أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
99979 | 89305 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
لقد أصاب الألباني - رحمه الله - في [ تبديع ] من [ بدع مسلما بغير حق ] .
__________________
{ اللهم إني أعوذ بك من خليلٍ ماكر، عينُه تراني، وقلبُه يرعاني؛ إن رأى حسنة دفنها، وإذا رأى سيّئةً أذاعها } *** { ابتسم ... فظهور الأسنان ليس بعورة على اتفاق } |
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا شيخ محمود و لكن ! قال الشيخ ربيع سدده الله : عندكم إلا شيخ الإسلام بن تيمية !! |
#3
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
مع ملاحظة الا وهي ان هؤلاء لا يهمهم كلام الشيخ الالباني ولا كلام احد من السلف الا اذا وافق هواهم وكثير من تبديعاتهم ما هي الا تصفية حسابات وامراض نفسية وقسوة في القلوب ينتقون من كلام السلف ما يوافق هواهم ويرمون بعرض الحائط ما خالفه وفي حوار بيني وبين احد الغلاة وبعد محاصرته باقوال الشيخ الفوزان . . قال لي ان الشيخ الفوزان له فتوتين . . فتوة يبدع فيها المبتدعة امام الخاصة . . وفتوة اخرى امام عامة الناس لا يبدع فيها هههههههههه اخر حاورته في مسائل التبديع . . وبعد محاصرته باقوال الشيخ الفوزان . . لم يستطع ان يقول الا . . ان الشيخ الفوزان ليس متخصص في الجرح والتعديل هههههههههه واخر عندما حاصرته باقوال الشيخ الالباني . . قال الشيخ الالباني كان يخفى عليه مواقف المبتدعة واحوالهم . . وعندما زدت عليه الادلة . . قال ان الشيخ الالباني ليس حجة على الجرح والتعديل وانه كان متساهلا |
#4
|
|||
|
|||
ولقد صدق الشيخ الألباني - رحمه الله - حين قال:
جزاك الله خيرا شيخ محمود على هذه النقولات وما فيها من تأصيلات نافعات. ثم إن الناظر في كلام أهل العلم -بحق- وتأصيلاتهم سواء من المتقدمين أو المتأخرين علم يقينا براأتهم من منهج الجرح و التبديع -المحدث- وكفى بتناقضات القوم دليلا على بطلانه.
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
#5
|
|||
|
|||
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - ( وأما مشابهة فارس والروم، فقد دخل في هذه الأمة من الآثار الرومية، قولا وعملا، والآثار الفارسية، قولا وعملا، ما لا خفاء به على مؤمن عليم.بدين الإسلام، وبما حدث فيه، وليس الغرض هنا تفصيل الأمور التي وقعت في الأمة، مما تضارع طريق المغضوب عليهم أو الضالين، وإن كان بعض ذلك قد يقع مغفورا لصاحبه: إما لاجتهاد أخطأ فيه، وإما لحسنات محت السيئات، أو غير ذلك (*) ) [ اقتضاء الصراط المستقيم ص١٨ ]
(*) علق الشيخ العثيمين قائلا : ( المصنف رحمه الله دائما يتكلم بعدل وإنصاف ، يقول : قد يقع هذا الخطأ العظيم مغفورا لصاحبه إما لاجتهاد أخطأ فيه ، أو لحسنات تمحو ما حصل منه من سيئات . ولهذا نعرف ضلال قومٍ قالوا أو شنوا الغارة على ابن حجر رحمه الله وعلى النووي حيث أخطأ في شي ، نعلم من حيث نعلم من حالهما أنهما مجتهدان فيه .. حتى بلغنا أن بعض الناس يقول : يجب أن يحرق فتح الباري ، ويجب أن يحرق أيضا شرح صحيح مسلم .. لماذا ؟ لأن فيهما خطأ من آلاف الصواب . وهذا ليس من العدل - بلا شك - .. ونحن نعلم - بحسب حال هذين الرجلين - أن ما وقع منهما ليس عن قصد .. وليس كل واحد يقول بقول واحد من قول المذهب يصير من أصحاب المذهب (!!) أرأيت لو اخترت قولاً من أقوال الشافعي ، وأنت تنتمي إلى الحنابلة ، أتكون شافعيا ؟ ! أو مثلا : إذا أخطأ إنسان وأخذ بقول من أقوال الأشعرية ! في ( مسألة !)خطأ .. نقول : ليس عنده نية ، إلا نية حسنة (!!!) هل نقول : هذا أشعري ! ، يجب أن نحذر منه ، يجب أن لا ناخذ منه الصواب ؟ الله المستعان ) . ============================================== وقال شيخ الإسلام في موضع آخر : ( وأخبر صلى الله عليه وسلم: «أن الله لا يجمع هذه الأمة على ضلالة وأن الله لا يزال.يغرس في هذا الدين غرسا يستعملهم فيه بطاعته» فعلم بخبره الصدق أنه في أمته قوم متمسكون بهديه، الذي هو دين الإسلام محضا، وقوم منحرفون إلى شعبة من شعب اليهود، أو إلى شعبة من شعب النصارى، وإن كان الرجل لا يكفر بكل انحراف، بل وقد لا يفسق أيضا، بل قد يكون الانحراف كفرا، وقد يكون فسقا، وقد يكون معصية وقد يكون خطأ (*) ) ص١٢ (*) علق الشيخ العثيمين قائلا : ( بين رحمه الله أن الناس ينحرفون وأن الانحراف أربعة أقسام : كفر وفسق ومعصية وخطأٌ · فإن كان الانحراف يؤدي إلى الردة صار كفرا · وإن كان يؤدي إلى خرم المروءة والدين وليس بكفر فهو فسق · وإن كان دون ذلك فهو معصية · وإن كان ناتجاً عن تأويل له مساغ في اللغة فهو خطأ . ويصح أن يوصف هنا الخطأ بالانحراف ، لكن لا يصح أن يوصف قائله بأنه منحرف ، إذا علمنا أنه صادر عن اجتهاد ، وهذا بيت القصيد فيما يُرى في كلام بعض الائمة الذين تشهد لهم الامة بالنصح للله ولرسوله ولأئمة المسلمين من انحراف ، فغن هذا انحراف صادرٌ عن خطأ ، ونصف هذا الانحراف بانه انحراف وأنه ضلال ، لكن لا نصف المنحرف بأنه منحرف ، لماذا ؟ لأنه وقع عن خطأ ، وقد أخبر النبي عليه الصلاة والسلام أن من اجتهد من هذه الأمة فأخطأ فله أجرُ ، والذي له أجرُ لا يمكن أن يقال له منحرف ، لكن من علم سوء القصد والمعاندة حينئذٍ إذا قال قولاً منحرفاً ، قلنا : إنه منحرف ( اسم فاعل ) وعليه فيجب أن نعرف الفرق بين القائل والمقولة ، والفاعل والفعل ) جزاك الله خيرا الإنصاف عزيز ياصاح .
__________________
قال الإمام أحمد ( رحمه الله ) : " لو تدبر إنسان القرءان ، كان فيه : ما ( يرد !) على كل مبتدع وبدعته " [ السنة للخلال ( ٩١٢) ] قال ابن قدامة المقدسي ( رحمه الله ) : " وقد كان السلف يحبون من ينبههم على عيوبهم ، ونحن الآن - في الغالب - أبغض الناس إلينا من يعرف عيوبنا " [ مختصر منهاج القاصدين ص196 ] من هنا القناة على تيليجرام
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#6
|
|||
|
|||
افتراضي هل الخطأ في العقيدة ولو كان عن اجتهاد وتأويل يلحق صاحبه.....لإبن عثيمين رحمه الله
هل الخطأ في العقيدة ولو كان عن اجتهاد وتأويل يلحق صاحبه بالطوائف المبتدعة كالأشاعرة والعتزلة؟ لإبن عثيمين رحمه الله:وأما الخطأ في العقيدة :فإن كان خطأ مخالفا لطريق السلف ،فهو ضلال بلا شك ،ولكن لايحكم على صاحبه بالضلال حتى تقوم عليه الحجة ،فاذا قامت عليه الحجة ،وأصرعلى خطئه وضلاله ،كان مبتدعا فيما خالف فيه الحق ،وإن كان سلفيا فيما سواه ،فلايوصف بأنه مبتدع على وجه الإطلاق ،ولابأنه سلفي على وجه الإطلاق ،بل يوصف بأنه سلفي فيما وافق السلف ،مبتدع فيما خالفهم ،كما قال أهل السنة في الفاسق :إنه مؤمن بما معه من الإيمان ،فاسق بمامعه من العصيان ،فلايعطى الوصف المطلق ولاينفى عنه مطلق الوصف،وهذا هو العدل الذي أمرالله به،إلا ان يصل المبتدع الى حد يخرجه من الملة فإنه لاكرامة له في هذه الحال.مجموع الفتاوى ج٢٦ص٢٩٧-٢٩٨ @انظروا الى هذا العالم البحررحمه الله وعدله وانصافه. |
|
|