أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
43179 | 89305 |
#21
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاك الله خيرا شيخنا على هذا البيان و بارك الله فيك . |
#22
|
|||
|
|||
إضافة
إلى أخينا الطرابلسي مضى في الحديث أن العاملين يخرجون أولا لقوله :أن النار لا تأكل صورهم, و من يأتي بعدهم يكون عملهم ناقصا كمثل المتجاوز عن المعسر, ثم يأتي الذي لم يعمل خيرا قط. و يرد على هذا أيضا أن المعسر قد يكون من أهل مثقال الدينار و نصف الدينار و الذرة فلماذا يُجعل حتما في من لم يعمل خيرا قط مع أن كلامه عليه الصلاة و السلام صريح في نفي العمل عنه. رحم الله زمانا كان إمامنا عالم الدنيا الألباني يختلف مع كبار علماء الحجاز في مسائل الإيمان و ما كان أحدهم يبدع الآخر و يزيدون ذلك بالثناء على بعضهم, و الله المستعان |
#23
|
|||
|
|||
إهل السنة أعرف الناس بالحق وأرحمهم بالخلق !!
هذه أخلاقكم شيخنا تسمع لمخالفك للآخر!! ولا تغلق الهاتف بوجهه خوفاً من نفسك -ولا أقول منه-!! |
#24
|
|||
|
|||
شكر للشيخ على الحلبى
أشكر الشيخ علي الحلبى على الايضاح فى كلمته
1 - بل ذهب مَن ذهب -بهذا الخلاف!-إلى تسديد حسابات!وتثوير مشاغَبات!وإطلاق إشاعات!! 2 -فالبحث أوسع من ذلك.. وفي كتبي المتعدّدة -في هذا الموضوع المهم-ما فيه الكفايةُ والـمَقْنَع-إن شاء الله-.
__________________
*من فارق الدليل ضل السبيل ، و لا دليل إلا بما جاء به الرسول ( من كلام شيخ الاسلام رحمه الله) *استقم كما أمرت، وتعلم العلم، وهذا العلم سيميز لك الصالح من الطالح، والمخطئ من المصيب(من نصائح الشيخ الالبانى رحمه الله) |
#25
|
|||
|
|||
اقتباس:
فأرجو أن تجيب عما وجهته لك من أسئلة .
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
#26
|
|||
|
|||
فهل هذا الرجل من أمة محمد صلى الله عليه وسلم من تاركى الصلاة [/color]
المصلون يخرجون عند أول شفاعة ﻷنهم يأتون غرا محجلين و لا تأكل النار صورهم، و أمره تعالى المؤمنين بإخراج من كان يصلي معهم و يصوم من النار، فيظهر من الحديث أن من بقي فيها لم يكن من المصلين و يخرج بعد ذلك أفادنا بذلك قديما شيخنا عبد الخالق ماضي |
#27
|
|||
|
|||
الانصاف عزيز .. المسألة تدور على تكفير تارك الصلاة .. والخلاف فيها معلوم ، الجمهور على عدم التكفير والتكفير رواية عن أحمد ، وسلفنا وسعهم الاختلاف فلم يقل المكفر لغيره مرجئ ولم يقل من لم يكفر لغيره خارجي .. فالله الله بالانصاف وسعة الصدر يا اخواني
__________________
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#28
|
|||
|
|||
اقتباس:
وهاهو شيخنا الفاضل ينصفهم من ناحية عدم وجود هذا الرجل! فيما نشاهده ونعايشه حتى نحكم عليه فلم كل هذه الجلبة على إخواننا وعلى شيخنا ؟! ونطمئن إخواننا من ناحية أخرى(كانت هي الأخرى مدوية)=عمود الرحى أن عدم وجوده بالنسبة إلينا -وانظر بأمانةٍ:ترَ! -لا يعني ذلك عدمه حيث قال: (إن الخلافَ الجاريَ في هذه المسألة-على وجه الخصوص-مِن حيث النتيجةُ والثمرةُ-خلافٌ أقربُ ما يكون إلى الجدل الفلسفي الصُّوري!الذي لا-ولم!ولن!-يترتّب عليه أدنى(عمل)-قطّ-! وانظر بأمانةٍ:ترَ!
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
#29
|
|||
|
|||
فائدة نادرة لمن يبحث عن الحق .
هذا نقل رائع فأحببت أن لا يفوت إخواني .
قال الشيخ علي حسن حفظه الله في كتابه الماتع منهج السلف الصالح الطبعة الثانية صفحة 435-436 في الحاشية : " و من باب الفائدة – النادرة –أنقل كلاما عزيزا لشيخ الإسلام ابن تيمية في هذه المسألة – نقله – الأخ الزهراني – وهو الشيخ الدكتور أحمد بن صالح الزهراني –في كتابه هذا – وهو ترك العمل الظاهر و أثره في الإيمان –صفحة 53/54 – عن الإمام أبي بكر بن المحب الصامت – وهو من خواص تلاميذ شيخ الإسلام ابن تيمية – في كتابه إثبات أحاديث الصفات – وهو مخطوط – قال :"حديث " شفعت الملائكة, و شفع النبيون ,ولم يبق إلا أرحم الراحمين ,فيقبض قبضة من النار ليخرج منها قوما لم يعملوا خيرا- قط- , قد عادوا حمما " ( متفق عليه ) . قال شيخنا – يعني ابن تيمية - : " ليس في الحديث نفي إيمانهم, و إنما فيه نفي عملهم الخير. و في الحديث الآخر:"يخرج منها من كان في قلبه مثقال درة من إيمان " ( متفق عليه ) . و قد يحصل في قلب العبد مثقال درة من إيمان – و إن كان لم يعمل خيرا - . و نفي العمل- أيضا – لا يقتضي نفي القول , بل يقال- فيمن شهد أن لا إله إلا الله , و أن محمدا رسول الله , و مات ولم يعمل بجوارحه – قط- : إنه لم يعمل خيرا , فإن العمل قد لا يدخل فيه القول , لقوله : ( إليه يصعد الكلم الطيب و العمل الصالح يرفعه ) . و إذا لم يدخل في النفي إيمان القلب و اللسان لم يكن في ذلك ما يناقض القرآن ". و قد ترجم له الحافظ ابن حجر في " إنباء الغمر بأبناء العمر" (1/344) , و كان من ذلك قوله – فيه – :"و بيض من مصنفات ابن تيمية كثيرا , و كان معتنيا به , محبا فيمن يحبه ". |
#30
|
|||
|
|||
هنيئاً لكم يا شيخنا
هنيئاً لكم يا شيخنا .. يذكرني بالحديث المرفوع: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، نَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ أَبُو عَاصِمٍ الثَّقَفِيُّ ، حَدَّثَنِي يَزِيدُ الْفَقِيرُ . ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى ، ثَنَا سَهْلُ بْنُ بَحْرٍ ، ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ، عَنْ أَبِي عَاصِمٍ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي أَيُّوبَ ، عَنْ يَزِيدَ الْفَقِيرِ ، قَالَ : كُنْتُ قَدْ شَغَفَنِي رَأْيٌ مِنْ رَأْيِ الْخَوَارِجِ ، وَكُنْتُ شَابًّا فَخَرَجْنَا عِصَابَةً ذَوُوا عَدَدٍ نُرِيدُ أَنْ نَحُجَّ ، ثُمَّ نَخْرُجَ عَلَى النَّاسِ فَمَرَرْنَا عَلَى الْمَدِينَةِ ، فَإِذَا جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ يُحَدِّثُ الْقَوْمَ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، جَالِسٌ إِلَى سَارِيَّةٍ ، وَإِذَا هُوَ ذَكَرَ الْجَهَنَّمِيِّينَ ، فَقُلْتُ لَهُ : يَا صَاحِبَ رَسُولِ اللَّهِ ، مَا هَذَا الَّذِي تُحَدِّثُونَ وَاللَّهِ يَقُولُ : إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ سورة آل عمران آية 192 ، وَ كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا سورة الحج آية 22 ، فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ، قَالَ : أَيَّ بُنَيَّ تَقْرَأُ الْقُرْآنَ ، قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَحْمُودِ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مِنَ النَّارِ مَنْ يُخْرِجُ ، ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ ، وَمِمَّرِ النَّاسِ عَلَيْهِ فَأَخَافُ أَنْ لا أَكُونَ حَفِظْتُ ذَلِكَ غَيْرَ أَنَّهُ ذَكَرَ أَنَّ قَوْمًا يُخْرَجُونَ مِنَ النَّارِ بَعْدَ أَنْ يَكُونُوا فِيهَا ، قَالَ : فَيَخْرُجُونَ كَأَنَّهُمْ عِيدَانُ السَّمَاسِمِ ، فَيَدْخُلُونَ نَهْرًا مِنْ أَنْهَارِ الْجَنَّةِ ، فَيَغْتَسِلُونَ فِيهِ فَيَخْرُجُونَ كَأَنَّهُمُ الْقَرَاطِيسُ فَرَجَعْنَا ، فَقُلْنَا : وَيْحَكُمْ تَرَوْنَ هَذَا الشَّيْخَ يَكْذِبُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : وَاللَّهِ مَا خَرَجَ وَاحِدٌ ، اللَّفْظُ لِعَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ . رَوَاهُ مُسْلِمٌ ، عَنْ حَجَّاجٍ الشَّاعِرِ ، عَنْ أَبِي نُعَيْمٍ .
__________________
قال تعالى:"وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ۚ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَن فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ " فصلت 34 مذكرا نفسي بما رواه الخطيب البغدادي في "موضح أوهام الجمع والتفريق" ( 1 / 7 ) وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (67 / 113) عن أبي عمرو بن العلاء - شيخ القراء والعربية - : "مَا نَحْنُ فيمن مَضَى إلاّ كبَقْلٍ في أُصولِ نَخْلٍ طُوالٍ". |
|
|