أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
60947 | 82974 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
لزهر سنيقرة ينفي (وجود الشروط وانتفاء الموانع) في حكم (ساب الله) والشيخ فركوس يثبتها
الشيخ فركوس (يثبت وجود الشروط وانتفاء الموانع) في السابّ فيقول في فتواه :http://ferkous.com/home/?q=fatwa-625 [- أمّا إذا سبَّ اللهَ تعالى وهو مغلَقٌ على قلبه كمن تكلّم بكلمة الكفر وهو على غضبٍ شديد لا يدري ما يقول ولا يَعِي، وإذا ذُكِّرَ لا يتذكّر ولا يستحضره، أو صدرت منه كلمة الكفر وهو في حالة جنون أو إغماء أو غيبوبة أو نطق بها خطأ لم يقصدها فإنّ ذلك مانعٌ من تكفير المعيّن بسببها لفساد قلبه؛ لأنّ جميع الأقوال والتصرّفات مشروطة بوجود التمييز والعقل، فمن لا تمييز له ولا عقل ليس لكلامه في الشرع اعتبار كما قال صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «أَلاَ وَإِنَّ فِي الجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الجَسَدُ كُلُّهُ وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الجَسَدُ كُلُّهُ أَلاَ وَهِيَ القَلْبُ»(٨)، ولقَوْلِ الرجل من شدّة الفرح: «اللَّهُمَّ أَنْتَ عَبْدِي، وأَنَا رَبُّكَ» فقال النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «أَخْطَأَ مِنْ شِدَّةِ الفَرَحِ»(٩)، فإنّ هذا حصل له الكلام من غير قصدٍ منه ولا إرادةٍ، فهو غيرُ مؤاخَذ عليه، لقوله تعالى: ﴿لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الأَيْمَانَ﴾ [المائدة: ٨٩]، وقولِه تعالى: ﴿وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللهُ غَفُورًا رَّحِيمًا﴾ [الأحزاب: ٥]. فمن هنا يتقرّر أنّ مَنْ وَقَعَ في الكفر فلا يلزم وقوع الكُفرِ عليه لوجود مانعِ إلحاقِ الكفرِ به ابتداءً، بخلاف من وقع الكفر عليه لانتفاء المانع، فإنّ التوبة تمنع إطلاق الكفر عليه بعد رجوعه عنه. ] أما لزهر سنيقرة فينفيها مطلقا: [قال لزهر غامزا الشيخ أبا سعيد : بعض مسائل التكفير التي يقول بل الكثير بل إجماع العلماء على تكفير صاحبها و خالف مع الاسف الشديد في هذه المسائل بعض المتأخرين و أنا أعتقد أنهم خالفوا الإجماع في هذه المسألة ]كمسألة سب الله أو سب دين الله و هذه مسألة إجماع على أن ساب الله كافر كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية " لا ينظر هل قالها هازلا أو جادا أو لاعبا فإنه يكفر " و هذه من المكفرات التي لا يقال فيها " حتى تتحقق الشروط و تنتفي الموانع" المكفرات الأخرى يقال فيها حتى تتحقق الشروط و تنتفي الموانع أما هذه فلا هذه المسألة من المتأخرين من خالف فيها و يقول لا ليس بكافر و نحن لابد أن نعترف أنه فيه إرجاء ممن يدعي من أهل السنة . انتهى كلامه المصدر: http://www.archive.org/download/Lika...-abouAyoub.mp3 وهذه فتوى اللجنة الدائمة : فتوى اللجنة الدائمة برقم ( 4440 ) س : 1 مسألة ( سب الدين ) هل يحكم بكفر فاعله على الفور , وهل يفرق بين الدين كدين , وهل هذا الفرق موجود أصلا وكون النساء والأطفال يسبون الدين . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء. الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن باز .نائب رئيس اللجنة عبد الرزاق عفيفي , عضو عبد الله بن غديانالجواب :- سب الدين والاستهزاء بشيء من القرآن والسنة والاستهزاء بالمتمسك بهما نظرا لما تمسك به كإعفاء اللحية وتحجب المسلمة , هذا كفر إذا صدر من مكلف , وينبغي أن يبين له أن هذا كفر فإن أصر بعد العلم فهو كافر , قال الله تعالى : { قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم } .
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#2
|
|||
|
|||
يرفع ......
...............................
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#3
|
|||
|
|||
فليُردَّ الغلاةُ هذه، ويجيبُوا عنهَا؛ "أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ". |
#4
|
|||
|
|||
[SIZE="6"]
اقتباس:
اقتباس:
والشيخ حفظه الله عنون الفتوى بقوله :في ناقض الإيمان القولي وليس كما يقوله بعضهم لا كفر إلا باعتقاد ولعلك تنظر لفتوى الشيخ أيضا في مقاله "في ضوابط مسألة العذر بالجهل" : (أمَّا المسائلُ الظّاهرةُ البيِّنةُ الجليّةُ، أو المعلومةُ من الدِّينِ بالضّرورةِ كأصولِ الدِّينِ والإيمانِ التي أوضحَها اللهُ في كتابِه، وبلَّغها النّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم أتمَّ البلاغِ، فالعذرُ بالجهلِ فيها غيرُ مقبولٍ لكلِّ مَنِ ادّعاه بعد بلوغِ الحُجَّةِ وظهورِ المحجَّةِ، قال الشّافعيُّ رحمه الله -مُبيّنًا عِلْمَ العامَّةِ-: «ما لا يسع بالغًا غيرَ مغلوبٍ على عقلِه جهلُه، مثل الصّلواتِ الخمسِ، وأنَّ للهِ على النّاسِ صوْمَ شهرِ رمضانَ، وحجَّ البيتِ إذا استطاعوه، وزكاةً في أموالِهم وأنّه حرّم عليهم الزِّنا والقتلَ، والسّرقةَ والخمرَ، وما كان في معنى هذا ممَّا كُلِّف العبادُ أن يَعقلوه ويَعلموه ويُعطوه من أنفُسِهم وأموالِهم، وأن يَكُفُّوا عنه ما حَرَّم عليهم منه». وقال محمَّدُ بْنُ عبدِ الوهّابِ -رحمه الله-: «إنَّ الشّخصَ المعيَّنَ إذا قال ما يوجِبُ الكفرَ فإنّه لا يُحْكَمُ بكفرِه حتى تقومَ عليه الحُجَّةُ التي يكفر تاركُها، وهذا في المسائلِ الخفيّةِ التي قد يخفى دليلُها على بعضِ النّاسِ، وأمَّا ما يقع منهم في المسائلِ الظّاهرةِ الجليّةِ، أو ما يُعْلَمُ من الدِّينِ بالضّرورةِ فهذا لا يُتوقَّف في كفرِ قائلِه، ولا تَجْعَلْ هذه الكلمةَ عُكَّازَةً تَدفع بها في نحرِ من كفَّر البلدةَ الممتنِعةَ عن توحيدِ العبادةِ والصّفاتِ بعد بلوغِ الحُجَّةِ ووضوحِ المحجّةِ») والأمور التي ذكرها الشيخ في فتوى ساب الله مانعة من التكليف قال : «لأنَّ جميع الأقوال والتَّصرُّفات مشروطةٌ بوجود التَّمييز والعقل، فمن لا تمييز له ولا عقل ليس لكلامه في الشَّرع اعتبار..». ___________ سئل شيخنا عبد المحسن العباد ـ حفظه الله ـ ما نصه : هل الرجل الجاهل الذي يسب الله عز وجل نكفره ابتداءً كالعالم بحكم السب، أم أننا لا نكفره حتى نقيم عليه الحجة وبيان المحجة؟ فأجاب بقوله: كيف تقام الحجة على سب الله؟! وكيف يقال: إن هذا يجوز أو لا يجوز؟! فسبّ الله ليس فيه جهل، فمن سب الله عز وجل فهو كافر، إلا إذا كان سَبْقَ لسان دون قصد فهو معذور، وأما أن يتلفظ الإنسان ويتفوّه بسب الله عز وجل فليس له حجة، فهذا أمر لا يجوز وليس هناك أحد عنده شك أن سبّ الله لا يجوز. و سئل أيضا -حفظه الله- ما نصه : يوجد في بلادنا كثير من الناس إذا غضب يسب الله، ويلعن الدين، فما حكم من يسب الدين في حالة الغضب؟ فأجاب بقوله : نسأل الله العافية، فسب الدين كفر عن الإسلام والعياذ بالله! وهذا الإنسان لا يجد شيئاً يسبه عندما يغضب إلا الله عز وجل فهذا هو الخذلان. شرح سنن أبي داوود الشريط 174 . ____________ سئلت "اللجنة الدائمة للإفتاء" عن شخص سب الدين ؟ فأجابت بما يلي : سب الدين كفر بَوَاحٌ بالنص والإجماع , والدليل علي ذلك قوله تعالي ( ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزءون لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم ) . فمن خالف في هذا الأصل واشترط الاستحلال أو الاعتقاد القلبي للتكفير بسب الله أو سب رسوله أو الاستهزاء بالدين، فقد خرج من مذهب أهل السنة إلى مذهب المرجئة، وليس ينفعه انتسابه إلى السلف الصالح رضوان الله عليهم، إذ لا يعدو هذا الانتساب أن يكون دعوى ليس له عليها بينة: والدعاوى ما لم تقيموا عليها بينات أبناؤها أدعياء. (رقم الفتوى 3419) __________________ وهذا كلام الشيخ السحيمي حفظه الله [URL="https://www.youtube.com/watch?v[/SIZE] |
#5
|
|||
|
|||
لا تدلس حبيبي صالح طرفاوي!!:
أمّا إذا سبَّ اللهَ تعالى وهو مغلَقٌ على قلبه كمن تكلّم بكلمة الكفر وهو على غضبٍ شديد لا يدري ما يقول ولا يَعِي، وإذا ذُكِّرَ لا يتذكّر ولا يستحضره، وهذه غير الجنون .....فمن الذي ينسب للشيخ ما لم يقله!!!؟؟؟؟؟
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#6
|
|||
|
|||
قالت اللجنة (هذا كفر إذا صدر من مكلف , وينبغي أن يبين له أن هذا كفر فإن أصر بعد العلم فهو كافر)..
فمن الذي يبين له المكلف أو غير المكلف!!!!؟؟؟؟ يعني تدلس كذلك بأن اللجنة تريد البيان لغير المكلّف ..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
نقد كلام الشيخ لزهر وبيان ذلك لأن ساب الله أو الدين أو الرسول كافر مرتدحقيقة كلام الشيخ لزهر ضعيف جدا عندي هذا في العموم من ناحية التأصيل وهذا ما لم يفهمه الأخ صالح طرفاوي فإن الكلام في النوع غير الكلام في العين فإن السب كفر أكبر ودعاء غير الله كفر أكبر والاستغاثة بغير الله كفر أكبر أما من ناحية التنزيل وإلحاق الحكم بالمعين فإنه لا يكفر حتى استفاء الشروط وانتفاء الموانع وهذه قاعدة في جميع المكفرات انظر لهذا الرابط http://www.alfawzan.af.org.sa/node/9456 فالرجل يدخل في دين الله بكلمة ولا يخرج منه إلا بعد ضوابط شرعية لأن هذا هو الأحوط في دين الله والعلماء يعبرون عن هذا بقولهم لا يخرج الرجل المسلم من الإسلام إلا بيقين والمسائل الظاهرة والخفية تتسع وتضيق باختلاف الأحوال والأزمان وهو أمر نسبي والعبرة ببلوغ العلم وليس بما هو ظاهر عندك فتجعله ظاهرا عند غيرك فقد تجد من دخل في الإسلام وهو يقطن ببادية بعيدة أو في قرية يكثر فيها الجهل او حديث عهد بإسلام وهو لا يعرف حتى عدد الصلوات وهو على حاله يعتقد أن هذا هو الصواب ولو عرف أنها أكثر مما بلغه لآمن بذلك فهذا الجاهل قد يزور المدينة لأول مرة وتطرح عليه سؤالا كم عدد الصلوات يقول لك ثلاث صلوات؟ فهل تكفره مباشرة مما هو معلوم من دين الله بالضرورة عندك بحكم أنك وجدته في المدينة فاعتقدت أنه من أهلها الذين عندهم هذه الشعائر ظاهرة ومعلومة أم تفصل معه؟ وهذه القصة قد تقول لا يمكن أن تحصل إلا أننا لا نستطيع أن ننفي وجودها إذن فقيام الحجة حتى في المسائل الظاهرة على المعين وليس على النوع أصل ندرأ به أن نكفر مسلما بغير حق كما وضحته لك تحقيق المناط في بيان الشبهة التي وقعت للشيخ لزهر قال الشيخ لزهر كود:
"هذه من المكفرات التي لا يقال فيها " حتى تتحقق الشروط و تنتفي الموانع" والشبهة التي طرأت على الشيخ هو أنه جعل العذر الذي لا يُتصور فيه السب هو الجهل وهذا صحيح لكن الجهل ليس هو المانع الوحيد في ساب الله لأن هناك موانع أخرى ودليله لو أن رجل غاب عقله تحت الغضب وسب الله أو زاد فرحه تحت السرور وذم حيث أراد المدح فهل يُلحق به حكم الردة؟ الجواب: لا لأن ذلك الغضبان لو أفاق وقيل له قد قلت في رب العالمين كذا وكذا لقال هذا مستحيل وأنا لا أرضى أن أسمع هذا الكلام فكيف أقوله! فهذا لا يكفر لأنه في حكم المجنون الذي لا عقل له ولازم قول الشيخ لزهر أنه كافر وإن فصل فقد رجع عن قوله الأول الذي شنع به على غيره قال الشيخ لزهر اقتباس:
هذه المسألة لا يقال فيها إرجاء من لم يكفر إلا بعد استفاء الشروط وانتفاء الموانع لا يقال فيه أن فيه إرجاء خطأ منهجي هو من أصول أهل البدع عند الشيخ ربيع ثم يا شيخ لزهر معنى قولك أن فيه إرجاء أي أنك ترى كله سلفية وفيه بعض الإرجاء يعني قد يكون الرجل سلفيا وفيه إرجاء وفيه خارجية وفيه اعتزاليه وهذا عند جماعتكم لا يمكن أن يُتَصورَ أبدا لأن السلفية عندكم كالإيمان عند الخوارج والمرجئة كتلة واحدة لا تتجزأ ولا تتبعض وهذا الخطأ الناتج منكم ومن منهجكم أنكم عندما تتكلمون لا تتكلمون ولا تنطلقون من قواعد علمية بل من انطلاقت المحب للشيخ والمبغض لمن يبغضه وهذا منشأه النفس وليس العقل ولهذا كان علماء الحديث -رضوان الله عليهم- يقولون فلان عقله أكبر من علمه على سبيل التعديل وفلان عقله أصغر من علمه على سبيل التجريح فكيف إذا جمع بين ضعف العقل وقلة العلم؟ خاتمة: فلان وفلان ليس عندهم إلا رضوان الشيخ ربيع عليهم وبدون تزكيته لهم لا يساوون شيئا. وقد استراح من عرف قدر نفسه.
__________________
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم.
|
#8
|
|||
|
|||
ارى ان الأخ طرفاوي غض الطرف عن بعض ماجاء في فتوى الشيخ فركوس وكذا اللجنة الدائمة
وأظنه خفي عليه التفريق بين حكم العام والحكم الخاص فسب الله تعالى الظالمون عما يقولون علوا كبير كفربنصوص الكتاب والسنة والإحماع وقضية تنزيل الحكم على المعين شيئ آخر وقول الشيخ الأزهر( لايقال فيها " حتى تتحقق الشروط و تنتفي الموانع)محجوج بالمكره فهو مانع من التكفير فشروط الساب وموانعه ليست كشروط وموانع غيره فمثلا لا يدخل فيه العلم والجهل اما قضية الإرجاء فغير مسلمة للشيخ فيدخل الإرجاء إذا لم يجعل السب كفر أو جعل كفر الساب لانتفاء التصديق لا لكونه كفرا في نفسه تصور والله أعلم |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخشَى أنَّه إلى الآن لم يُحكِم تصوُّرَ معنَى ثبوتِ الشروطِ، وانتفاءِ الموانِع؛ في مثلِ هذه المسائلِ بالخصُوص؛ وكلامُنا هذا ليس لهؤلاءِ الحمقَى الذينَ باعُوا عقولَهم لسدنةِ الغُلوِّ؛ ونحنُ لم نبِع عقولَنا حتَّى لأصحابِ السماحةِ أئمةِ العصرِ؛ ابنِ بازٍ والألباني، وابنِ عثيمين؛ لأنهُم علَّمونا أن لا نبيعها لأحدٍ. |
#10
|
|||
|
|||
حتى نوضح أكثر: (سؤال)؛
هل اعتبار القصد (وجودا و عدما)؛ثبوتا و انتفاءً ،يعد إرجاءً.. و كذلك شدة الغضب !!
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
|
|