أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
101751 | 89305 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
صاروا الآن يتمسحون بالإمام ابن باز عليه رحمة الله
مع أنهم يقولون عنه:طعن السلفية طعنة شديدة و عندما ظهر طعنهم في الأمام عبد المحسن العباد حفظه الله أظهروا حبهم له وتمسحوا بهم مع أنهم طعنوا فيه طعونات فاجرة قبيحة لا يقرأ! على الباطل مع العرعور...الخ بطانته فاجرة! فأي تلون في دين الله هذا؟؟!!!
__________________
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#22
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
أوّلا اقتباس:
|
#23
|
|||
|
|||
كلامي كلّه إلزام للغلاة أخي العزيز أبا ساريّة .
و لست نسخة طبق الأصل من الشيخ العلامة بن باز -رحمه الله- و لا غيره . فنرجو أن يكون الغلاة على ميزان واحد في أحكامهم .. و أن لا يتبجّحوا بقول الحقّ -فقط- في الضّعفاء و العُزّل كما يفعل الخوارج !. أمّا سيّد قطب فالقول فيه ظاهر ، رجل ليس له علم بالشّرع كحال أهل العلم وإنما هو أديب ، ولذلك وقع منه كلّ ذاك الفساد !. و الذي زاد الطّين بلّة هو : تحزّب جماعة من النّاس على أفكاره و نًصرتها .. نعم الشيخ ربيع -سدّده الله و ختم له بالباقيات الصالحات- كانت له ردود على أهل البدع -كإخوان وتبليغ و قطبيين و خوارج و سرورية و ميليبارية ..إلخ، وجهود مُباركة ، و هو بجهوده تلك خير من كثير ممن يعمل في حقل الدعوة ..و هذه الجهود قد شاركه فيها إخوانه و محبوه ، و لازالت تلك الجهود محلّ اتّفاق .. لكن المدقّق في طريقة ردوده تلك -في أوّل الأمر-و ردوده الأخيرة على إخوانه السلفيين -و التي منها ما انتقده عليها فضيلة الشيخ عبد المحسن العباد-حفظه الله-، ليجد نفسا جديدا عند الشيخ ربيع و حدّة زائدة ، وإلزامات ظاهرة ، حتى صار الأمر إلى التحزيب و التجميع ..و قد كان حذّر الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله- و غيره من أهل العلم -رحمهم الله- من ذلك المسلك الخطير .. و هذا ما جعلنا ننقل مواقف أهل العلم من أهل البدع ، و نبيّن للنّاس أن الأمر لا يخرج عن كونه اجتهادا .. و ليس مدح أهل العلم لبعض الأشخاص مدحا للبدع ! ، و إنما هو مدح لما ظهر لهم من خير ، بحسب تقدير المصالح و المفاسد ..و بالنظر إلى بلدانهم و طغيان الشرّ فيهم .. -فلو كان شخص من الأشاعرة في بلد إلحاد أو بلد بوذيٍّ أو من عبّاد المخلوقات ، أفلم يكن علينا نُصرته ؟!..و تحقيق دعوة الإسلام في تلك البلدان عموما و لو كان ذلك على يدي أشعري !. و لابأس أن أنقل هنا كلاما للشيخ بن عثيمين -رحمه الله- يخصّ هذا : السؤال (1401): فضيلة الشيخ : صليت في أحد المساجد ، و رآني أحد الشّباب و سلّم عليّ و قال : يا أخي من أيّ الجماعات أنت ؟ قلت : يا أخي كلّنا إخوان في الله .و لكنّه أصرّ فقال إما أن تكون من جماعة التبليغ أو من الإخوان المسلمين أو من السلفيين أو من كذا أو من كذا .فأخذنا مدة في النقاش و لم نصل إلى شيئ فما توجيه فضيلتكم لمثل هذا الشّخص و جزاكم الله خيرا ؟. الجواب : أرى أنّ مثل هذه الطريقة أن تنبذ ، فالناس كلهم و الحمد لله سواء ، كلّنا مسلمون ، فجوابك كان جوابا صحيحا في محلّه ، و أما أن نفرض على النّاس أن يتحزبوا ؛ هذا من التبليغ ، و هذا من السلفيين ، و هذا من الإخوان ، و هذا من جمعية الإصلاح ، و هذا من جماعة أهل السنة ، وما أشبه ، فبلادنا و الحمد لله لا تحتاج إلى هذا . يمكن للبلاد الاخرى أن تحتاجه ، لأنّ الأحزاب فيها فرضت نفسها ، لكن هنا و الحمد لله لا داعي لذلك ، فهؤلاء الذين يدعون إلى الحزبية لا شكّ أنهم يجنون على أنفسهم و على إخوانهم ، و أنهم سيجرون البلاد إلى نزاع طويل و مشكلات متعدّدة ، فنصيحتي للأخ الذي قال لك هذا أن يستفغر الله و يتوب إليه ، وأن يعلم أننا إخوة و على ملة واحدة ، و تحت ظل شريعة واحدة و الحمد لله ، فكلّنا من أهل الحديث و كلّنا من أهل القرآن و كلنا من أهل الدعوة .نسأل الله الهداية للجميع . من كتاب :لقاءات الباب المفتوح ص:795-796..ط: الطيار . و الشاهد أن الشيخ -رحمه الله- استدلّ على بعض الأفعال بتغيّر البلدان و حال القوة والضعف ..كما هو مشهور . و عليه فالنظر إلى هذه المسائل و طريقة التغيير -المسائل المعاصرة ، وإلا ف: البدع المتقدّمة قد اجتمعت كلمة السلفيين (اهل الحديث وأهل السنة والجماعة) على نبذها و التحذير منها و من أصحابها و رؤوسهم .. -نقطة : على أيّ أساس كان الإمام بن باز -رحمه الله- يحسن الظن بسيد قطب-رحمه الله- ؟!. أكان ذلك بقراءة كتبه أو بعضها أم كإحسان عامّ بكلّ مسلم !!؟. و هذا الأخير منفي واقعا ، وأيضا : تحسينا للظن بشيخنا الإمام !. خاصّة و أنه قال : أنها كتب مفيدة -فبناءا على قراءتها -و نسب أصحابها إلى الإجتهاد !!. و هذه تزكية و ليست فقط : إحسان للظن !. أما أن الشيخ -رحمه الله- لم يكن على اطّلاع ، فليس بشيئ ، فهو قرأ كتبهم و نصح بها !..وإلا لما كان له جواب أصلا ! و سيعدّ المنصفون ذلك تضليلا !. حيث أن الشيخ قد أحالهم على كتب -على الأقل- مجاهيل !!!. و هذا غشّ للمسلمين ... نعم الشيخ كان مشتغلا -حقيقة وواقعا- بكثير من أبواب الخير ، و حيث ما ذهبت تجده على رأس ذاك الباب الخيري ...و لكنّه حتما لن يتكلّم دون سابق علم !. و لذلك صرّح بوجود بعض الأغلاط التي ظهرت له في تلك الكتب ، و جعلها أخطاءا عامّة !. و هذا بحسب نقده -رحمه الله- ، فلو أنّه لم يذكر ذلك لقلنا أن الشيخ لم يقرأ أو لم يحكم على تلك الأخطاء بناءا على عدم القراءة أصلا !. و لكنّه حكم أنّ تلك الكتب فيها أخطاء !!!. و لكنّه تصرّف معها تصرّفا لا يرضي الغلاة اليوم ..أي تلك الأخطاء .. أمّا ما نقلته من رسالة الشيخ عبد العزيز -رحمه الله- إلى الشيخ ربيع -سدده الله- ، و حكمت عليها بأن فيها إحالة من الشيخ بن باز -رحمه الله- على كتب الشيخ ربيع -سدده الله- فهذا ما لم أجده فيها !. فأين تكمن الإحالة يا أخي أبا سارية -عليك من الله رضوان !-. فنقلك فيه : فقد بلغني أن فضيلتكم قد كتب شيئاً حول الأستاذ أبي الأعلى المودودي رحمه الله، فأرجو تزويدي بنسخة مما كتبتم في ذلك.. فهل طلبه ذلك لأجل النظر و المقارنة أم لأجل أن ينصح به و ينشره ابتداءا !؟. و على كلّ حال : ما هو موقف الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله- من الأستاذ المودودي -رحمه الله- بعد تلك الأيام ؟!. و ما هو حُكمهُ فيه ؟!. و ليس فيه -كذلك- أنّ الشيخ لم يطّلع على أحوالهم ، بل فيه أنّ الشيخ لم يتعصّب لوجهة نظره ، ولم يلزم غيره بها ، فطلب النظر في ما كتبه الشيخ ربيع-سدده الله - فلعّله يجد فيها ما لم يظهر له ، فهو بشر !. و يحظرني هنا مجلس جمع الشيخ عبد العزيز-رحمه الله- بالشيخ زيد المدخلي -وفقه الله- حكى عنه الشيخ زيد : أن الشيخ بن باز كان في مكتبه و قال : أن هذه الفتن أسبابها الإخوان المسلمون ... فقال الشيخ زيد : فتعجّبنا لكلام الشيخ .. لماذا هذا التّعجّب !؟ لأنهم كانوا يظنون أن الشيخ ليس على اطّلاع بما يدور في الساحة الدعوية !. و كان عندهم : أنّ الشيخ بن باز لا يعرف من ذلك إلا القليل !. و لكن ليس كلّ ما يُعلم يُقال !. -أما النقطة التي بعدها : فالجمع بين ما استشكلته سها جدا !: فالشيخ مدح كتبهم ..هذا أولا . و ثانيا : أمر بإحراق ما فيه أخطاء من جنس انتقده هو ، مع أني ذكرت أن ذلك كان قبل معرفة شخص الكاتب -من قبل!-و بعد معرفة ذلك قال : هذا كلام قبيح و لم يزد !-فتنبّه- فكان حُكمه عاماّ ، ولمّا عرف الشخص لم يزد على قوله : هذا كلام قبيح !. و لذلك قلت أن الشيخ لم يطبّق ذلك على الأشخاص : فقوله هذه ردة مستقلّة لا تساوي : سيّد قطب مرتدّ !. و قوله عن سبّ الصحابة و الإساءة إلى بعض الأنبياء و غيرها من الأخطاء : تحرق هذه الكتب . لم يقله في جميع كتب سيد قطب . و التعميم في هذا المقام يحتاج -عند المنصفين- إلى دليل و نصّ ظاهر !. فهل مثله سنقول في كتب أبي الحسن الندوي و المودودي -تعميما- تُحرق كتبهم !؟-تأمّل -. فلا حاجة لنا إلى الزيادة على كلام الإمام -رحمه الله- و كلامه مخصوص بكتب معيّنة !. و لذلك لم نقل بالنسخ ، وفرق بين التخصيص و النسخ ! ، إلا أن تكون ممن يرى التخصيص نسخا ، كما هو عند السلف الأُول ، يرون أنّ التخصيص نسخٌ . نقطة : لم يقل الشيخ بن باز -رحمه الله- :عليكم بكتب و ردود الشيخ ربيع لأنه : لأنه أعلم بالفرق وبالأشخاص ..و من قال ذلك فعليه الدليل .. فهذا أيضا نسبة للشيخ تحتاج إلى دليل !-بهذا اللفظ!!. -نقطة : حال الشيخ بن باز -رحمه الله- ليس كحال سلمان و سفر -هداهما الله-!. فالشيخ يقول عند سيد و غيره أخطاء ، و الشيخ يتكلّم بما علم فيهم ، أما هؤلاء فلا يُفصحون !. و يلتمسون الأعذار لسيّدهم ، و يتكلفون لذلك ، ويمجدونه و يجعلونه مجددا . و الشيخ يرى فيه ما قد نُشر عنه رحمه الله مما انتقده به ..و لا شيئ يحجب الشيخ عن النقد .. و هؤلاء يحجبهم تعصّبهم لسيدهم و سكوتهم عن الباطل بحجة أنهم على منهج : اللملمة ، كما صرّح بذلك عائض القرني -هداه الله-!!! فهم يسكتون عن الباطل بحجة الوحدة و التجميع -منهج الإخوان- و الشيخ لا يسكت على الباطل ، بل يردّ ما ظهر له .. و ليس شرطا أن يحكم على الشخص -عنده- بل الشرط هو : ردّ الباطل من أيّ شخص كان ، نُصرة للحقّ و تبرأة للذمّة . و هناك فوارق كثيرة بين الشيخ و هؤلاء المميّعة -بحقّ- و كذلك هناك فوارق كثيرة بين الشيخ و هؤلاء الغلاة -بحقّ -اليوم-. وما دام أن هؤلا يقبلون بنقد الشيخ الإمام لسيّدهم كما يقبلون تزكيته التي فهموها منه ، فعليهم قبول نقد غيره من العلماء ليسد قطب ، بنفس الدافع الذي جعلهم يقبلون نقد الشيخ عبد العزيز -رحمه الله- و هو : اتّباع الحق و الانصياع له !. و نحن ننتظر أن يقبلو !!!. و نحن في محاورتنا مع هؤلاء الأحزاب ، فلا نحاورهم بالاقوال ، بل نحاورهم بالأدلّة المتفقة بيننا و بينهم ..لأنّك مهما أتيتهم بالاقوال فإنها ليست عندهم أولى من أقوال رؤوسهم ، فعليك تعليق قلوبهم بالكتاب و السنة و نبذ التعصّب لغيرهما ، و اتباع ما كان عليه السلف ، ولأجل ذلك ينبغي أن تكون هناك حصيلة علميّة و حصانة شرعيّة . كما لو أنّك تحاور الشيعة ، فلن تأتيهم بأقوال علمائنا ، بل تستدلّ عليهم بما ألزموا أنفسهم به أنّه دليل عندهم ككتاب الله تعالى أول منطلق ، و إظهار التناقض و التضارب في مذهبهم و غيرها ..... و هذه هي المشكلة الحاصلة اليوم : نريد أن نلزم مخالفينا بأقوال علمائنا ، وعلماؤنا عندهم غير حجّة ، و ليسوا بأولى من علمائهم !. فرجع الأمر : بالرجوع إلى ما يكون عليهم حجة في حدّ ذاته !. -نقطة : أما فيما يخص أحكام الشيخ -رحمه الله- على من ذكرتهم ، فبعضهم زكّاهم الشيخ حقيقة و لم يُبدّعهم -مع أنه ردّ أخطاءهم . و لو قلنا أنه لم يزكهم و لم يبدّعهم ، ف: أليست الأمة -كما كنت ذكرت آنفا- بحاجة إلى التحذير من هؤلاء الرؤوس ، لعموم شرّهم ، خاصّة أنّ بعضهم قد هاجم أهل السنة و هاجم السلفيين بكتاباته !!!. أليس هذا دافع للحكم عليهم ..أم أنّ الشيخ يرى غير ذلك !؟. و الشيخ يرى الرد على الأخطاء -حماية للدين - و يرى تعميم النصيحة نظرا لأحوال المسلمين ..و هذا ما استنتجته من عدة مواقف منه رحمه الله .-و الله أعلم . مع أنه أفرد ردودا على بعضه ، لانتشارها ، كما فعل مع الصابوني محمد على الأشعري !. بل قد انتقده بعد انتقاد الشيخ الفوزان -حفظه الله- له، و قال الشيخ بن باز :أن الشيخ الفوزان ترك أشياء تحتاج إلى ردّ و نقد ، فكان منها ردّه الذي نقلته هنا في المنتدى !. و هذا يدلّ على أنّ الشّيخ له دقّة في النقد ، وعلم كاف ينقد به !. و مع هذا فهو غير معصوم ، فقد يستدرك عليه من بعده .. و العبرة بقبول الحقّ من كلّ من جاء به ..متأخرا كان أو متقدّما .. و لا يجوز السكوت عن الأخطاء .... هكذا علمنا علماؤنا رحمهم الله . نسأل الله تعالى التوفيق و السداد في القول و العمل . |
#24
|
|||||||||||
|
|||||||||||
السلام عليكم ورحمة الله
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
فقل لي أخي بربك أليس كل عالم من علمائنا السلفيين يحق فيه هذا الوصف وينطبق عليه هذا الحال أي [بعض الأغلاط * صوابه > من خطأه * خيره > شره * كتبه مفيدة] فكيف ننكر اذا على من يقارن سيد رحمه الله بالنووي وابن حجر رحمهما الله ، بل بهذه التزكية سيقارن حتى بابن تيمية رحمه الله وقد حصل فلهذا هو عندهم مجدد ... وهذه التزكية من ابن باز رحمه الله يتبجحون بها في كل مكان وفي المقابل يخفون باقي كلام الشيخ يا ترى لما ؟ فان كانوا هم لم يستطيعوا الجمع بين [كتب مفيدة مع حرق كتاب وتغليط من ينصح بتفسيره الضلال الذي فيه عدة مجلدات] فكيف نحن ؟ أما بخصوص كلام ابن باز رحمه الله الأول فهو حتما كان بما علمه من بعض الناس الذين يثق فيهم [مثلا لا حصرا الجماعة التي كانت تحاصره في شريط الدمعة البازية وتناقشه حول الحكم بما أنزل الله]وتزيينهم لكتب المذكورين فالشيخ رحمه الله نعم لم يكن يقرأ لأنه ببساطة كان ضريرا رحمه الله [وقد تجنبت ذكر ذلك كم من مرة ولكن لا بد مما لابد منه على ما يبدوا] وكان مشغولا بالدعوة وبأبواب الخير كما ذكرت أخي أبا أويس . ولذلك لما علم ببعض [وأقول بعض] طوام قطب أنكرها جدا وأمر بحرق الكتاب الذي قرأ عليه منه وقرر أيضا غلط من نصح بقراءة الضلال لاحتوائه على التأويل وأثبت أن مؤلفه ضايع في التفسير ، ثم هل يعقل أن يقرأ على الشيخ ابن باز رحمه الله أقوال سيد التكفيرية في كتابه مثلا [معالم في الطريق] التي أنكرها حتى القرضاوي وبعض الاخوان ولا ينكرها وينصح بها !!! اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
فلا حاجة لنا إلى الزيادة على كلام الإمام -رحمه الله- و كلامه مخصوص بكتب معيّنة !. ألا يعارض قول الشيخ كتبه مفيدة على الاطلاق !؟ ثم صحيح أن قوله كلامه في الصحابة قبيح لا تساوي كافر وقوله كلامه فيه ردة مستقلة لا تساوي أنه مرتد وقوله أنه مسكين ضائع في التفسير لتأويله لا تساوي كافر أيضا ولكن تساوي جميعها أن صاحبها جاهل مفكر لا علاقة له بالعلم . وبما أن كلامه رحمه الله كان في الأول على كل كتب قطب وأنها مفيدة وبعده خصص كتبا ككتب وشخصيات وتفسيره الكبير الضلال والتصوير الفني في لقرآن ، نعلم أنه لا يمكن الجمع للتخصيص بعد الاطلاق وهناك ناسخ ومنسوخ والله أعلم. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أشكرك أخي ابا أويس على صبرك على أخيك والاشتغال بكلامه فجزاك الله خيرا ونفع بك ورزقك رضوانه وأسكنك جنة الرضوان آمين أخوك ومحبك أبوسارية |
|
|