أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
51139 | 88813 |
#11
|
|||
|
|||
بارك الله فيك على هذه الافادة المهمة
نسئل الله الثبات حتى الممات العبرة بالخواتيم و الله المستعان |
#12
|
|||
|
|||
بارك الله فيك اخي
نسأل الله الثبات وحسن الخاتمة |
#13
|
|||
|
|||
"يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك"
__________________
حدثنا الشيخ عبد المالك رمضاني -حفظه الله- قال: سمعت شيخنا الألباني -رحمه الله- يقول: "الاجتماع يطرد الشيطان" |
#14
|
|||
|
|||
تنبيه!! قال الإمام ابن كثير في "البداية والنهاية" أحداث سنة تسع وسبعين ومائتين : "وفيها توفي عبده بن عبد الرحيم - قبَّحَه الله - ، ذكرَ ابنُ الجوزي أنَّ هذا الشقي كان من المجاهدين كثيرًا في بلاد الروم ، فلمَّا كان في بعض الغزوات ، والمسلمون مُحاصِروا بلدة من بلاد الروم ؛ إذ نظر إلى امرأة من نساء الروم في ذلك الحصن ، فهَوِيَها ، فرَاسَلَها : ما السبيل إلى الوصول إليكِ ؟ فقالت : أن تتنصَّر ، وتصعد إليَّ ، فأجابها إلى ذلك ، فما راع المسلمين إلا وهو عندها ، فاغتمَّ المسلمون بسبب ذلك غمًّا شديدًا ، وشقَّ عليهم مشقة عظيمة ، فلما كان بعد مُدَّةٍ مرُّوا عليه وهو مع تلك المرأة في ذلك الحصن ، فقالوا : يا فلان ! ما فعل قرآنك ؟ ما فعل علمك ؟ ما فعل صيامك ؟ ما فعل جهادك ؟ ما فعلت صلاتك ؟ فقال : اعلموا أنِّي أُنسِيتُ القرآن كلَّه إلا قوله : {ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين * ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل فسوف يعلمون} ، وقد صار لي فيهم مالٌ وولد" . اهـ . أفادني الشيخ علي النهدي بالتالي: عبدة بن عبد الرحيم رحمه الله مظلوم وليس هو صاحب القصة المخذول وإنما أخطأ ابن كثير رحمه الله وظنه كذلك وإنما عبدة رحمه الله هو الراوي للقصة فليعلم، فالقصة لابن الجوزي في المنتظم في ترجمة عبدة وهو من رجال التقريب. قال ابن الجوزي: ١٨٥٥- عبدة بن عبد الرحيم . كان من أهل الدين والجهاد. ثم أسند القصة إلى عبدة قال فيها رحمه الله : خرجنا في سرية إلى أرض الروم فصحبنا شاب. .. القصة. وللاستزادة يُنظر : http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=353845
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#15
|
|||
|
|||
مما ذكره الرحّالة ابن جبير في ((رحلته)) أثناء مروره بجزيرة صقلية بعد سقوطها بأيدي النصارى – في الربع الأخير من القرن السادس الهجري - : وفي مدة مقامنا بهذه البلدة تعرفنا ما يؤلم النفوس تعرفه من سوء حال أهل هذه الجزيرة مع عباد الصليب بها، دمرهم الله، وما هم عليه معهم من الذل والمسكنة، والمقام تحت عهده الذمة، وغلظة الملك، طوارئ دواعي الفتنة في الدين على من كتب الله عليه الشقاء من أبنائهم ونسائهم. وربما تسبب بعض أشياخهم أسباب نكالية تدعوه فراق دينه، فمنها قصة اتفقت في هذه السنين القريبة لبعض فقهاء مدينتهم التي هي حضرة ملكهم الطاغية، ويعرف بابن زرعة، ضغطته العمال بالمطالبة حتى أظهر فراق دين الإسلام والانغماس في دين النصرانية، ومهر في حفظ الإنجيل ومطالعة سير الروم وحفظ قوانين شريعتهم، فعاد في جملة القسيسين الذين يستفتون في الأحكام النصرانية، وربما طرأ حكم إسلامي فيستفتى أيضاً فيه لما سبق من معرفته بالأحكام الشرعية، ويقع الوقوف عند فتياه في كلا الحكمين، وكان له مسجد بإزاء داره أعاده كنيسة، نعوذ بالله من عواقب الشقاوة وخواتم الضلالة، ومع ذلك فأعلمنا أنه يكتم إيمانه. فلعله داخل تحت الاستثناء، في قوله: { إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان }. ==================
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#16
|
|||
|
|||
قال الحافظ ابن كثير في ((البداية والنهاية)): ثم دخلت سنة ثنتين وتسعين ومائة، فيها ... توفي إسماعيل بن جامع ابن إسماعيل بن عبد الله بن المطلب بن أبي وداعة أبو القاسم، أحد المشاهير بالغناء، كان ممن يضرب به المثل، وقد كان أولا يحفظ القرآن ثم صار إلى صناعة الغناء وترك القرآن!!
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
|
|