جرح فضيلة الشيخ الدكتور محمد حاج عيسى من لزهر سنيقرة الذي لا يساوي بعرة!
 

قال فضيلة الشيخ الدكتور محمد حاج عيسى حفظه الله و رعاه عن لزهر سنيقرة

*رجل تافة لا يساوي بعرة، هو عورة الجماعة التي ينتمي اليها بمستواه اللغوي والفكري والعلمي والخلقي وبتاريخه وصحبته، يتكلم فيمن لا يقارن به علما ودعوة وسبقا إلى المنهج السلفي ,,,سؤال للزهر ...متى صرت سلفيا ؟ أفي الثمانينات بعد أن كنت تبليغيا ؟ أم بعد خروجك من السجن في 92 بعد تحريضك على الطاغوت الذي اوقف المسار الانتخابي ...أم بعد أن رافقت العيد شريفي وخفف من حرارتك ضد الحكام ما بين 96و97 ...أم في 2001وما تلاها عندما وقفت ضد العيد وجماعة المنهج كما كنت تسميهم ...أم بعد أن اعلنت التوبة والرجوع إلى ربيع بعد أن اصدر شريطان في التحذير منك من طرف جماعة المنهج ربيع ومن معه...
__________________
قول فضيلة الشيخ الدكتور محمد حاج عيسى
" رجل تافة لا يساوي بعرة، هو عورة الجماعة التي ينتمي اليها بمستواه اللغوي والفكري والعلمي والخلقي وبتاريخه وصحبته،"

* هذا كشف عن لزهر سنيقرة انه عنده أشياء تقدح في عدالته،
و هذا يعتبر جرحا مفسرا و هو مقدم على التعديل المبهم
لأن الجارح ( فضيلة الشيخ الدكتور محمد حاج عيسى ) اطلع على ما لم يطلع عليه المعدِّلون
الذين اثنوا على لزهر سنيقرة هو* بناء على الظاهر ولا يعرفون* حقيقة ما عليه
*اهل مكة ادرى بشعابها

إلى الان السلفيون ينتظرون ان لزهر سنيقرة يعلن توبته
و يعترف أنه كان على منهج الخوارج

إلى الأخ أحمد سالم
ألا تخشى براءة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنت مقيم بين أظهر المشركين (فرنسا)؟!
نصف مقالاتك طعن وسب وشتم، أو غلو وتعصب فأنت غارق في الفتنة إلى أذنيك
ويمكن وصفك بمجنون الشيخ عبد المالك رمضاني
ونصرته لا تكون بهذه الطريقة السَّافلة

أمَّا الدكتور حاج عيسى فهو قطبي مليباري محترق وانظر مقالاته في موقعه وفي موقع أهل الحديث المليباري تتأكد من ذلك.

فجرحه للشيخ الأزهر لا يساوي بعرة.
وهو في الجزائر يدرس للسواري ـ كما يقول الشيخ مقبل رحمه الله ـ، بخلاف الشيخ الأزهر فإن مجالسه عامرة.

فاتق الله ودعك من الاتهامات الباطلة للشيخ الأزهر أنَّه كان عنده سلاح في بيته وأنَّه كان مع الخوارج ولا دليل لك عليها...
وأنا أتأسف أنَّ هذا المنتدى وصل إلى هذا الحضيض بسببك وأمثالك من السفهاء...
فو آسفاه على الشيخ علي الحلبي الذي ما زلنا نتذكر مجالسه مع العلامة المجدد الألباني، وكم كنا نحبَّه...
ولكنَّه تغيَّر وغيَّر...

لن أطيل معك
قال الله
( وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ )

قال النبي صلى الله عليه وسلم
من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه