غضبة لله .. دفاعا عن أمنا عائشة رضي الله عنها
بسم الله الرحمن الرحيم هذه آخر قصيدة كتبها الوالد حفظه الله .. وجائت ردا على الشيعة المجوس الذين طعنوا في أمنا عائشة رضي الله عنها : غضبة لله صدّيقة هي أمّ أمَّتنـــــــــــا والطاعنون بعرضها خسروا هي بنت صديق وزوج نبي من ذا يدانيها إذا افتخــــروا والله في القرآن برّأهــــــــا مما افتروا عنها وما أشِـّروا أيَرُدّ قولَ الله منحــــرفٌ ؟ ويشكُ في القرآن مَنْ فجروا ؟ ***** هم يدّعون تشيُّعاً كذبــــــــاً كي يطعنوا في الدين إنْ قدِروا قالوا عن الصديق مغتصبـاً وأعانه في غصبه عٌمــــــــــَرُ يعلو أبو بكر بمنزلـــــــــــةٍ فرسولنا شمس هو القمـــــــَرُ قد كان متبعاً لســــــــــــنته والمسلمون بعهده ظهـــــروا الله يشهد أنّه الأتقــــــــــى والطاعنون به لينتحـــــــروا ***** أوصى لليث بعده ومضى والناس قد فرحوا بما أُمـــروا قد بايعوا عمَراً بجملتهـم من غاب منهم مثل مَنْ حضروا ومضت سيوف الله فاتحةً لينازلوا الكفار وانتصــــــــروا بزمانه فالشام قد فتحـــت والرّوم عن مصر قد اندحــروا نار المجوس هنالك انطفأت وصحابة المختار قد ظفــــروا أضحت بلاد الفرس مسلمة والخاسرون عروشهم ذٌعِروا أبدوا مسالمة إذِ انهزمـــوا وإذا أتتهم فرصة غــــــــدروا طعنوا أمير المؤمنين وقــد أمسى شهيداً طيباً عٌمــــــــــَرٌ ***** إنّ النبي وصاحبيه معــــــاً والزائرون قبورهم زٌمــــــــَرٌ فيسلمون على معلمهـــــــم وعلى الخدود تناثرت عِبـــــَرٌ ويسلمون على أبي بكــــــرٍ وكذا على الفاروق إذْ نظـروا هي غضبة لله أعلنهـــــــــا الطاعنون بفضلهم كفـــــروا الطاعنون بفضلهم كفــروا الطاعنون بفضلهم كفـــــروا محمود أبوفرحة : عمان الاردن |
وإياكم اخي
وإياكم اخي عمر ونفع الله بك وجزيت خيرا
|
جزاكم الله خيرا
|
بارك الله فيكم
|
اقتباس:
|
جزاكم الله خيرا
|
وإياكم أخي أبو الحارث و نفع الله بك
|
جزاكم الله خيرا
رائعة بحق وفقكم الله وأباكم |
وإياكم أخي أبو الحجاج ونفع الله بك
|
جزاكم الله خير على هذه القصيدة الرائعة
|
وإياكم
وإياكم أخي حيدر وبارك الله فيك
|
جزاك ربي خير الجزاء اخي النجيب وبارك الله فيك
|
وفيك بارك
وفيك بارك الله أخي ياسين ونفع الله بك
|
الولاء والبراء
( الفهرس ) مجموع فتاوى ورسائل الشيخ العثيمين الولاء والبراء (382) سئل فضيلة الشيخ: عن الولاء والبراء؟ فأجاب -رحمه الله- بقوله : البراء والولاء لله سبحانه، أن يتبرأ الإنسان من كل ما تبرأ الله منه، كما قال سبحانه وتعالى: { قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا } وهذا مع القوم المشركين، كما قال سبحانه: { وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ }، فيجب على كل مؤمن أن يتبرأ من كل مشرك وكافر، فهذا في الأشخاص. وكذلك يجب على المسلم أن يتبرأ من كل عمل لا يرضي الله ورسوله وإن لم يكن كفرا، كالفسوق والعصيان، كما قال سبحانه: { وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُولَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ } . وإذا كان مؤمن عنده إيمان، وعنده معصية، فنواليه على إيمانه، ونكرهه على معاصيه، وهذا يجري في حياتنا، فقد تأخذ الدواء كريه الطعم، وأنت كاره لطعمه، وأنت مع ذلك راغب فيه؛ لأن فيه شفاء من المرض. وبعض الناس يكره المؤمن العاصي أكثر مما يكره الكافر، وهذا من (3/11) العجب، وهو قلب للحقائق، فالكافر عدو لله ولرسوله وللمؤمنين، ويجب علينا أن نكرهه من كل قلوبنا { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ } . { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ } وهؤلاء الكفار لن يرضوا منك إلا اتباع ملتهم وبيع دينك { وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ } ، { وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا } ، وهذا في كل أنواع الكفر: الجحود والإنكار، والتكذيب، والشرك، والإلحاد. أما الأعمال فنتبرأ من كل عمل محرم، ولا يجوز لنا أن نألف الأعمال المحرمة، ولا أن نأخذ بها، والمؤمن العاصي نتبرأ من عمله بالمعصية، ولكننا نواليه، ونحبه على ما معه |
بارك الله فيك
بارك الله فيك على هذه الفائدة
|
بورك فيكم ونفع الله بكم وصدق من قال
ياأمنا،أنت أنتِ ذروة الكرمِ http://www.alukah.net/Images/alukah30/space.gif وأنتِ أوفى نساء العُرْب والعجمِ http://www.alukah.net/Images/alukah30/space.gif يا زوجة المصطفى، يا خير من حملت http://www.alukah.net/Images/alukah30/space.gif نور النبوة والتوحيد من قدمِ http://www.alukah.net/Images/alukah30/space.gif أنتِ العفاف فداك الطهر أجمعه http://www.alukah.net/Images/alukah30/space.gif أنت الرضى والهدى يا غاية الشَّممِ http://www.alukah.net/Images/alukah30/space.gif نفديك يا أمنا، في كل نازلةٍ http://www.alukah.net/Images/alukah30/space.gif من دون عِرْضِك عرضُ الناس كلهمِ http://www.alukah.net/Images/alukah30/space.gif وهل يضر نباحُ الكلب شمسَ ضحى http://www.alukah.net/Images/alukah30/space.gif لا والذي ملأ الأكوان بالنعم |
وفيك بارك الله
وفيك بارك الله اخي ونفع الله بك
|
الساعة الآن 07:42 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.