أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
69873 103720

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > منبر الفقه وأصوله

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-28-2012, 07:09 AM
إبراهيم رضوان زاهده إبراهيم رضوان زاهده غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: فلسطين - بيت لحم
المشاركات: 1,092
Arrow أقوال علماء السنة في بيان أن التكبير الجماعي بدعة

بسم الله الرحمن الرحيم



أقوال علماء السنة في بيان أن التكبير الجماعي بدعة



إعداد : إبراهيم زاهدة


* قال العلامة ابن الحاج _رحمه الله_ (المتوفى سنة 737 هـ ) :
السنة أن يكبر الإمام في أيام التشريق دبر كل صلاة تكبيراً يسمع نفسه ومن يليه ، ويكبر الحاضرون بتكبيره ، كل واحد يكبر لنفسه ولا يمشي على صوت غيره على ما وصف من أنه يسمع نفسه ومن يليه فهذه هي السنة .

أما ما يفعله بعض الناس اليوم من أنه إذا سلم الإمام من صلاته كبر المؤذنون على صوت واحد ، والناس يستمعون إليهم ولا يكبرون في الغالب ، و إن كبر أحد منهم فهو يمشي على أصواتهم فذلك كله من البدع إذ أنه لم ينقل أن النبي صلى الله عليه وسلم فعله ولا أحد من الخلفاء الراشدين بعده .

(المدخل ( 2 / 440 ) .



* وقال الإمام الشاطبي _ رحمه الله _ (المتوفى سنة 790 هـ) :
بعد أن ذكر تعريف البدعة فعدد منها أنواعًا فقال : ومنها : التزام الكيفيات والهيئات المعينة ، كالذكر بهيئة الاجتماع على صوت واحد .
(
الإعتصام ( 1/ص53 ) .



* وقال الإمام الشوكاني رحمه الله :
والظاهر أَن تكبير التَّشريق لا يختصُّ استحبابه بعقب الصَّلواتِ ، بل هو مستحب في كلِّ وقت من تلك الأيام كما تدل على ذلك الآثار .
( نيل الأوطار 6/10) وانظر (الروضة الندية (1/389) .



*وقال العلامة صدِّيق حسن خان رحمه الله :
و أما تكبير أيام التشريق : فلا شك في مشروعية مطلق التكبير في الأيام المذكورة ، ولم يثبت تعيين لفظ مخصوص ولا وقت مخصوص ، ولا عدد مخصوص ، بل المشروع الإستكثار منه دبر الصلوات وسائر الأوقات ، فما جرت عليه عادة الناس اليوم استناداً إلى بعض الكتب الفقهية من جعله عقب كل صلاة فريضة ثلاث مرات ، وعقب كل صلاة نافلة مرة واحدة ، وقصر المشروعية على ذلك فحسب ، ليس عليه أثارة من علم فيما أعلم ، وأصح ما ورد فيه عن الصحابة أنه من صبح يوم عرفة إلى آخر أيام منى .
(الروضة الندية (1/388 ) .



* وسئلت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء برئاسة سماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله ونائبه عبد الرزاق عفيفي رحمه الله (والعضو) الشيخ عبد الله بن قعود .

السؤال التالي : ( فتوى رقم 6043 )
أمر الله تعالى بذكره مطلقاً أيام التشريق ، ما دليله ، وما صفته ، وعدد مراته ؟

الجواب : أمر الله تعالى بذكره مطلقاً أيام التشريق ، فقال : )وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ( البقرة 203 ) ولم يثبت في القرآن ولا في السنة النبوية عقب الصلوات الخمس أيام التشريق تحديد عدد ولا بيان للكيفية ، وأصح ما ورد في صفة التكبير في ذلك ما أخرجه عبد الرزاق بسند صحيح عن سلمان الفارسي رضي الله عنه، أنه قال : ( الله أكبر الله أكبر الله أكبر كبيرا )، وقيل : يكبر ثنتين ، بعدهما : لا إله إلا الله والله أكبر ، الله أكبر ولله الحمد .
جاء ذلك عن عمر وابن مسعود رضي الله عنهما .

وبالله التوفيق . وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .





* وسئلت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء برئاسة سماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله ونائبه الشيخ عبد الرزاق عفيفي رحمه الله ،(والعضو) الشيخ عبد الله بن غديان ، ( والعضو ) الشيخ عبد الله بن قعود .

السؤال التالي : ( فتوى رقم 8340 ) .
ثبت لدينا أن التكبير في أيام التشريق سنة فهل يصح أن يكبر الإمام ثم يكبر خلفه المصلون ؟ أم يكبر كل مصلٍّ وحده بصوت منخفض أو مرتفع ؟
الجواب : يكبر كل ٌّ وحده جهراً ، فإنه لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم التكبير الجماعي ، وقد قال : { من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد }.
وبالله التوفيق . وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .




* وسئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : السؤال التالي :
توجد ظاهرة وهي أن التكبير يوم العيد قبل الصلاة يكون جماعياً ويكون في ميكرفون وكذلك في أيام التشريق يكون جماعياً في أدبار الصلوات فما حكم هذا ؟؟
الجواب : التكبير في عشر ذي الحجة ليس مقيداً بأدبار الصلوات وكذلك في ليلة العيد _ عيد الفطر _ ليس مقيداً بأدبار الصلوات ،فكونهم يقيدونه بأدبار الصلوات فيه نظر ، ثم كونهم يجعلونه جماعياً فيه نظر _ أيضاً _ لأنه خلاف عادة السلف نوكونهم يذكرونه على المآذن فيه نظر ، فهذه ثلاثة أمور كلها فيها نظر ، والمشروع في أدبار الصلوات أن تأتي بالأذكار المعروفة المعهودة ثم إذا فرغت كبِّر ، وكذلك المشروع ألا يكبر الناس جميعاً ، بل كل يُكبِّر وحده هذا هو المشروع كما في حديث أنس أنهم كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم فمنهم المهلُّ ، ومنهم المكبر ولم يكونوا على حال واحد .
( لقاءات الباب المفتوح _سؤال رقم ( 97 ) المجلد الأول ص ( 55 ) .



* وسئل رحمه الله :
يوجد في مساجد بعض المدن في يوم العيد قبل الصلاة يقوم الإمام بالتكبير من خلال المكبر ويكبر المصلون معه ، فما الحكم في هذا العمل ؟
الجواب : هذه الصفة التي ذكرها السائل لم ترد عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، والسنة أن يكبر كل إنسان وحده .
( فتاوى أركان الإسلام لابن عثيمين رحمه الله ص ( 305 ) .


* وسئل أيضاً رحمه الله :
عن التكبير الجماعي في العيدين ، فقال السائل : عندنا في بعض المساجد يجهر المؤذن بالتكبير في مكبرات الصوت والناس يرددون وراءه ما يقول ، فهل هذا يعد من البدع أم هو جائز ؟
فأجاب رحمه الله : هذا من البدع لأن المعروف من هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الأذكار أن كل واحد من الناس يذكر الله سبحانه وتعالى لنفسه ، فلا ينبغي الخروج عن هدي النبي صلى الله عليه وسلم و أصحابه .
( أسئلة وأجوبة في صلاة العيدين لابن عثيمين _ ص 31 )
.




* وسئل الشيخ العلامة الألباني رحمه الله :
حكم التكبير المقيد بعد الصلوات وهل يقدمه على الأذكار المشروعة أم يبدأ بالأذكار أولاً ؟
ليس فيما نعلم للتكبير المعتاد دبر الصلوات في أيام العيد ليس له وقت محدود في السُّنَّة, و إنما التكبير هو من شعار هذه الأيام .
بل أعتقد أن تقييدها بدبر الصلوات أمر حادث لم يكن في عهد النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- فلذلك يكون الجواب البدهي أن تقديم الأذكار المعروفة دبر الصلوات هو السُّنَّة ، أمَّا التكبير فيجوز له في كل وقت
.
(
سلسلة أشرطة الهدى والنور _ شريط رقم 392) .




* وقال الشيخ العلامة الألباني رحمه الله :
ومما يحسن التذكير به بهذه المناسبة ، أن الجهر بالتكبير هنا لا يشرع فيه الإجتماع عليه بصوت واحد كما يفعله البعض ، وكذلك كلُّ ذِكرٍ يُشرع فيه رفع الصوت أو لا يُشرع ، فلا يُشرع فيه الإجتماع المذكور ،فلنكن على حذر من ذلك.
( سلسلة الأحاديث الصحيحة (1/121).



* وقال الشيخ العلامة مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله :
ما اعتاده الناس أيام التشريق عقب الصلوات أنهم يكبرون ، وهذا ليس بمشروع ، بل التكبير مطلق ، أعني أنك تبدأ عقب الصلوات بالأذكار المشروعة التي تقال عقب الصلوات ثم تكبر سواء عقب الصلوات أم في الضحى ، أم في نصف النهار أو في آخر النهار ، أو في نصف الليل .
( قمع المعاند ص 366 ) .




* وقال الشيخ علي محفوظ رحمه الله :
ومن البدع المكروهة اجتماع الناس يوم العيد بالمساجد , وانقسامهم إلى طائفتين كل واحد منهما ترد على الآخر بالتكبير المعروف ، والسنة أن يكبر المسلمون في البيوت والطرقات ، ومصلاهم كل على انفراده على ما هو معروف في كتب الفروع .
( الإبداع ص 179 ) .





* و إليك رسالة توضح ما سبق للشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله :


بيان وتوضيح حول حكم التكبير الجماعي قبل صلاة العيد .

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين ، وبعد فقد اطلعت على ما نشره فضيلة الأخ الشيخ : أحمد بن محمد جمال - وفقه الله لما فيه رضاه - في بعض الصحف المحلية من استغرابه لمنع التكبير الجماعي في المساجد قبل صلاة العيد لاعتباره بدعة يجب منعها ، وقد حاول الشيخ أحمد في مقاله المذكور أن يدلل على أن التكبير الجماعي ليس بدعة وأنه لا يجوز منعه ، وأيد رأيه بعض الكتاب ؛ ولخشية أن يلتبس الأمر في ذلك على من لا يعرف الحقيقة نحب أن نوضح أن الأصل في التكبير في ليلة العيد ، وقبل صلاة العيد في الفطر من رمضان ، وفي عشر ذي الحجة ، وأيام التشريق ، أنه مشروع في هذه الأوقات العظيمة وفيه فضل كثير؛ لقوله تعالى في التكبير في عيد الفطر : { وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَاهَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } وقوله تعالى في عشر ذي الحجة وأيام التشريق { لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ } الآية ، و قوله عزوجل : { وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ } الآية .

ومن جملة الذكر المشروع في هذه الأيام المعلومات والمعدودات التكبير المطلق والمقيد ، كما دلت على ذلك السنة المطهرة وعمل السلف . وصفة التكبير المشروع : أن كل مسلم يكبر لنفسه منفردا ويرفع صوته به حتى يسمعه الناس فيقتدوا به ويذكرهم به .

أما التكبير الجماعي المبتدع فهو أن يرفع جماعة - اثنان فأكثر - الصوت بالتكبير جميعا يبدءونه جميعا وينهونه جميعا بصوت واحد وبصفة خاصة . وهذا العمل لا أصل له ولا دليل عليه ، فهو بدعة في صفة التكبير ما أنزل الله بها من سلطان ، فمن أنكر التكبير بهذه الصفة فهو محق ؛ و ذلك لقوله صلى الله عليه وسلم {من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد }: أي مردود غير مشروع . وقوله صلى الله عليه وسلم : { وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة }. والتكبير الجماعي محدث فهو بدعة . وعمل الناس إذا خالف الشرع المطهر وجب منعه وإنكاره ؛ لأن العبادات توقيفية لا يشرع فيها إلا ما دل عليه الكتاب والسنة ، أما أقوال الناس وآراؤهم فلا حجة فيها إذا خالفت الأدلة الشرعية ، وهكذا المصالح المرسلة لا تثبت بها العبادات ، وإنما تثبت العبادة بنص من الكتاب أو السنة أو إجماع قطعي . والمشروع أن يكبر المسلم على الصفة المشروعة الثابتة بالأدلة الشرعية وهي التكبير فرادى.

وقد أنكر التكبير الجماعي ومنع منه سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم مفتي الديار السعودية - رحمه الله -


وأصدر في ذلك فتوى ، وصدر مني في منعه أكثر من فتوى، وصدر في منعه أيضا فتوى من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء .
وألف فضيلة الشيخ حمود بن عبد الله التويجري رحمه الله رسالة قيمة في إنكاره والمنع منه، وهي مطبوعة ومتداولة وفيها من الأدلة على منع التكبير الجماعي ما يكفي ويشفي - والحمد لله - أما ما احتج به الأخ الشيخ أحمد من فعل عمر رضي الله عنه والناس في منى فلا حجة فيه ؛ لأن عمله رضي الله عنه وعمل الناس في منى ليس من التكبير الجماعي ، وإنما هو من التكبيرالمشروع ؛ لأنه رضي الله عنه يرفع صوته بالتكبير عملا بالسنة وتذكيرا للناس بها فيكبرون ، كل يكبر على حاله ، وليس في ذلك اتفاق بينهم وبين عمر رضي الله عنه على أن يرفعوا التكبير بصوت واحد من أوله إلى آخره ، كما يفعل أصحاب التكبير الجماعي الآن ، وهكذا جميع ما يروى عن السلف الصالح - رحمهم الله - في التكبير كله على الطريقة الشرعية ومن زعم خلاف ذلك فعليه الدليل ، وهكذا النداء لصلاة العيد أو التراويح أو القيام أو الوتر كله بدعة لا أصل له ، وقد ثبت في الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يصلي صلاة العيد بغير أذان ولا إقامة ، ولم يقل أحد من أهل العلم في ما نعلم أن هناك نداء بألفاظ أخرى ، وعلى من زعم ذلك إقامة الدليل ، والأصل عدمه ، فلا يجوز أن يشرع أحد عبادة قولية أو فعلية إلا بدليل من الكتاب العزيز أو السنة الصحيحة أو إجماع أهل العلم - كما تقدم - لعموم الأدلة الشرعية الناهية عن البدع والمحذرة منها ، ومنها قول الله سبحانه : { أم لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ } ومنها الحديثان السابقان في أول هذه الكلمة ، ومنها قول النبي صلى الله عليه وسلم : { من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهورد }. متفق على صحته .

وقوله صلى الله عليه وسلم في خطبة الجمعة : { أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله و خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه و سلم وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة } . خرجه مسلم في صحيحه ، والأحاديث والآثار في هذا المعنى كثيرة. والله المسئول أن يوفقنا وفضيلة الشيخ أحمد وسائر إخواننا للفقه في دينه والثبات عليه ، وأن يجعلنا جميعا من دعاة الهدى وأنصار الحق ، وأن يعيذنا وجميع المسلمين من كل ما يخالف شرعه إنه جواد كريم . وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه .

( من مجموع فتاوى ومقالات الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله ( 13/ص20_21 ) .




هذا وبالله التوفيق


سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك .


__________________
التوقيع :


To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.
1-
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.


2-
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.


3-
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.




رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11-13-2012, 12:07 AM
جمال سعدي البيضاوي جمال سعدي البيضاوي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 268
افتراضي

و الغريب ان الأئمة السلفيين في الجزائر عند توظيفهم في الامامة يمتحنون في مسألة التكبير الجماعي

لاحول و لاقوة الا بالله

لقد أرهبونا هؤلاء من الامامة و من الدعوة
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-01-2013, 08:09 PM
الأثري 1 الأثري 1 غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
الدولة: الخليج
المشاركات: 29
افتراضي

جزاك الله خير
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 02-04-2013, 08:45 PM
ابوياسرالبيضاوي ابوياسرالبيضاوي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: المملكة المغربية ( الدارالبيضاء )
المشاركات: 166
افتراضي

جزاك الله خير
__________________
قال معاذ بن جبل رضي الله عنه (عليكم بالعلــم فإن طلبه لله عبـــادة، ومعرفتــــه خشيـــــة، والبحث عنه جهاد، وتعليمه لمن لايعلمه صدقة، ومذاكرته تسبيح، به يُعرف الله ويُعبد، وبه يُمجَّد الله ويُوَحَّد، يرفع الله بالعلم أقواما يجعلهم للناس قادة وأئمة يهتدون بهم وينتهون إلى رأيهم)
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.

To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.

To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.

To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 02-06-2013, 11:40 PM
عبد الرؤوف الجزائري عبد الرؤوف الجزائري غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Feb 2013
المشاركات: 48
افتراضي

بارك الله فيك وجزيت خيرا
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 04-15-2013, 09:41 AM
ابوعبيدة السلفي ابوعبيدة السلفي غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2012
الدولة: الجزائر
المشاركات: 79
افتراضي

بارك الله فيك أخي إبراهيم ونفع الله بك وبعلمك ... ولكن لو أتحفتنا ببعض أقوال الصحابة والتابعين لقوة وقوع كلامهم على قلوب العامة .
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 04-15-2013, 12:29 PM
خالد الشافعي خالد الشافعي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 12,479
افتراضي

جزاكم الله خيرا ، وبارك الله فيكم .

وفي البخاري معلقا : وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ، وَأَبُو هُرَيْرَةَ: «يَخْرُجَانِ إِلَى السُّوقِ فِي أَيَّامِ العَشْرِ يُكَبِّرَانِ، وَيُكَبِّرُ النَّاسُ بِتَكْبِيرِهِمَا» .

وَكَانَ عُمَرُ رَضِيَ الله عَنْهُ، «يُكَبِّرُ فِي قُبَّتِهِ بِمِنًى فَيَسْمَعُهُ أَهْلُ المَسْجِدِ، فَيُكَبِّرُونَ وَيُكَبِّرُ أَهْلُ الأَسْوَاقِ حَتَّى تَرْتَجَّ مِنًى تَكْبِيرًا» وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ «يُكَبِّرُ بِمِنًى تِلْكَ الأَيَّامَ، وَخَلْفَ الصَّلَوَاتِ وَعَلَى فِرَاشِهِ وَفِي فُسْطَاطِهِ وَمَجْلِسِهِ، وَمَمْشَاهُ تِلْكَ الأَيَّامَ جَمِيعًا» وَكَانَتْ مَيْمُونَةُ: «تُكَبِّرُ يَوْمَ النَّحْرِ» وَكُنَّ «النِّسَاءُ يُكَبِّرْنَ خَلْفَ أَبَانَ بْنِ عُثْمَانَ، وَعُمَرَ بْنِ عَبْدِ العَزِيزِ لَيَالِيَ التَّشْرِيقِ مَعَ الرِّجَالِ فِي المَسْجِدِ» .

كيف نوجه هذه الآثار الواردة عن الصحاية رضي الله عنهم ؟ .
__________________
رقمي على الواتس أب
00962799096268
رأيي أعرضه ولا أفرضه ،
وقولي مُعْلم وليس بملزم .
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 04-15-2013, 07:05 PM
أبو يزن أشرف بن تيسير الحديدي أبو يزن أشرف بن تيسير الحديدي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
الدولة: الاردن - السلط
المشاركات: 343
افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الشافعي مشاهدة المشاركة
كيف نوجه هذه الآثار الواردة عن الصحاية رضي الله عنهم ؟ .

السلام عليكم وحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم ونفع بكم جميعاً، وبعد


فاننا إذا استطعنا أن نحصر ونحدد الابتداع الكائن في التكبير الجماعي سهل علينا توجيه الاثار المروية عن الصحابة رضوان الله عليهم، فالتكبير الجماعي المبتدع : هو أن يجتمع الناس على تكبير واحد بصيغة واحدة بصوت واحد مع التداعي له والالتزام و التخصيص بمكان وزمان وهيئة معينة .
ومن هنا نستطيع أن نوجه الاثار الواردة عن الصحابة رضي الله عنهم بالوجوه التالية :
1- أن هذا التكبير من الصحابة ومن كبر خلفهم من الناس لم يكن بتداعي للفعل، فهم – الصحابة رضوان الله عليهم – لم يدعوا الناس للتكبير خلفهم ولم يخصصوا زماناً – مثلاً عقب الصلوات المكتوبة – ولم يخصصوا زماناً – مثلاً في المسجد – ولم يلتزموا هذا الفعل بأن يفعلوه باستمرار بزمان ومكان محدد وهيئة محددة، بل كانوا يكبروا أينما كانوا وفي أي زمان كان، ولم يلتزموا صيغة محددة للتكبير، بل قد ورد عنهم – رضي الله عنهم – صيغ متنوعة للتكبير، وبهذا فاذا وقع التكبير من الجميع دون تداعي ودون التزام محدد فلا يقول أحد أن هذا التكبير بدعة.
2- وتوجيه آخر محتمل وهو أننا نستطيع أن نقول أيضاً أن – الباء – في لفظ ( بتكبيرهما ) في الأثر المروي عن ابن عمر وأبي هريرة رضي الله عنهما، إن كانت الباء السببية، فيكون تكبير الناس بسبب سماعهم لتكبير ابن عمر و أبي هريرة رضي الله عنهما، فبسماع الناس تكبيرهما تذكروا أو تنبهوا للتكبير فكبروا بسبب تكبيرهما، أو يكون المقصود بقول ( ويكبر الناس بتكبيرهما ) أن الناس كبروا بصيغة التكبير التي سمعوها منهما، وفي الحالتين – بل وفي جميع الأحوال - فانه لا يشترط بأن الناس كبروا مع ابن عمر وأبي هريرة أو مع غيرهم من الصحابة بصوت واحد وعلى وتيرة واحدة، بل وكما هو الحاصل في التلبية للحج أو العمرة فالجميع يلبي ولكن ليس على وتيرة واحدة ولا بصوت واحد ولا بصيغة واحدة وتكون التلبية جماعية – سنية – وليست بدعية.


.
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 08-02-2013, 09:43 PM
أبو عمر السلامني أبو عمر السلامني غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
الدولة: الجزائر
المشاركات: 412
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الشافعي مشاهدة المشاركة
جزاكم الله خيرا ، وبارك الله فيكم .

وفي البخاري معلقا : وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ، وَأَبُو هُرَيْرَةَ: «يَخْرُجَانِ إِلَى السُّوقِ فِي أَيَّامِ العَشْرِ يُكَبِّرَانِ، وَيُكَبِّرُ النَّاسُ بِتَكْبِيرِهِمَا» .

وَكَانَ عُمَرُ رَضِيَ الله عَنْهُ، «يُكَبِّرُ فِي قُبَّتِهِ بِمِنًى فَيَسْمَعُهُ أَهْلُ المَسْجِدِ، فَيُكَبِّرُونَ وَيُكَبِّرُ أَهْلُ الأَسْوَاقِ حَتَّى تَرْتَجَّ مِنًى تَكْبِيرًا» وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ «يُكَبِّرُ بِمِنًى تِلْكَ الأَيَّامَ، وَخَلْفَ الصَّلَوَاتِ وَعَلَى فِرَاشِهِ وَفِي فُسْطَاطِهِ وَمَجْلِسِهِ، وَمَمْشَاهُ تِلْكَ الأَيَّامَ جَمِيعًا» وَكَانَتْ مَيْمُونَةُ: «تُكَبِّرُ يَوْمَ النَّحْرِ» وَكُنَّ «النِّسَاءُ يُكَبِّرْنَ خَلْفَ أَبَانَ بْنِ عُثْمَانَ، وَعُمَرَ بْنِ عَبْدِ العَزِيزِ لَيَالِيَ التَّشْرِيقِ مَعَ الرِّجَالِ فِي المَسْجِدِ» .

كيف نوجه هذه الآثار الواردة عن الصحاية رضي الله عنهم ؟ .
من هذه الآثار أخذ الشافعي رحمه الله القول بجواز التكبير الجماعي في العيد ،" الأم " للشافعي ج1 ص 384 -385
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 08-11-2013, 06:51 AM
عمر 1991 عمر 1991 غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Aug 2012
الدولة: القاهرة مصر
المشاركات: 483
افتراضي

هذا الموضوع موجود في رابط هذا بطريقة أخرى لكن لم يستكمل أحد المشاركة فيه
رابط الموضوع
http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...ad.php?t=50334

وقد وضعت فيه فتوى لدار الإفتاء الأردنية رابطها
http://aliftaa.jo/ShortAnswer/index/id/NDY0Mzcw

وفيها حديث قوي وصريح في صحيح البخاري
وأعتقد أن " التكبير الجماعي " من المسائل الاجتهادية التي وقع فيها الخلاف
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:50 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.