أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
10571 | 103800 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
|||
|
|||
ما ازددنا بكلامك هذا إلا (تأكداً) من طعنك الواضح..
.فالأوصاف التي و صفت بها الشيخ حسن بن عبد الوهاب بن مرزوق البنّا واضحة ولك فاضح فاتق الله !!فإنها لا تمحى ..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#32
|
|||
|
|||
هل يشترط إذن العلماء والشيوخ في نشر (العلم) و (النصيحة) عنهم ؟!
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه؛ أما بعد : إن اشتراط الإذن من العلماء والمشايخ في تسجيل ((العلم)) و((النصيحة)) عنهم ونشره في الناس = بدعة خَلَفِيَّة!!؛ ما سمعنا بها في أسلافنا الأقدمين الذين كانوا يكتبون ما دَقَّ وجَلَّ عن مشايخهم؛ وإن لم يكن ما كتبوه عنهم مِن العلم والنصيحة في شيء!!، فكيف إذا كان مِن ذلك ؟!!. فقد أخرج الحموي في «معجم البلدان» (1/ 419) -بسند لا بأس به- عن أبي حامد بن شبرة النيسابوري؛ أنه قال: «كنّا مع أبي بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة في بعض الطريق من نيسابور وكان معنا أبو حاتم البستي [وهو ابن حبان صاحب «الصحيح»]، وكان يسأله ويؤذيه، فقال له محمد بن إسحاق بن خزيمة: "يا بارد!، تنحّ عنّي، لا تؤذني!!"، أو كلمة نحوها، فكتب أبو حاتم مقالته!، فقيل له: تكتب هذا ؟! فقال: "نعم؛ ((أكتب كلَّ شيء يقوله))!»اهـ. بل إنَّ كتابةَ ((كلِّ شيء)) عن المشايخ والعلماء وإن لم يأذنوا في كتابته -(سيما في باب الجرح والتعديل)- عليه ((إجماعُ السلفِ))؛ فقد كان علماءُ الجرحِ والتعديلِ -(بحق)- يكتبون الأمورَ والأحوالَ (الظاهرةَ) و (الباطنةَ) -على السواء- للرواة والعلماء كي تتبين لهم بذلك عدالتُهُم الباطنةُ والظاهرةُ، ويدركوا المناقب والمثالب، وإلا كيف كانت ستتبين لهم هذه الأمور ؟! فكيف يؤاخَذُ الإنسانُ بمثل ما انعقد عليه إجماعُ السلفِ القطعيُّ، وجرى عليه تواتُرُهُمُ العمليُّ ؟!. بل كيف يشترط ذلك أقوامٌ!! ينتسبون للإمامة في علم «الجرح والتعديل» وحَمْلِ ألويته ؟!، فَلَهذا أكبرُ دليلٍ على أنهم مِن أجهل الناس بهذا العلم وأصوله وتفاريعه!! -إذ جهلوا أبجدياتِه وبدهايتِه والمعلومَ منه بالضرورةِ-، فالله حسيبهم. ثم إنَّ بابَ (العلم) و (النصيحة) لا يُعْرَفُ فيه المُتَلَوِّنُ! وذو الوجهين!!؛ الذي يُحَدِّثُ الناسَ في مجالِسِهِ الخاصة بكلام!، ثم يُظْهِرُ خِلافَه أمام العوام!!. ولا ينبغي أن يُشْتَبَهُ مَن حالُهُ كذلك بحال مَن يُخْفِي على العوام (بعضَ) العلمِ والنصيحةِ خشيةَ وقوعِ الفتنةِ والمفسدةِ جَرَّاء ذلك؛ فَفَرْقٌ ((بين)) مَن يُخْفِي بعضََ العلمِ والنصيحةِ عن العوام، ((وبين)) مَن يُظهِرُ خلافَ ما يعلم!!؛ فهذا مِن جملة المداهنة!، بل هو مِن الخيانة لا محالة!!؛ لأنه يُعَدُّ مِن (كتمان العلم) الذي حَذَّر منه النبيُّ صلى الله عليه وسلم، وكذلك يُعَدُّ مِن (التقصير في واجب النصيحة) للمسلمين. وقد قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ }، وقال: {وَإِذَ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلاَ تَكْتُمُونَهُ} وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «مَنْ كَتَمَ عِلْمًا عِنْدَهُ، أَلْجَمَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ»، وقال كذلك: «أَلَا لَا يَمْنَعَنَّ رَجُلًا هَيْبَةُ النَّاسِ أَنْ يَقُولَ بِحَقٍّ إِذَا عَلِمَهُ»، وفي رواية بمعناه: «لاَ يَحْقِرَنَّ أَحَدُكُمْ نَفْسَهُ أَنْ يَرَى أَمْرًا للهِ عَلَيْهِ فِيهِ مَقَالٌ؛ فَلاَ يَقُولُ بِهِ!، فَيَلْقَى اللهَ عَزَّ وَجَلَّ، وَقَدْ أَضَاعَ ذَلِكَ!» ولهذا قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: «(أهلُ العلمِ) مِن أعظمِ الناسِ قيامًا بهذه الأصول، لا تأخُذُ أحدَهم في الله لومةُ لائمٍ، ولا يصدهم عن سبيل الله العظائمُ؛ بل يتكلم أحدُهُم بالحق الذي عليه، ويتكلم في أحَبِّ الناسِ إليه»اهـ. أما إن كان يخفي من (العلم) و (النصيحة) ما قد يُشْكَل فَهْمُهُ على عوام الناس، فيقع بنشره الفتنُ والمفاسدُ وتكون مفسدةُ وفتنةُ إظهارِه ونشره أكبرَ مِن مفسدةِ وفتنةِ إخفائه وقَصْرِه؛ فهذا يُشْرَعُ فيه الإخفاءُ ولا يَجِبُ، وليس هذا من التلون والمداهنة في شيء!. كما أخرج البخاري في «صحيحه» عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قوله: «حَدِّثُوا النَّاسَ، بِمَا يَعْرِفُونَ أَتُحِبُّونَ أَنْ يُكَذَّبَ، اللَّهُ وَرَسُولُهُ» وفي رواية خارج «الصحيح»: «وَدَعُوا مَا يُنْكِرُونَ» قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: «والمرادُ بقوله "بما يعرفون": أي يفهمون، و"دعوا ما ينكرون": أي يَشْتَبِهُ عليهم فَهْمُهُ، وفيه دليلٌ على أن المتشابه لا ينبغي أن يذكر عند العامة»اهـ وأخرج مسلم في «مقدمة صحيحه» عن ابن مسعود قوله: «مَا أَنْتَ بِمُحَدِّثٍ قَوْمًا حَدِيثًا لَا تَبْلُغُهُ عُقُولُهُمْ، إِلَّا كَانَ لِبَعْضِهِمْ فِتْنَةً» وأخرج البخاري في «صحيحه» عن أبي هريرة رضي الله عنه؛ أنه قال: «حَفِظْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وِعَاءَيْنِ: فَأَمَّا أَحَدُهُمَا فَبَثَثْتُهُ، وَأَمَّا الآخَرُ فَلَوْ بَثَثْتُهُ قُطِعَ هَذَا البُلْعُومُ». قال الحافظ ابن حجر: «حمل العلماء الوعاء الذي لم يبثه على الأحاديث التي فيها تبيين أسامي أمراء السوء وأحوالهم وزمنهم، وقد كان أبو هريرة يكني عن بعضه ولا يصرح به؛ خوفا على نفسه منهم»اهـ فَمَنْ صَدَّرَ نَفْسَهُ للإفتاءِ والتعليمِ والتدريسِ : إما أن يرضى بأن يُكْتَبُ العلمُ ((كُلُّهُ)) و النصيحةُ ((كُلُّهَا)) عنه، وإلا فَلْيَقْعُدْ في بيت أمه!!، وَلْيَكْفِ الناسَ خيرَهُ وشَرَّهُ!!. وكتبه أبو رقية الذهبي غفر الله له ولمشايخه! 4 نوفمبر، الساعة 11:13 صباحاً
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#33
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاك الله خيرا
__________________
قال الله سبحانه تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) قال الشيخ ربيع بن هادي سدده الله : ( الحدادية لهم أصل خبيث وهو أنهم إذا ألصقوا بإنسان قولاً هو بريء منه ويعلن براءته منه، فإنهم يصرون على الاستمرار على رمي ذلك المظلوم بما ألصقوه به، فهم بهذا الأصل الخبيث يفوقون الخوارج ) اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك |
#34
|
|||
|
|||
اقتباس:
أحسنت جزاك الله خيراً
__________________
قال الله سبحانه تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) قال الشيخ ربيع بن هادي سدده الله : ( الحدادية لهم أصل خبيث وهو أنهم إذا ألصقوا بإنسان قولاً هو بريء منه ويعلن براءته منه، فإنهم يصرون على الاستمرار على رمي ذلك المظلوم بما ألصقوه به، فهم بهذا الأصل الخبيث يفوقون الخوارج ) اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك |
#35
|
|||
|
|||
رد - رسلان - !
على من قال انه يحذر من الشيخ - البنا - ونأسف على بعض العبارات في الرد ...... ! (( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، أمَّا بعد : فقد سألني أحدُ إخواننا سؤالاً عجيبًا ! ؛ قال : لماذا حذَّرتَ من فضيلة الشيخ الوالد حسن عبد الوهَّاب البنا ؟ فقلت : " سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ " [النور : 16] ، ما أكثرَ ما يُكْذبُ عليّ ! ، ولعلَّ هذا من بهتانِ الحداديةِ الجديدةِ في مصر . قال : بل هناك كلامٌ لَكْ ؟! قُلتُ : فلننظرْ في الأمرِ إذن ؛ وكلَّفتُ عبد الله بتتبعِ هذا الأمر ؛ فتبين أن جروًا من جِراءِ الحداديةِ الجديدةِ في مصر ؛ قام بنزع كلامٍ من سياقه في درسٍ من دروسِ بعضِ كُتب العلاَّمة السعدي ، ولم ينشر شرح كتاب العلاَّمةِ السعدي بعد ، ولكنَّ جرو الحدادية قام بنزع ما مر ذكره ، وقام بنشره تحت عنوانٍ ائتفكه من عند نفسه ! ؛ ليكون فوق بدعته وكذبه ؛ نمَّامًا يُقرن مع أهل الدياثة الذين ورد النص فيهم : « لا يدخل الجنَّةَ ديوث ولا قتَّات » أي : نمَّام ! ، فلمَّا علمتُ ذلك زال العجب جملةً ! ؛ فهذه الخيانةُ والنميمة ، وهذا الكذبُ لا يستغرب من طلاَّب شيخ الحدادية الجديدةِ في مصر ؛ هشام بن فؤادٍ البيلي ، الذي كان رفاقه من الصبية الصغار ؛ يغيظونه وهو صغيرٌ يلعب في التراب ! ؛ بنعته بـ ( هشامٍ البلية ! ) فقد قام ذلك الجرو بهذه الخيانة ، وقام شيخه بخيانة مثلها ! مع العلاَّمة الشيخ صالحٍ الفوزان عندما التقط كلامًا من كلامه ! جعله في غير سياقه ! ؛ ليظهر أن للشيخ الفوزان كلامًا في الشيخ الألباني ! ، وهي الخيانة التي فضحها تلامذة الشيخ الفوزان ، وأظهروا بسببها حقيقةَ أخلاق البيلي ! ، وأمَّا الكلام الذي نُزع من سياقه ؛ فلا نشرته ! ، ولا أذنت بنشره ! ، ولا كان لغير سامعيه عند قوله ! ؛ توضيحًا لبعض جوانب بدع شيخ الحدادية المصرية هشامٍ البيلي ، وهو رجلٌ ساقطٌ علميًا ومنهجيًا ( ! ) وأخلاقيًا ، وهو أقل من أن يردَّ عليه ، وطعنه الخفي ، وعداؤه للجيش المصري والسلطة القائمة يدلان مع حداديته على خارجيته . وأمَّا فضيلة الشيخ الوالد الجليل النبيل حسن بن عبد الوهَّاب البنا ؛ فهو والدنا جميعًا - حفظه الله تعالى - وجهوده في الدعوة إلى الله على منهج السلف لا ينكرها إلاَّ حداديٌ جاحد ، أو ساقط معاند ، ورِفقُه ونُصْحُهُ لأبنائه شيءٍ يَجِلُّ عن الوصف والتقدير ، وأمَّا محبتي له وحرصي عليه ؛ فلا يقلاَّن عن محبةِ وحرصِ أحدٍ من أبنائهِ لصلبهِ - حفظه الله وحفظهم أجمعين - وَمَاَ بِنَشْرِ مَاَ نَشَرَ ممَّا نَشَرَهُ جَرْوُ الحدادية ؛ مَاَ بِنَشْرِ ذلك يُفسد ما بيني وبين الوالد الجليل والعالم النبيل فضيلة الشيخ حسن عبد الوهَّاب البنا ، ولقد عرفنا بما فعلوه أخلاقهم ؛ ولم نزدد علمًا بأخلاق شيخهم فهي في الحضيض الأوْهلِ ! - حفظ الله تعالى - الشيخ حسن عبد الوهَّاب البنا من كل سوء ، ونفع الأمةَ به ، ورفع في الدارين قدره ، إنه على كل شيءٍ قدير . وأما الحدادي الخائن ! وشيخه الهالك ؛ فلا أملك إلاَّ أن أقول : اللهمَّ إني أسألك بأسماءك الحسنى ، وصفاتك المثلي - مصليًا ومسلمًا - على النبي الكريم وآله : أن تفضحهما في جوْفي بيتيهما ؛ مصداقًا لقول النبي الكريم : « ومن تتبع عورة أخيه ، تتبع الله عورته ، ومن تتبع الله عورته ؛ فضحه ولو في جوف بيته » وصلى اللهُ على نبينا محمد ، وآله وأصحابه أجمعين ، وسلَّم تسليمًا كثيرًا . وكان هذا الكلام من الشيخ - حفظه الله - بعد صلاة العصر بسبك الأحد بالمسجد الشرقي ، يوم الأحد : الموافق : 29 / ذي الحجة / 1434هـ )) |
#36
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
قال أبو رقية الذهبي على الفايسبوك : إليكم أنموذجًا عجيبًا! مِن الأخلاق المتدنية!! لبعض طلبة الشيخ رسلان معي أثناء اعتراضهم عَلَىَّ بسبب ردي العلمي على شيخهم -الشيخ رسلان-. وفي مقابل شتائمهم وسبابهم = كنتُ لا أرد عليهم بغير قولي: «سلامًا»!!، حتى أن أحد سفهائهم مَلَّ قولي ذلك!!!، وكأنه يحسبني مثلهم!! فأراد مني أن أجاوبه بمثل أسلوبه!! وأجاريه فيه. فهل يمكن أن يكون هؤلاء شموا رائحة العلم ؟!! اضغط هنا لتصفح الردود!!! https://archive.org/download/Student...tudentsXMe.pdf . اما أنا فقد سمعت منهم عند محاورتهم في الفايسبوك ما لا يخطر على رافضي ومما لا أستطيع ذكره ، فالأخ أبو رقية محظوظ جدا مقارنة بما سمعته . أخوكم أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا. |
#37
|
|||
|
|||
إتحاف الخلان بلقاء العلامة حسن بن عبد الوهاب البنا بالشيخ سعيد رسلان يوم 3/1/1435
|
#38
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#39
|
|||
|
|||
اتركوهم كلهم فإن ضررهم أكثر من نفعهم...
__________________
عن أم المؤمنين أم سلمة -رضى الله عنها- قالت: "برئ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ممن فرق دينه واحتزب" [العلل ومعرفة الرجال] <3597> للتواصل: To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#40
|
|||
|
|||
الأولى أن يقال : أتركوا كلام بعضهم في بعض !
فالمعلوم أنّ هؤلاء المشايخ هم رؤوس السلفيين في بلدانهم والمقدّمون بين أقرانهم ففي تركهم - بإطلاق - إهدار لعلومهم وضياع لجهودهم وتكثير لسواد المبتدعة وتقوية لشوكتهم وقد أرشد الذهبي في السير لخير من هذا المنهج الذي تشير إليه فقال : قال أيضا في السير (10/92) عند ترجمة الإمام الشافعي : قُلْتُ : كَلاَمُ الأَقْرَانِ إِذَا تَبَرْهَنَ لَنَا أَنَّهُ بِهَوَىً وَعَصَبِيَّةٍ ، لاَ يُلْتَفَتُ إِلَيْهِ ، بَلْ يُطْوَى ، وَلاَ يُرْوَى ، كَمَا تَقَرَّرَ عَنِ الكَفِّ عَنْ كَثِيْرٍ مِمَّا شَجَرَ بَيْنَ الصَّحَابَةِ ، وَقِتَالِهِم رَضِيَ اللهُ عَنْهُم أَجْمَعِيْنَ وَمَا زَالَ يَمُرُّ بِنَا ذَلِكَ فِي الدَّوَاوينِ ، وَالكُتُبِ ، وَالأَجْزَاءِ ، وَلَكِنْ أَكْثَرُ ذَلِكَ مُنْقَطِعٌ ، وضَعِيْفٌ ، وَبَعْضُهُ كَذِبٌ ، وَهَذَا فِيْمَا بِأَيْدِيْنَا وَبَيْنَ عُلُمَائِنَا ، فَيَنْبَغِي طَيُّهُ وَإِخْفَاؤُهُ ، بَلْ إِعْدَامُهُ ، لِتَصْفُوَ القُلُوْبُ ، وَتَتَوَفَّرَ عَلَى حُبِّ الصَّحَابَةِ ، وَالتَّرَضِّي عَنْهُمُ ، وَكُتْمَانُ ذَلِكَ مُتَعَيِّنٌ عَنِ العَامَّةِ ، وَآحَادِ العُلَمَاءِ ، وَقَدْ يُرَخَّصُ فِي مُطَالعَةِ ذَلِكَ خَلْوَةً لِلْعَالِمِ المُنْصِفِ ، العَرِيِّ مِنَ الهَوَى ، بِشَرْطِ أَنْ يَسْتَغفرَ لَهُم ، كَمَا عَلَّمَنَا اللهُ تَعَالَى حَيْثُ يَقُوْلُ : " وَالَّذِيْنَ جَاؤُوَا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُوْلُوْنَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِيْنَ سَبَقُونَا بِالإِيْمَانِ وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوْبِنَا غِلاَّ لِلذِيْنَ آمَنُوا " [الحشرُ: 10] . فَالقَوْمُ لَهُم سَوَابِقُ وَأَعْمَالٌ مُكَفِّرَةٌ لِمَا وَقَعَ مِنْهُمُ، وَجِهَادٌ مَحَّاءٌ، وَعُبَادَةٌ مُمَحِّصَةٌ، وَلَسْنَا مِمَّنْ يَغْلُو فِي أَحَدٍ مِنْهُم، وَلاَ نَدَّعِي فِيْهِم العِصْمَةَ، نَقْطَعُ بِأَنَّ بَعْضَهُم أَفْضَلُ مِنْ بَعْضٍ، وَنَقْطَعُ بِأَنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ أَفْضَلُ الأُمَّةِ
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
|
|