أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
31934 | 82974 |
#11
|
|||||
|
|||||
..اعتذر.. ورد...
قلت أخي بارك الله فيك
اقتباس:
قلت أخي بارك الله فيك اقتباس:
قلت بارك الله فيك اقتباس:
فنقاشنا ليس في التعريف الشرعي للايمان ولا في مسمى الايمان ولا في اخراج اعمال الجوارح من الايمان. بل نقاشنا هنا -بالضبط-هو في مسألة ترك أعمال الجوارح بالكلية واثره في زوال أو بقاء الايمان في القلب. والدليل السؤال الذ ي طرح على الشيخ صالح آل الشيخ -حفظه الله تعالى- كان كالآتي *** هل تارك العمل بالكلية مسلم؛ تارك الأركان وتارك غيرها من الواجبات والمستحبات والأعمال الظاهرة بالجوارح ؟ فكان الجواب: أنَّ العمل عند أهل السنة والجماعة داخل في مسمى الإيمان؛ يعني أنَّ الإيمان يقع على أشياء مجتمعة وهي الاعتقاد والقول والعمل، ولذلك من ترك جنس العمل فهو كافر؛ لأنَّهُ لا يصحّ إسلام ولا إيمان إلا بالإتيان بالعمل. **** اذن محور النقاش هو في ترك العمل وليس في اخراج العمل من مسمى الايمان وليس في التعريف الشرعي للايمان.وبالمثال يتضح المقال مثلا الصلاة اختلف السلف في حكم تاركها كسلا هذا شيء ..ولا يوجد خلاف بين السلف الصالح في ان الصلاة من الايمان ولا يوجد أحد من السلف الصالح أخرج الصلاة من مسمى الايمان.وهذا شيء آخر. فهنا يبرز الفرق بين اخراج العمل من مسمى الايمان وبين ترك العمل وأثره في الايمان حسب ما فهمت من كلامك أن الاجماع المذكور في التعريف الشرعي للايمان والاجماع المذكور في جعل اعمال الجوارح من الايمان من هذين الاجماعين استتللت دليلا و فهما على كفر تارك أعمال الجوارح بالكلية.. وضح ذلك جيد حتى يرفع الغموض والاشكال بارك الله فيك قلت اقتباس:
قلت اقتباس:
باب ترك أعمال الجوارح واثره في الايمان ..أو في باب التعريف الشرعي للايمان .. أو في باب اعمال الجوارح داخلة في مسمى الايمان أم لا ؟؟؟ وضح بارك الله فيك.. وآخيرا حسب ما فهمت من ردودك على الاخوة ان مسألة ترك عمل الجوارح وأثره في الايمان سواء بزوال أو نقصان لم يرد البحث عنها عند السلف الصالح.بدليل عدم بحثهم في الحد الادنى للايمان.. فحبذا التوضيح ورفع الاشكال..وشكرا
__________________
يقول الله تعالى {{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ}} المائدة الاية 08. ما أحوجنا الى الاقتداء بهذه الآية الكريمة خاصة في زمننا هذا.. |
|
|