَاتٍ مِنَ الْأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (17)) تحذير للمؤمنين من الاختلاف بعد العلم والنبوة كما فعلت بنو إسرائيل طلبا للرياسات والدنيا وقوله صلى الله عليه وسلم: ((نما أهلك الذين قبلكم، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد)) موعظة للغلاة ونصيحة أن يقيموا حدود الله، وألا يخافون لومة لائم، وأن يوالوا السلفي المبغض لهم الظالم، ويعادوا البدعي المحب لهم ولو كان زميلا ولو سالمهم وهادنهم وفي قوله صلى الله عليه وسلم: (كيف يقدس الله قوماً لا يُؤخذ لضعيفهم من شديدهم، كيف يقدس الله قوماً لا يؤخذ لضعيفهم من شديدهم) موعظة واضحة لمن يتركون نصرة الضعفاء من إخوانهم رهبة من الكبراء أو خوفا على أنفسهم وقد يبتليهم الله في أنفسهم فيصيبهم ما خافوه من قبل فكيف إذا كان الشديد يعان خوفا أو طمعا؟؟ |
#36
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#37
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
تصدر ( للتجريح ) كل مهوس * بليد تسمى بالفقيه المدرس فحق لأهل العلم أن يتمثلوا * ببيت قديم شاع في كل مجلس لقد هزلت حتى بدا من هزالها * كلاها وحتى سامها كل مفلس [CENTER]ابو رزان عبدالهادي بن عبد الرحمن ايت الحاج[/CENTER] |
#38
|
|||
|
|||
اقتباس:
بُورِكتَ ابْنَنا عبدَ اللهِ على المقالِ الماتِعِ .. و أُثَنّيَّ على اقْتِراحِ دكتورِ لؤي - حفِظَكُم اللهُ جميعاً - والفَقْرةُ الأخيرةُ .. أرجو أنْ تكونَ تَذْكِرَةً مَفْهومَةً ، ومَوْعِظَةً واضِحةً لِمَنْ قُصِدَ بِها ! ========= أرى المَقالَ خالياً مِنْ التَّشكيلِ و "علاماتِ التَّرْقيمِ" !! فهلْ تأثّرْتَ بسُخْريَّةِ د/ رسلان و (غيرِهِ) ؟ ^ - ^ |
#39
|
|||
|
|||
إخواني وأبنائي:
اتقوا الله في الرجل.. ارحموه..ولا تشمتوا به.. أهل السنة أرحم الناس بالخلق،وأعرفهم بالحق. ولعل في ذلك خيراً له:أن يعرف خطأ هذا النهج الفاسد وخطيئته... ليؤوب إلى الحق،ويرجع إلى الصواب. |
#40
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم شيخنا
على هذه اللفته الطيبة و نسأل الله له الهداية له ولغيره إنما أنا مجرد ناقل لما يحصل ! من تطورات حول مسألته و لا يجوز لي أو لغيري الشماته لا من قريب أو من بعيد |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|