و مثلما يقول إخواننا في مصر ( مهي صارت حرفة ) تنميق العناوين ( الفلفل الحار الأخضر في الرّد على القهوة و السّكر )!
ثمّ لن تعدم من يقول لك أحسنت يا أسد !
وهذا الذي أسمّيه :
خامسا المسالك الهبلية .
وهو الذي لا أدريه ولا أحبّ .
يا أنصاري هل تعلم أنّ من معني قد تأتي و تفيد التّحقيق أو التّوقع كما في كلام الشيخ الألباني رحمه الله أم أنّك تهرف و فقط .
و إن كانت في كلام الشيخ ربيع تفيد التّحقيق المسبوقة بلام التّأكيد و ذا ما يشهد عليه الواقع .
و لكن لماذا رضيت أن تنفد من خلال الاعتبار الذي ذكره الألباني و أبيت اعتبار الشّيخ من حيث المحاربة ؟
وهذا ما ذكرته لأخينا الذي ظنّ أن في المسألة ( مجمل و مفصّل ) و هو ما ربّما يحسب أنّه يحسنهما فأراد أن يضطرّني إليهما .
ثمّ إنّ نقدك هذا الذي تسميّه أنت نقدا لا يحمل إلّا التّجريح و التّهكم علي فوازن إذا ! أم أنّ بدعة الموازنات لاتصلح إّلا مع غيري ؟
و هذا آخر تعليق