تغريدات..!

[الفارس]

مَن جَهل السُنّة، عاش غريباً عن الإسلام !

[الفارس]

ليس بوسع كلّ واحدٍ منّا أن يكون عالماً، لكنّ بوسعنا أن نكون "عُقلاء" !

[محمد جمعه الراسبي الأثري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفارس

مَن جَهل السُنّة، عاش غريباً عن الإسلام !

الله أكبر....

[الفارس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جمعه الراسبي الأثري

الله أكبر....

نعم، الله أكبر، لهذا قال ابن حنبل -رحمه الله- الحمدلله على نعمة الإسلام، والحمدلله على نعمة السُّنّة .

[الفارس]

الّذي يُحسِن الظن بالناسِ على دِرايَةٍ بما فيهم مِن مُعاشَرة، ليس كمن يتّبع هواه في تفسير ورؤية الأشياء والتصرّفات !
فالذي يثِقُ بأخيه، لا يرى مِن فِعله الجانب السيء دون الحَسَن، والذي يَقيس الأمور بعموميّتها في الحياة لا كمن يرى الحَدَث لم يقع مِنذ خُلقت الدنيا إلاّ معه !

[الفارس]

الحصانة الفكرية تختلف عن الجمود الفكري، لذا لا تظن بي بلادةً حين لا أوافقك الرأي !

[الفارس]

التعصب من حيث معناه الأصلي لا يمدح ولا يذم، فقد تتعصب بالحق ويراه غيرك ضلالآ، وقد تتعصب بالباطل ولا تأبه لغير صوتك !

[الفارس]

أعظمُ قادةِ الشعوبِ الذين اقتحموا بوّابة التاريخ، فسطّرهم في الخالدين، لم يصلوا للحكمِ عن طريق الإنتخابات !

[الفارس]

الخصوصيّة في الإحساس بالخطأ، تكون حين نقرأ هذه الآية : ( بَلِ الْأِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ )
وكما قال عليه الصلاة والسلام : ( استفت قلبك مَرَّاتٍ، الْبِرُّ مَا اطْمَأَنَّتْ إِلَيْهِ النَّفْسُ، وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي النَّفْسِ وَتَرَدَّدَ فِي الصَّدْرِ وَإِنْ أَفْتَاكَ الناس وأفتوك..!"
فالشاهِد أنّنا نعرف الخطأ حين نفعله، لكننا نعذرأنفسنا فيه أحياناً لمعرفتنا بحال الضعف الذي واجهنا أو بِحالِ حُسن النيّة في أصل الفِعل الخاطيء !
لذا فنحن بين اعترافنا وبين انكارنا بالتبرير نعرف أننا نتحدّث عن "خطأ" بلا شك !
فهو اعتراف ضمني في دواخلنا .
لهذا نحن لا ننصف أنفسنا !
ولا يمكن لنا ذلك..بل الله يُنصفنا أكثر، فهو أرحم بِنا مِنّا، وأعلم بِضعفنا، وأدرى بِنيّاتنا .

[الفارس]

القلب الذي لا يخفق حبآ لأبي بكر وعمر وعثمان وعلي وبقية العشرة المبشرين وأصحاب الشجرة، فجهنم أولى به..ومن كان عن السنة أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا..