( هل سقط ) محمد حسان في وحل التصوف؟!

[أبو عمر السلامني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجيجلي

رغم أني لست من الراضين على محمد حسان ( و هذا لا يضره)

( طبعا لا أبدعه ).

ولكن إسمح لي أخي هذا رأيي فيما كتبت ( وأرجو أن لا يقع في نفسك شيء )

غلو غلو غلو غلو غلو غلو غلو

أخي الكريم كان يكفيك أن تكتب كلمة (غلو) مرة واحدة لأعلم أني وقعت فيها ،وما تبقى تكتبه بيانا وتوضيحا لهذا الغلو الذي تتهمني أني واقع فيه ،وأما محمد حسان فرحمة الله عليه ،لقد تبدل وتغير ،ولم يعد ذاك الرجل الذي كنا نعرفه قديما ،أسأل الله أن يرجعه إلى الحق .

[احمد الإسكندرانى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة الأثري المسيلي

إخوتي كفوا ألسنتكم هذا الشيخ لعله كان يدعوا إلى التوحيد و نحن نلعب الكرة ، أنا أعجب أن الشيخ لما يُخطأ يشنع عليه كأنه من المبتدعين الكبار و هذا لا نراه في حق المتصوفة و العلمانيين ، فإن الشيخ لما يُخطأ يرد عليه بأدب و لو كان سرا أحسن و هذا الأخير لو طبقناه لما كنا في هذه المتاهات
و لو (انتقيتَ ألفاظك) أخي الاسنكدراني برد الخطأ لكان أحسن

كلاكيت تاني مرة!!

.

[مدني عدني]

رام نفعاً فضرَّ من غير قصدٍ ***ومن البِرِّ ما يكون عقوقا

الذي سيشتري القميص أوالطاقية أوالساعة بمبلغ يفوق قيمتها الحقيقية ربما عشرات أو مئات المرات

إما سفيه لا يحسن التصرف في المال -وهذا من إحسان الظن به -

أوأنه يعتقد أن فيها شيئاً استثنائياً لأنها من ريحة الشيخ محمد لأنها لامست جسده وهنا مكمن الخطر

الذي يجب التنبيه عليه والتحذير منه ونصح الشيخ فيه .

[جمال علي السلفيتي]

أما كان أحدكم أو كاتب المقال بداية أن يطرح هذا الأستشكال على الشيخ علي الحلبي حفظه الله أو أحد المشايخ الكبار ونكتفي بردهم أما نستحي من أنفسنا بهذه المناقشات والمسلمين يقتلون في كل مكان والرافضة الانجاس يتربصون بنا ونحن نرد على بعضنا - نسأل الله العافية
ليس لها من دون الله كاشفة

[أيوب كواكب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال علي السلفيتي

أما كان أحدكم أو كاتب المقال بداية أن يطرح هذا الأستشكال على الشيخ علي الحلبي حفظه الله أو أحد المشايخ الكبار ونكتفي بردهم أما نستحي من أنفسنا بهذه المناقشات والمسلمين يقتلون في كل مكان والرافضة الانجاس يتربصون بنا ونحن نرد على بعضنا - نسأل الله العافية
ليس لها من دون الله كاشفة

لأن سبب قتلنا هو عدم تجريد التوحيد لله سبحانه و هذا مايناقشه الإخوة الأفاضل

[ابو همام الخالدي]

ما حكم ما يفعله بعض الناس من إنفاق الأموال الطائلة في شراء ما يسمونه المخلفات الأثرية لبعض الأشخاص المشاهير أو المعظمين من ملابس ومقتنيات كان يقتنيها أو يستعملها ذلك الشهير أو المعظم في حياته ، ويدفعون في مقابل الحصول على ذلك مبالغ طائلة قد تصل إلى الملايين ؟



الحمد لله
"لا شك أن هذا عمل محرم من وجوه :
الوجه الأول : أن هذا العمل نوع من الوثنية ؛ لأنه يفضي إلى الشرك ، والتبرك بتلك الآثار ، والتعلق بأصحابها من دون الله عز وجل ، وما وقع الشرك في الأمم السابقة إلا بسبب تعظيم آثار عظمائهم وصالحيهم ، كما حصل لقوم نوح وغيرهم .


الوجه الثاني : أن بذل الأموال في الحصول على تلك الآثار هو من أعظم الإسراف والتبذير ، اللذين حرمهما الله في محكم كتابه ، كما قال تعالى : (وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا * إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا) الإسراء/26، 27 ، وقال تعالى : (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) الأعراف/31 .

الوجه الثالث : أنه قد جاء الشرع المطهر بوجوب الحجر على السفهاء والمبذرين لمنعهم من ذلك ، قال تعالى : (وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمْ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا) النساء/5 .
فالواجب على ولاة الأمور وضع حد لمثل هذا التصرف المشين ، والتوجيه بصرف هذه المبالغ في سبيل الله عز وجل ، من كفالة الأيتام وإطعام الفقراء والمساكين وسد عوز المعوزين ، وتمويل المشاريع الخيرية العامة .

وفق الله الجميع لما يحب ويرضى .
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم" انتهى .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء .

الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ ... الشيخ عبد الله بن غديان ... الشيخ صالح الفوزان ... الشيخ بكر أبو زيد .
"فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء" (26/125) .

الإسلام سؤال وجواب

[أبو الأزهر السلفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو همام الخالدي

ما حكم ما يفعله بعض الناس من إنفاق الأموال الطائلة في شراء ما يسمونه المخلفات الأثرية لبعض الأشخاص المشاهير أو المعظمين من ملابس ومقتنيات كان يقتنيها أو يستعملها ذلك الشهير أو المعظم في حياته ، ويدفعون في مقابل الحصول على ذلك مبالغ طائلة قد تصل إلى الملايين ؟



الحمد لله
"لا شك أن هذا عمل محرم من وجوه :
الوجه الأول : أن هذا العمل نوع من الوثنية ؛ لأنه يفضي إلى الشرك ، والتبرك بتلك الآثار ، والتعلق بأصحابها من دون الله عز وجل ، وما وقع الشرك في الأمم السابقة إلا بسبب تعظيم آثار عظمائهم وصالحيهم ، كما حصل لقوم نوح وغيرهم .


الوجه الثاني : أن بذل الأموال في الحصول على تلك الآثار هو من أعظم الإسراف والتبذير ، اللذين حرمهما الله في محكم كتابه ، كما قال تعالى : (وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا * إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا) الإسراء/26، 27 ، وقال تعالى : (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) الأعراف/31 .

الوجه الثالث : أنه قد جاء الشرع المطهر بوجوب الحجر على السفهاء والمبذرين لمنعهم من ذلك ، قال تعالى : (وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمْ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا) النساء/5 .
فالواجب على ولاة الأمور وضع حد لمثل هذا التصرف المشين ، والتوجيه بصرف هذه المبالغ في سبيل الله عز وجل ، من كفالة الأيتام وإطعام الفقراء والمساكين وسد عوز المعوزين ، وتمويل المشاريع الخيرية العامة .

وفق الله الجميع لما يحب ويرضى .
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم" انتهى .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء .

الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ ... الشيخ عبد الله بن غديان ... الشيخ صالح الفوزان ... الشيخ بكر أبو زيد .
"فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء" (26/125) .

الإسلام سؤال وجواب

كان بوسعه أن يبيع كتابا أو مصحفا أو أي شيء آخر ينتفع به ولا يقع به تبرك شركي ألبتة, ثم أن يجعل هذا المال الوفير في صالح الإخوة السوريين أو غيرهم, لا أن يكون المباع غرضا خاصا بالشخص كالملابس والمقتنيات, وهذا ما وقع من الشيخ محمد حسان -غفر الله له وعفا عنه-, والله أعلم ..

[ابي الحارث الجزائري]

السلام عليكم ..
انا رايي ان العنوان هو سبب الخلاف ...
نحن متفقون على تخطئة الشيخ و عدم تبديعه ....
فيا راعاكم الله ....تخيروا طرق الاصلاح ... و توقيته ...

[علي بن أحمد أباظة المصري]

سبحان الله ما هذا الأخذ والرد في رجل متلون ولا يحسب على السلفيين من قريب أو بعيد
ما بقي على الأرض مبتدع !!!! بتأصيلاته الفاسدة وثنائه على رؤوس أهل الضلال
وعجبا لمن يدافع عن هذا المدعو خصوصا في منتدى كمنتدانا الذي يرفع راية (كل السلفيين) وهذا ليس منهم

[سعيد القبي]

والأن ماذا يقول الذين مازالو يدافعون عن هذا الرجل فقد بان منهجه الضال فكل يوم يزداد بعدا عن المنهج السلفي الذي يدعيه وهو من أبعد الناس عن هذا المنهج فكفانا عواطف بارك الله فيكم .