أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
95327 | 107599 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
ومرة أخرى :في عدم اعتبار الغلاة لتزكية الألباني لغير الشيخ ربيع(تذكير وتقرير)
تزكية الشيخ الألباني للشيخ ربيع ،اتخذها أتباعه ذريعة للطعن في أهل السنة..
غير معتبرين بتزكية الشيخ الألباني (لمن يطعن فيهم الشيخ ربيع اليوم).. زاعمين أن الجرح المفسّر مقدّم على التعديل(مطلقا من غير نظر في أسباب الجرح قبولا و ردّاً).. فإن أخرجتَ لهم الجرح المفسر كجرح اللجنة الدائمة المفسّر(بدعة الإرجاء).. و كلام الشيخ العباد فيه بأنه (انتقل من تبديع الحركيين والحزبيين ونقدهم) إلى الطعن والتبديع لأهل السنة .. وعدم اعتبار كثير من العلماء لجرحه لبعض أهل العلم وطلبته و ردهم جرحه(المفسّر فيهم) صاحوا (كيف يرد كلام حامل الراية) ..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#2
|
|||
|
|||
شبهة :
يقولون أن سبب ذلك (أي:اعتبار قول الشيخ ربيع) قول الشيخ الألباني بأنه حامل الراية،وجواب ذلك/ 1:حامل الراية لا يعني العصمة ولا دارت بخلد ابن معين مع كونه إمام الجرح والتعديل .. 2:من تطبيقات العلماء و تعاملهم مع كلام الشيخ ربيع (فقد أكثر أهل العلم من مخالفته في الأشخاص) ...
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#3
|
|||
|
|||
.................................................. .....................
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
|
|