( يا معاذ ! ) إذا لم تستح فاصنع ما شئت ... ( الحلقة الأولى -1-)

[أبو اليمان السلفي]

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، واتبع هداه..

أما بعد :


فهذه الكلمات دفــــــــــــــاع عن شيخنا المحدث العلامة أبي الحارث علي الحلبي - حفظه الله - و شيخنا العلامة الأصولي أبي عبيدة مشهور حسن – حفظه الله - ، نكتبها مترسمين قول الله تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ } المائدة 8 .
و قوله - عليه الصلاة و السلام - : » انصر أخاك ظالما أو مظلوما « .
و قوله - عليه السلام - » : من ذب عن عرض أخيه رد الله عنه عذاب النار يوم القيامة« .
و قوله - عليه السلام -» : من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النـار يوم القيامة « .
و لقول جابر بن عبد الله - رضي الله عنهما - : » من نصر أخاه المسلم بالغيب نصره الله في الدنيا والآخرة « .

فنقول : لقد و قفنا على مقال - بلغ من السوء غايته - كتبه بعض بلديينا ممن يدعي السلفية - وهي منه براء - و هو المدعو ( معاذ يوسف حمادنة - الشمري !! - ) ، يتهجم فيه على علمائنا في بلاد الشام ، و بما أننا من أعلم الناس به و بحاله و بمنهجه و ( خلقه ! = الخسيس ) رأينا أنه من الواجب علينا كشف حال هذا ( الشَـــــــــــــرلََتَان ) ، الذي كان إذا دخل على شيوخنا لا يجلس إلا بعد أن يقبل رؤوسهم فضلا عن جمل الثناء و الإطراء و الألقاب - ليعلم الجميع أنه متلون كذاب و سنقوم بنشرها لاحقا بصوته و من خطه - التي كان يستخدمها كلما دخل وخرج ، متسلقا بهذا الأسلوب حتى يحصل على مدح و ثناء من شيوخنا بأنه من طلبة العلم – لكن سرعان ما كشف حاله - .

و كما ذكرنا في بداية المقال أننا من أعرف الناس به - ليعلم أحمد بازمول و غيره من كتاب ( سحاب و البيضاء ) فضلاً عن المشتركين و الزائرين لكلا الموقعين حال هذا الدعي- للأسباب التالية :

1. معرفتنا القديمة به التي ترجع إلى عام 1416 هـ – حيث كانت تربطنا به علاقة صداقة ! - .
2. إن ( معاذ ! ) هو [ عديل ] لنا - أي نحن و إياه متزوجون من نفس البيت - فعندنا من أخباره ما لا يعلمه الآخرون - .

3. أننا ابناء مدينة ( واحدة = إربد ) - التي تقع في شمال الأردن - .

فهل هذا يا بازمول يكفي لأن يكون جرحا مفسرا فيما سنأتي به من أخباره !

نقول : - أيضا - أن ردنا عليه سيكون تباعا حلقة تلو أخرى ( و نحن لسنا على عجلة من أمرنا - إن غدا لناظره قريب - ) لنعرف كتاب و قراء سحاب و البيضاء - فضلا عن غيرهم من الموافق و المخالف بـــ :
[ تـــــــــــ( من 1996 إفرنجية ـــ و إلى هذا اليوم )ـــــــــــاريخ هذا الشَـــــرلَتَان ! ] ، حيث رأينا تقلباته - ولم نر منه علما في يوم من الأيام إلا قيل وقال - ، ورأينا منه من الكذب و الغش ألوانا ، ومن ( النصـــــــب = $ ) أشكالا مع الملتزمين والعوام ، و الســــــــلفيين و ( التكفيريين !!! ) شوه بسببها صورة الدعوة السلفية في مدينتنا إربد خصوصا و الأردن عموما – و الآن أصبح (مأجورا = للغير ) - ينشر كذبه وهذيانه زورا وبهتانا على علمائنا الشاميين – حفظهم الله - مرددا كلام أهل البدع كأبو رحيم و حسان و احسان و .. ( في النت ) بعد أن تركه الكل فهو أبتر الأصول و الفروع لم يدرس عند العلماء و ليس له طلاب و تلاميذ و دعوة - مع أنه يعتبر من شرب الشاي معه ( مثلا ) تلميذا له ! [ فتنبه ] - .

و نؤكـــــــد أننا سنفتح ( دفاتــــر ... ) نـــذب فيها عن الأكـــابر , أغلقناها لله و سنفتحها الآن لله ، لكشف هـــــــــــــــــذا الشرلتــــــــــــــــــــــــــــان الفاجـــــــــــــــــــــــر (المتكســـــــــب = المتســـــــــول) - باسم الدعوة - وذلك طعنا بمشايخنا الشاميين رافعي راية السنة في هذه الديار .
و الآن نعود إلى مقاله الذي تقيأه في شبكة سحاب – التي طردته قبل أشهر قليلة بسبب نشره للفتن ! ثم هي الأن تنشر له و .. - ( براءة الأساتيذ من كذب التلاميذ ) الذي نصر فيه افتراءات أهل البدع القديمة - نعوذ بالله من سوء المنقلب - الطاعنة في شيوخنا الشاميين كحال ( زميله = الكُردي )
و نقف في هذا المقال على ملاحظتنا الأولى :

1. إن ما ذكره معاذ! من آيات و أحاديث و آثار و أقوال في مدح الصدق و الصادقين وذم الكذب و الكاذبين – و هو كلام حق أريد به باطل - ، أنزلته على مشايخنا الكرام و أنـــت به أولى و واقعـــــــك يشهد على هذا ، فكما نقلت عن شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - ( لابد أن تحرس السنة بالحق و الصدق و العدل ، كما لاتحرس بكذب و لا ظلم )، نقول : نعم صدق شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله , فإن شيوخنا في الأردن يحرسون السنة بالحق و الصدق و العدل و أنت - يـــــا معاذ ! - قد شوهت الدعوة السلفية ( كذبا و غشا و افتراءا و نصبا و احتيالا وبسوء خلقك ) الذي سيأتيك تفصيله فيما يتبع من مقالات فلا تتعجل ...
و قد قيـــــــــــــــــــــــــــــــل قديما : يداك أوكتا و فوك نفخ

كتبناه { لعله يتذكر أو يخشى } أو يســـــتحي ...

كتبه :

أبو مصعب السلفي عمران الربيع
أبو اليمان السلفي نبيل كنعــــــان
- كان الله لهما -

إربــــــد - الأردن

12ربيع الأول 1430 هـ
9 – 3 – 2009 افرنجية

[مجدي أبو لبدة]

جزى الله خيرا كلا من الاخوين الكريمين على كشف اوراق هذا الدعي الغمر,صاحب الفتن المتتالية-هداه الله-.

[عمر يعقوبن الجزائري]

أرجوا من الأخوين الكريمين أن يكون ردهم علمي بحت لا دخل له في الأمور الشخصية ومن غير مجاوزة للحد وهذا أنفع للجميع والله الموفق

[أبوعبدالله السوري]

جزاكما الله خيرا ونحن ننتظر المزيد في فضح هذا الدعي الذي نبغضه في الله بسبب ما يصدر منه من كذب وفتن ونرجوا ممن يعرف الكررررررردي الصغير الذي يتطاول على الأكابر أن يتحفنا بحاله نسأل الله أن يحفظ علمائنا من كيد الكائدين وحسد الحاسدين فما أكثر الحاسدين لهم ولا أدل على ذلك ما يقيئ به ذاك الرملي فهذا إن دل على شيء فإنما يدل على حسده نسأل الله العافية

[خالد بن إبراهيم آل كاملة]

جزيتما خيرا

و واصلا ولا تملا من فضح هذا المأجور

فقد أساء

[محمد ابو البراء]

حياكم الله يا أبا مصعب

لم التق بك منذ فترة طويلة واشتقت لك وساجتهد ان اراك باقرب فرصة ولعلها تكون بعد خمسة أشهر ان شاء الله تعالى

افهم من كلامك -بناء على منهج معاذ- انني أحد تلاميذه كوني شربت معه الشاي :)

التقيت قبل ايام قليلة مع احد الاخوة الذين كانوا على علاقة مع معاذ فوجدته مستاء منه جدا

يكفي معاذ هزيمة ان الجميع انفضوا من حوله -منذ زمن ليس بالقريب- واصبح وحيدا لذلك تجده يحاول التمسح بمن يظن انهم سيلمّعونه
ويكفيه إثما انه مذ عرفناه مفتاحا للشر بابا للفتنة سبيلا للشبهة

واعلم ان معاذ اسقط نفسه وانتهي أمره

وما تراه من خربشات ما هي الا صراع غريق وأنى له النجاة وهذه سبيله

[أبو العباس]

أضم صوتي إلى صوت الأخ أبي عبد القهار الجزائري ؛ فأقول :
أرجوا من الأخوين الكريمين أن يكون ردهم علمي بحت لا دخل له في الأمور الشخصية ومن غير مجاوزة للحد وهذا أنفع للجميع والله الموفق
, ولا نشابه من لهم ننتقد .

[أبو صهيب المنشاوي]

الأخوان الفاضلان؛ أبو مصعب السلفي عمران الربيع وأبو اليمان السلفي نبيل كنعــــــان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكما الله خيراً على ما كتبتما وكما قال عليه السلام : "انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً"
فبحوزتي بعض الأوراق الموقعة من أصحابها وبخط أيديهم وفيها:
1ـ مبالغ مالية أخذها (معاذ) منهم ليأكلها ظلماً وعدواناً، وهي مسجلة بالدقة.
2ـ كلامه في أعراض بعض أصدقائه.
3ـ جمع بعض الأموال ووضعها في جيبه الخاص، بحجة مساعدة بعض أصدقائه.
4ـ وهناك أشياء كتبها بخط يده في مسائل عقدية أخطأ فيها.
فإن لزم الأمر سأقوم بنشرها، ذبَّاً عن أعراض مشايخنا الكرام وإبراء للذمة.
وعسى أن نلتقي بكم أن شاء الله ـ تعالى ـ.

[فاخر فخري محمود الجيزاوي]

جزاك الله كل خير يا شيخنا

[رامي التهتموني]

جزى الله خيرا أخانا أبو مصعب وأخانا أبو اليمان على ما قدما عن هذا الدعيّ النصــــــــــّاب باسم الدين وباسم السلفية
وأنا أشهد أن أخوينا لازما هذا الرجل(معاذ) في الفترة المذكورة ثم انكشف حاله لهما فتركاه
وسمعت منهما ومن غيرهما الكثير عن قبيح أفعاله حيث أني أسكن في مدينة اربد ولي صلة طيبة بالأخوين الكريمين بارك الله فيهما
فأسأل الله لهما التوفيق والسداد .