الله المستعان !!! في خضم الضرب المجنون ما زال أصحاب العلوم يسيئون الظنون !!!
 

يا أهل العلوم أوقفوا هذه السموم
 

هولاء القوم يظنون انفسهم هم اولياء الله فقط وغيرهم لايساوي شئ لو صار هذا الابتلاء في مركز الالباني رحمه الله او في دار الحديث بمارب اوفي غيرهما ونسئل الله ان يحفظهم من كيد الاعادي لوجدت هولاء شامتين ولقالوا هذا من شؤم البدعة

الشيخ لؤي حفظك الله
 

حفظك الله الاخ الشيخ لؤي على نصحك و نصرك

و الحقيقة الانسان يتعجب من بعض العقول

هل فى دنيا السلفيين الشيخ فركوس او فلان و فلان

أليس مشايخ الدعوة السلفية فى شتى بقاع الارض شرقا و غربا

فهل تكلم او كتب كلهم و لم يبق الا فلان وحده اذن لماذا هو ساكت و قد تكلم او كتب كل المشايخ .

يا ناس أفيقوا

أرجوكم لا تنجروا وراء هؤلاء ، ولا تهتموا لهم .

ولا يلزمكم الاطلاع على شبكة العلوم هذه .

بل اجتهدوا في الدعاء ، واشتغلوا بالكلام الطيب .

حتى لو سبوكم وشتموكم ، فالآن لا مجال لهذا الكلام .

وأرجو من الإخوة دعم هذه النصيحة .

أحسنت أخانا المحب وأسأل الله أن يوفق إخواننا للأخذ بنصيحتك القيمة وإن كان إطلاعنا علي شبكتهم للإطمئنان علي أخبارهم فهذا أدعي للإحساس بمصابهم والصدق والإخلاص في الدعاء لهم ، ولا أشك أن كل سلفي إلا وقلبه يدمي لمأساتهم وأن دموعه سالت لأحوالهم ولكن ماذا نفعل حتي يصدقنا إخواننا ويعلموا حقيقة مشاعرنا تجاههم فلا يسيئوا بنا الظنون ؟ وما زلت أؤمل أن تكون عاقبة هذه الفتنة صلحا بين السلفيين وتصالحا بين الدعاة والعلماء أجمعين فلا غني لنا إلا بإخواننا مهما اختلفت الآراء وتباينت وجهات النظر فارحمنا يا رب باجتماع كلمتنا وإصلاح ذات بيننا .

صدقت....
وفقك الله -أخي-..

جزاك الله خيرا أخانا، وبارك فيك..

فواأسفاه..

أقول – وأنا من مدينة جيجل حرسها الله - أنّ هذين الجيجليَيْن ليس بأخوين نسبا، فـ عاسر- ياسر- بن مسعود لشهب والأخر حسين بن مسعود بوكبوس.

صدقت.. وماأخطأت في وصفهما وأنت بعيدٌ عنهما، فكيف لو كنت في حيّهما؟!

حُقَّ لك أن تتعجب.. فإنها لا تعمى الأبصارولكن تعمى القلوب التي في الصدور.

هه.. أنّى لهم ذاك، وبينهم وبين حُسن الظنِّ مفاوز، وقد أساؤوا بنا الظن من قبل ومازالوا على ذلك،غفر الله لهم سوء صنيعهم.
فحتى من كانوا- بالأمس القريب جدّا – إخوانًا لهم في الغلو، إختلفوا فإذا هم فريقان يقتتلان جرحًا وطعنًا في بعضهم البعض، فريق مع الشيخ الحجوري وفريق مع الشيخ الجابري والشيخ محمد المدخلي – حفظ الله الجميع-.

هذا لا في العير ولا في النفير ، إنما هو تابع، وجهله جهل مركب – جاهل ولا يدري أنه جاهل – فهو كساعٍ إلى البيداءِ بغير سلاح.

صدقت وربِّي..

آميييييين..


كتبه أبو الحارث الجيجلي.