سألت شيخنا مشهورا -حفظه الله- : هل كان الشيخ مشهور إخوانيا؟ فأجاب ... .

[أبو نجيد السلفي]

اللهم احفظ شيخنا الحبيب مشهور بن حسن آل سلمان وانفعنا بعلمه وبارك فيه يا رب العالمين، واجزه عنا وعن المسلمين خيراً على ما قدم.

[فريد ابو عبد الرحمان]

لقد اثلجت صدورنا بهذا المقا ل يا اخي ابى العباس نسا ل الله ان يحفظ الشيخ مشهور ويبارك له في عمره و علمه و جميع مشايخ الدعوة السلفية المباركة.

[كلمة حق]

وهل يخفى القمر يا شيخ مشهور ..

وأنا –والله- كنت جالس بعد الفجر في المسجد وهو أمامي يروح ويجيء يقرأ وينظر الي [إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ] {محمد:25}

.

أضحك الله سنك شيخن وبارك فيك ..
وامضِ فوالله ما ضروا إلا أنفسهم من رماك بهذه الفرية

[ابو القعقاع السلفي]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته:
والله لولا نصر الله للحق ثم دعوة مشايخنا لما كان وضعنا هكذا.

[زياد سليم العبادي]

جزاك الله خيرا أبا العباس على ما تفضلت به من طرح السؤال الجريء ، وقد سئلت مرات في هذا الموضوع فأجيب بالجملة مما ذكر شيخنا ، وهنا التفصيل ، ولكن أود تصحيح معلومة وردت خطأ : وهي اسم محمود عطية ، والصواب : أحمد عطية - وهو أخوه - .

[أبومسلم]

عدنا والعود أحمد

نأسف على الانقطاع في الفترة السابقة وذلك بسبب السفر

وهذه أول مشاركة بعد الرجوع , وهي في هذا الموضوع الجميل , فجزاك الله خيرا أبا العباس وجعله في ميزان حسناتك

[أبو عبد الرحمن الأثري]

وحتى ولو كان شيخنا إخوانيا فيما سببق فالحق أحق أن يتبع وهو حفظه الله اتبع الحق وترك الباطل وهي من علامات الإخلاص نحسبه والله حسيبه ونفع الله بعلمه وجزاه الله عن الإسلام والمسلمين خيرا ونسأل الله أن يحفظه والمشايخ لنا حتى ننهل من علمهم

[أبو الأزهر السلفي]

قال شيخ الإسلام ابن تيمية في (منهاج السنة النبوية)(2/430):
((وأما ما تقوله الرافضة من أن النبي قبل النبوة وبعدها لا يقع منه خطأ ولا ذنب صغير وكذلك الأئمة فهذا مما انفردوا به عن فرق الأمة كلها وهو مخالف للكتاب والسنة وإجماع السلف.
ومن مقصودهم بذلك القدح في إمامة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما لكونهما أسلما بعد الكفر ويدعون أن عليا رضي الله عنه لم يزل مؤمنا وأنه لم يخط قط ولم يذنب قط وكذلك تمام الإثنى عشر
وهذا مما يظهر كذبهم وضلالهم فيه لكل ذي عقل يعرف أحوالهم ولهذا كانوا هم أغلى الطوائف في ذلك وأبعدهم عن العقل والسمع
ونكتة أمرهم أنهم ظنوا وقوع ذلك من الأنبياء والأئمة نقصا وأن ذلك يجب تنزيههم وعنه وهم مخطئون إما في هذه المقدمة وإما في هذه المقدمة
أما المقدمة الأولى فليس من تاب إلى الله تعالى وأناب إليه بحيث صار بعد التوبة أعلى درجة مما كان قبلها منقوصا ولا مغضوضا منه بل هذا مفضل عظيم مكرم وبهذا ينحل جميع ما يوردونه من الشبه
وإذا عرف أن أولياء الله يكون الرجل منهم قد أسلم بعد كفره وآمن بعد نفاقه وأطاع بعد معصيته كما كان أفضل أولياء الله من هذه الأمة وهم السابقون الأولون يبين صحة هذا الأصل والإنسان ينتقل من نقص إلى كمال فلا ينظر إلى نقص البداية ولكن ينظر إلى كمال النهاية فلا يعاب الإنسان بكونه كان نطفة ثم صار علقة ثم صار مضغة إذا كان الله بعد ذلك خلقه في أحسن تقويم ))
فليتأمل!

[بوعدنان عبدالرحمن العقيلي]

لـلـرفع ...

[خثيرمبارك]

جزاكم الله خيرا .