أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
71751 | 103720 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ومغفرته
أبو سلمى;118350]ما علاقة هذه الرواية الادبية مع الاسناد؟.........................والله ما أدري ما تقولون ؟
أليس منهجنا منهج التصفية؟ أليس هذا المنهج هو عاش عليه ومات عليه كُبراؤنا من العلماء........الكُبراء ؟ نعم أخي الفاضل لا أحد يخالفك فيما ذكرت هذا هو منهجنا لكن أنا حسب فهمي المتواضع أن مثل هذه القصص لا علاقة لها بالإسناد والله أعلم لا ننكر هذا الأصل العظيم الذي جمعنا بالطيبين من امثالك وامثال الأخ الفاضل كاتب المقال وجميع الأخوة 0 وعلى كل فنسأل عن الامر هل له علاقة أم لا ونرجع للصواب |
#12
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
أخوك علاء من صيدا حابب يا شيخ نتعرف عليك كيف ممكن ان نتواصل معك |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
قال الشيخ العالم العلامة عبدالكريم بن عبدالله الخضير-حفظه الله تعالى- تعليقاً على بيتي:-
قال حمار الحكيم يوما ...لو أنصف الدهر كنت أركب أنا جاهل بسيط ...وصاحبي جهل مركب قال:- على كل حال عقد المناظرات الوهمية التي يقصد منها بيان الحق مثلاً، لو عقدنا مناظرة بين سني وقدري مثلاً، سني وجبري، كما فعل ابن القيم في (شفاء العليل)، قال السني كذا، قال الجبري كذا، قال السني كذا قال القدري كذا، يجوز وإلا ما يجوز؟ طالب:....... قال وإلا ما قال؟ طالب:....... نسبه إلى أيش؟ طالب:....... لكن هل قال وإلا ما قال؟ هذه العلوم مبتكرة من هذا الشخص، لا ينقلها عن شخصٍ بعينه، دعونا في مثالٍ أوضح، مناظرة بين العلوم، قال علم التفسير كذا، قال علم الحديث كذا، وتتفاخر هذه العلوم بعضها على بعض، ووجدت هذه..هاه؟ طالب:....... هل نقول: إن هذا داخل في حيّز الكذب؟ أو نقول: إن هذا سلكه أهل العلم للفائدة المترتبة عليه، والمفسدة مغمورة في جانب المصلحة؟ هذا موجود عند أهل العلم، والحكم يسري على المقامات مثلاً: حدث الحارث بن همام قال: قال عيسى بن هشام قال فلان، نعم، هل نقول: إن هذا خلاف الواقع فهو كذب، يدخل في نصوص الوعيد الوارد في من كذب؟ أو نقول: نتجاوز عن مثل هذا؛ لوجود المصلحة الكبيرة؛ لأن المقامات فيها ذخيرة لغوية لا توجد في غيرها؟ وإن قيلت على لسان شخصٍ مجهول أو لا حقيقة له؟ طالب:....... إذا قررنا مبدأ المصلحة والمفسدة قلنا: المصلحة ظاهرة، نعم، الناس بحاجة إلى تأليف مناظرات مبسطة يدركها آحاد الطلاب، أو يدركها عامة الناس؛ ليجادلوا من يجادلهم، والأبواب مفتوحة الآن للمبتدعة في هذه القنوات، يقولون ما شاؤوا، وغزوا الناس في عقر دورهم، يعني لو عقدت مناظرات مبسطة وميسرة بين هذه الفرق تناسب أفراد المتعلمين -بل عامة الناس- صار فيها خير كثير وقرر فيها الحق، فهل نقول: إن مثل هذه المصلحة الراجحة تغمر بجانبها المفسدة، وقد جاء جواز الكذب في مواضع، نظراً للمصلحة؟ المبالغة على خلاف الواقع في بعض صورها، المبالغات: ((أما أبو جهم فكان لا يضع عصاه عن عاتقه))، رجل ضرَّاب للنساء أو كثير الأسفار، لكنه إذا نام عصاه على عاتقه وإلا يضعه؟ نقول: هذا من باب المبالغة، ويتجاوز فيها ما لا يتجاوز في غيره، فمثل هذه الأمور عند كثيرٍ من أهل العلم مغتفرة، ولا شك أن الإنسان الذي يحتاط لنفسه ويتحرى ويتوقف عن مثل هذه الأمور له ذلك، لكن هذه موجودة في كتب أهل العلم -مناظرات بين بَشر- ابن القيم عقد مناظرة طويلة في بدائع الفوائد بين شخصين، أحدهما يقول بطهارة المني، والآخر يقول بنجاسته، وأفاض في ذلك بكلامٍ لا يوجد عند غيره، عقد مناظرات في شفاء العليل بين سني وقدري وما أشبه ذلك، كلاماً نفيساً. فأهل العلم ألفوا..، أيضاً المقامات وإن كان الحريري في آخر مقامته تمنى أن لو خرج منها كفافاً لا له ولا عليه، والله المستعان. |
|
|