{منتديات كل السلفيين}

{منتديات كل السلفيين} (https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/index.php)
-   مقالات فضيلة الشيخ علي الحلبي -حفظه الله- (https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/forumdisplay.php?f=54)
-   -   ..إلى سلفيّة (حزب النُّور): ارْجِعوا إلى (الثغور)، وتراجَعُوا عن (الجُحور!).. (https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=43337)

علي بن حسن الحلبي 12-15-2012 02:01 PM

..إلى سلفيّة (حزب النُّور): ارْجِعوا إلى (الثغور)، وتراجَعُوا عن (الجُحور!)..
 
..إلى سلفيّة (حزب النُّور):

ارْجِعوا إلى (الثغور)، وتراجَعُوا عن (الجُحور!)..






نعم-والله-هو هذا –ليس لكم غيرُه-؛ فلم يعرفْكم المصريّون الطيِّبون –فضلاً عن كثير من المسلمين-في أنحاء المعمورة-كلِّها-إلا بما وفّقكم الله إليه من حراسة (ثُغور) العلم ، والعقيدة ، والسنة ، والأخلاق , والسلوك...
لم يعرفوكم إلا أنكم تُريدون للناس الخير ؛ لا تُريدون منهم أيَّ مُقابل أو أجر!
لم يعرفوكم إلا داعين إلى الحق ، واضحين في الحقّ...
لم يعرفوكم إلا أهلَ سُنّة ؛ لم تتلوّثوا بـ (جُحور!) الحزبيّة ، ولم تحرفْكم زخارفُ البدعة...
وكلُّ هذه –وما إليها- أصولٌ كبرى-بسلبها وإيجابها- ؛ كان حريّاً بكم-وفقكم الله إلى ما فيه مزيدُ هداه-أن لا تُغادروا حقّها-ألبتّة-!
ولكنْ ؛ قَدَرُ الله وما شاء فَعَل..
فقد جرى ما جرى ، وحصل ما حَصَل..
وعليه ؛ فإني سائلُكم بربِّكم-جلَّ في عُلاه ، وعظُم في عالي سماه-واصْدُقوا أنفسَكم الجوابَ-:
هل أنتم -اليومَ-كما أنتم-بالأمسِ-؟!
... سواءً في خاصّة أنفسِكم ! أو في نظرة عامّة المصريِّين الطيّبين إليكم ، وموقفهم منكم!؟
أم خَفِيَ عليكم أنَّ ما ارتبط في أذهان المصريِّين عنكم –ولا يكاد يتزحزح!–من مجموع مواقفكم ، ومجهوداتكم ، ونشاطكم –إنْ بسبب الإعلام الخبيث الموجّه ضدّكم!وإنْ بسبب أخطاء بعض دعاتكم!!-إلا أحداث(أذان البرلمان!)،و(وعملية تجميل الأنف!)،و(خلوة السيارة!!)-بغضّ النظر عن حقها وباطلها!-!؟!
بل حتى البرلمان -الذي فاز عددٌ كبيرٌ منكم بمقاعدَ فيه- : حُلَّ!!
وحتى الرئاسة -التي لولا أصواتُكم لَـمَا فاز مَن فاز بها -: خرجتم منها –كما يقول طيِّبو المصريين!-من (المولد!) بلا حمّص!-سوى منصب فخريّ صُوريّ (!) –وحيد!- اسماً بلا جسم!- شارككم بمثلِه فنّان ! وقِبْطي! وامرأة- و..و..-!!
أين ما ميّزكم الله به ؛ فعُرفتم به–على مستوى العالم ؛ ولا أقول: الجمهورية!-من العلم ، والتعليم ، والسنة ، والعقيدة ؟!
إن السياسة يستطيع الخوضَ فيها كلُّ أحد!! بينما الدعوة إلى الله على بصيرة اختيارٌ من الله -تعالى-لا يقدر عليها-بحق-إلا الموفّقون؟!
وما يجري –الآن-في مصرَ-من مخطّطات!وألاعيب!وتحرّكات!!-أكبرُ -بكثيرٍ-منكم!بل لن يكونَ لوجودكم في خِضمّه إلا مزيدُ التشتيت!والتخذيل!!والصراع!!!
فأنتم –شئتم أم أبيتم!عَلِمتم أم جهلتم!- صرتم –بسبب كثيرٍ من فعائلكم!ومواقفكم-في مصرَ الثورة!وما بعد الثورة!- نسخةً مكرّرة عن (جماعة الإخوان المسلمين)- التي تعرفون خفايا خباياها أكثرَ مما نعرف! وتعلمون أحابيلَ قادتِها وساستها أكثرَ مما نعلم!!-بل همس لي بعضُ أكبر كبار دعاتكم : بأن (جماعات الإخوان المسلمين) -في غير مصر- خيرٌ بكثيييير(!)من (الجماعة) التي في مصر لـ ...!-!
والعجبُ لا يكاد ينقضي من داعية إلى الله-تعالى-لم يعرفه المدعوّون إلا بتأثيره السُّلوكيّ الأخلاقيّ-: إذا به يَؤُولُ-من بركات (ميدان التحرير!)-إلى (الشيخ الثوريّ)!!
ويا ليت-مع هذا وذاك وذيّاك- لو كان (الدستور المصري !)-الجديد-موضع الصراع والصِّدام-يستحق كل هذا الزخَم والجُهد –بل الفتن والمحن- الجاري من طَرَفَي الصراع -هناك-: لَهان الخَطْبُ!! ولكنه -بجملته-طبعة جديدة-منقّحة غير مَزيدة!- من الدستور المصري الأول-بصيغته المتوارَثة!-إلا في عبارات وألفاظ ونقاط ليست بذات أثر فيما تُنادون به ، وتَتنادَوْن بسببه-أيها السلفيّون-!
وما موقفُ بعض أفاضل الدعاة المصريِّين-كالشيخ العدوي، والدكتور السرساوي-وغيرهما-وفقهم الله إلى مزيد هداه-ممن كان معكم ،وبينكم-في إنكاره واستنكاره لهذا -كله-إلا بعضَ دليلٍ على ما قلتُ-!
وهذا الموقف-من هؤلاء الدعاة-سيكون له-ولا بد-دعاة ومناصرون ومؤيِّدون؛ مما سينقل دائرةَ الخلاف-ولا أريد أن أقول: الصراع!- بينكم أنتم -أنفسكم-؛ ليس بينكم وبين الليبراليين والعلمانيين! فضلاً عن أن يكون بينكم وبين (جماعة الإخوان المسلمين) –الذين يُباين منهجُهم منهجَكم!وفكرُهم فكرَكم-!!
وهذا –بلا شك-هو الربح الأكبر ، والصيد السمين (!) الذي أنلتموه -بأيديكم-أعداءكم وخصومَكم!
إن موازين السياسة –عند مَن يدريها-مرتبطةٌ -وجوداً وعدماً-بمقدار المكتسبات الناتجة عن ممارستها ، والخوض فيها ، والانغماس-إلى شحمتي الأذنين-في أنفاقها ونِفاقها -بغضّ النظر عن مدى شرعيّتها!-عندهم!-:
فأين هي مكتسباتكم(الشرعية)-أنتم-!؟
أين هي نتائج انشغالكم السياسي ، وانخراطكم الحزبي-بما يوافق هدي الكتاب والسنة الذي لا تزالون تتمسّـ [ك/ح] ـون بهما-!؟
الشعب المصري العظيم بحاجة إلى العقيدة الحقة والدين الصحيح أكثر من حاجته-والله- إلى الخُبز، والأَرُزّ, والإوَزّ!
الشعب المصري الطيّب بحاجة إلى تكثيف جهودكم الدعوية لتعليمه ما يقرّبه إلى الله ، ويُبعده عمّا يُخالف أمرَه –في قليل وكثير-والاستعداد الذي عنده لتحقيق ذلك كبيرٌ كبير-..
لقد تأثّر الشعب المصري الطيب بجهودكم العلمية -المشهود لها-وبخاصة في الفضائيّات- مما كان له دورٌ كبيرٌ في أن يقدّمكم-وأنتم أبناء الساعة!-كثيراً-جداً- على غيركم من الأحزاب القومية والليبرالية واليسارية-حتى الإسلامية!-من أبناء الأمس البعيد!-؛ أفلا تخشَوْن أن تنعكسَ الصورة وتنقلبَ القضية –وبأسرعَ مما تتصوّرون-نتيجة هذه المآسي المتكاثرة التي أنتم –بينها- أشبهُ بريشة في مهبّ الريح!ولستم -فيها- اللاعب الأوحد!ولا المؤثّر الأكبر!!
ولْيكن لكم أعظمُ واعظٍ في التفكّر بصَنيع ذلك السياسي (المصري/الإسلامي) الكبير ؛ الذي وصل في الرئاسة إلى أذنَيه! وفي السياسة –ولعله بسبب صدقه مع نفسه- إلى معرفة ما له وما عليه! مستقيلاً من منصبه الحسّاس ، مقدّراً عُسرَ الموقف وصعوبةَ الظرف بين الشعب والناس!
إن الجاريَ -اليومَ-على ثَرى مصر الدين والحضارة والتاريخ-مغامرةٌ أقربُ إلى أن تكون مقامرة!
فاعرفوا مواقعَ أقدامكم ، وآثارَ مجهوداتكم ؛ مخافةَ أن يَضيع ذلك -كلُّه-أو أكثرُه-سُدى –وحبّذا أن يكون بلا صَدى!-؛ بل الخشية الكبرى: أن تنقلب الثقة بكم إلى شكّ! والتأثّر فيكم إلى صدمة!!والسماع لكلامكم إلى انعكاس!!!
فـ :
دَعُوا (جُحورَ!) السياسةِ لمن رضي لنفسه ظلمَها وظلامَها..
دَعُوا (جُحورَ!)السياسةِ لمن تعوّد التلوّن بحسب الظروف!والتغيُّرَ وَفْقَ حسابات الربح والخسارة!
دَعُوا (جُحورَ!)السياسةِ لمن أسّس حزبَه - وروّض نفسَه- على الانتهازية باسم الدين!والاستغلال لعواطف جماهير المسلمين!!
وارجعوا –واثبُتوا- إلى ما كنتم عليه من لزوم (ثُغور)العلم الصحيح ، والعقيدة الحقة ؛ فلم يكن لكم حضورٌ إلا بها ، ولن يكون لكم استمرارٌ إلا في ظلّها...
ارجعوا –واثبتوا- إلى مبادئ الشريعة التي عُرفتم بالدعوة إليها ، والاجتماع عليها..
ارجعوا –واثبتوا-إلى تحقيق الأخوّة الإسلامية الشاملة ، والتي تتناقضُ-طُرّاً-مع أدنى أدنى صُور التحزّب البغيض ، وما يُنتجه من تعامل مريض ، ومضادّة للحقّ وتحريض !
وبعد:
فليكن العنوانُ الذي تحزّبتم إليه - وانضويتم تحته-وهو –في نفسه-حق : (النور!)-سبيلاً يذكّركم بالظلام الذي مِلتم إليه ، وصرتم عليه...
فلا حزبية مع (النور)..
ولا تلوّن مع (النور)..
ولا مداهنة مع (النور)..
وكذلك:
لا ثبات إلا مع (النور)..
ولا دعوة إلا مع (النور)..
ولا هدى إلا مع (النور)..
....هذه كلماتُ محبٍّ لمصرَ الخيرَ..
ومحب لكل مسلمٍ الخيرَ..
فاسمعوا وَعُوا..
و إلى (ثغور)الدعوة -والتعليم-:ارْجِعوا ، وعن (جُحور) الحزبية-والسياسة- تراجَعُوا...
حتى لا يكونَ منكم –كيفما آلَ الأمرُ أو كان -إلا (النور)-بحقّ إلى الحقّ-؛ دعوةً إلى الأمن والأمان والإيمان...
وأما أهل البلاد (العربية/الإسلامية) الأخرى ؛ فلْيستفيدوا مما يجري في مصرَ-الشقيقة الكبرى-..
فالتجربة مُرّة..وفيها عبرةٌ-وأية عبرة-..
و(السعيد من وُعظ بغيره)-سواءً في شرّه وخيره-...
هذه أصول دعوتكم التي إليها تنتسبون...

وهي-نفسها-طرائق علمائكم الذين بهم تفتخرون...


فلعلكم -بذا-ترجعون وتتذكَرون ما كنت قد نصحتكم به قبل هذا الذي كان و..يكون!

http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...ad.php?t=27960


* * * * *


فريد ابو عبد الرحمان 12-15-2012 03:39 PM

ـــــــــــــــــــ بارك الله فيك شيخنا على التوجيه الرباني .

ــ العبر كثيرة والمعتبرون قليل ـ نسأل الله أن يرد أهل مصر من ذل البدع والتحزبات إلى عز السنة و الجماعة .

آ مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــين آمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــين آمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــين ....

الشيخ أكرم زيادة 12-15-2012 07:11 PM

أفلا يتدبرون؟!
 
إن السياسة يستطيع الخوضَ فيها كلُّ أحد!! بينما الدعوة إلى الله على بصيرة اختيارٌ من الله -تعالى-لا يقدر عليها-بحق-إلا الموفّقون؟!


{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (45) وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا (46) وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُم مِّنَ اللَّهِ فَضْلاً كَبِيرًا (47)}


الأحزاب


{رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (101) ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُواْ أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ (102) وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ (103) وَمَا تَسْأَلُهُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ (104) وَكَأَيِّن مِّن آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ (105) وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُونَ (106) أَفَأَمِنُواْ أَن تَأْتِيَهُمْ غَاشِيَةٌ مِّنْ عَذَابِ اللَّهِ أَوْ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ (107) قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (108) وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِم مِّنْ أَهْلِ الْقُرَى أَفَلَمْ يَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَيَنظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَدَارُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ اتَّقَواْ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ (109) حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُواْ جَاءهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاء وَلاَ يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ (110) لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُوْلِي الأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (111)}


يوسف


الشعب المصري العظيم بحاجة إلى العقيدة الحقة والدين الصحيح أكثر من حاجته-والله- إلى الخُبز، والأَرُزّ, والإوَزّ!



فَوَاللَّهِ مَا [لاَ] الْفَقْرَ أَخْشَى عَلَيْكُمْ وَلَكِنْ أَخْشَى عَلَيْكُمْ أَنْ تُبْسَطَ عَلَيْكُمُ الدُّنْيَا كَمَا بُسِطَتْ عَلَى مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ فَتَنَافَسُوهَا كَمَا تَنَافَسُوهَا وَتُهْلِكَكُمْ كَمَا أَهْلَكَتْهُمْ [وَتُلْهِيَكُمْ كَمَا أَلْهَتْهُم].


رواه البخاري ومسلم عن عَمْرَو بْنَ عَوْفٍ الأنصاري

أبوالأشبال الجنيدي الأثري 12-15-2012 07:43 PM

جزاكم الله خيرا شيخنا على ما قدمت ونصحت وذكرت ,
ووالله إنها لنصيحة العالم البصير , والمشفق على إخوانه الحريص على هدايتهم
لا الحريص على إهلاكهم !
والشكر موصول لشيخنا أكرم بارك الله في علمه وعمره .

عمربن محمد بدير 12-16-2012 12:45 AM

بوركتم شيخنا
يا هؤلاء كفاكم عودوا إلى حلق الذكر

محمد سرايا المطوعي 12-16-2012 01:54 AM

يا اخوانى انتم سيرتم خلف العلمانيين وللاسف ما رضوا بكم ولا بما قمت به من تنازلات

ونحن نتناصح معكم ولكنكم تركتمونا

محب السلف الصالح الجزائري 12-16-2012 09:53 AM

قال الشيخ محمد ناصر الدين الالباني رحمه الله: الآن الحرب بين الإسلام وبين العلمانية ففي هذا الوضع ينبغي للرجل المسلم الغيور على الإسلام أن يتأنى في سبيل بيان موقفه من بعض الجماعات الإسلامية التي عندها انحراف قليل أو كثير عن الإسلام ما ينبغي الدخول في هذه التفاصيل ما دام هذه الجماعات الإسلامية كلها ضد الهجمة الشرسة العلمانية بأن يقول هؤلاء من الإسلاميين على الحق وهؤلاء منحرفين قليلاً عن الحق وهؤلاء منحرفين كثيراً عن الحق.. وهذا ليس الآن مجاله بارك الله فيك

محمد القصبي 12-19-2012 12:35 PM

جزى الله شيخنا عليا حفظه الله على نصحه الصادق ان شاء الله لهذه الجماعة التي نرى انحرافها يزداد يوما بعد يوم نسأل الله عز وجل أن يلهمها رشدها وأن تعود للحق ردا جميلا

محمد سرايا المطوعي 12-19-2012 01:40 PM

نعم نقف معهم لكن على الحق والصواب
لماذا هم لا يرجعون الي الحق الذى كانوا عليه منذ القدم !!
يا اخوة هم اصلا الذين اعطوا للعلمانيين الحريات في اقول بأسم الديمقراطية !!
ثم هل ترضوا لنا أن نتبع طائفة ميتدعة مثل الا خوان المسلمين !!
وبأـخف الضررين اتبعنا حزب النور !! وللاسف كان فيه ما كان من الانحدار الليهم
وانا اتعجب انت تدخل لتغير / هل تتغير انت !!

أبوغلان 12-20-2012 01:15 PM

لا فض الله فوك
 
السلام عليكم و رحمة الله. جزاكم الله خيرا فضيلة الشيخ الحلبي لقد استمتعت كثيرا بهذا الموضوع و استفدت و تذكرت لقد وضعتم شيخنا بارك الله فيكم الدواء على الجرح وبينتم بوضوح المكان الحقيقي الذي يسكنه الدعاة الصادقون فالنور لا يوجد في الجحور و كم أعجبني تعليق الشيخ أكرم زيادة فقد جاء بآيات و كأنما الشيخ الحلبي كان يفسرها، بارك الله فيكم جميعا و أسأل الله أن ينفع بكم.


الساعة الآن 05:22 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.