إعترافات من داخل منتدى التصفية و التربية !!!
قال أحد مشرفي الموقع بما نصه :،قبل ثلاثين سنة - أي قبل سنة 1984 تابعوا معي - كان الشيخ أزهر حفظه الله سلفيًّا على الجادة فهو كان أيَّام الصبى مع جماعة التبليغ بحكم أن بعض أهل الحي الذي يسكنه كانوا من رؤوس التبليغ -.
قال عمرو بن قيس الملائي: إذا رأيت الشاب أول ما ينشأ مع أهل السنة والجماعة فارْجُه، وإذا رأيته مع أهل البدع فايأس منه؛ فإن الشاب على أول نشوئه.
لنا أن نتسائل بكل براءة كم كان سن لزهر في ذلك الوقت لما كان مع جماعة التبليغ البدعية ؟؟؟؟.
بدون أن ننسى أنه كان سلفيا على الجادة = تبليغيا على الجادة - .
وقد منَّ الله عليه فعرف المنهج السلفي في ريعان الشباب - لم نعرف بعد ما هو ريعان الشباب الذي عرف فيه لزهر ما عليه جماعة التبليغ من الضلال , هكذا بين عشية و ضحاها عرف ماعليه هذه الفرقة من الضلال -وعرف ضلال ما عليه التبليغيون فتخلَّى عنهم، دخل الجامعة وعمره نحو من عشرين سنة وفي ذلك الوقت عرف المنهج السلفي- ألم أقل لكم إن هذا المشرف لا يدري ما يخرج من رأسه.
1- يقول كان سلفيا على الجادة .
2-عرف المنهج السلفي في ريعان الشباب .
3- ولما دخل الجامعة و عمره نحو 20 سنة عرف المنهج السلفي .....- نريد من أحد مشايخ علم الحديث أن يجمع لي بين هذه الروايات الثلاث -، فلما طبع كتاب "منهج الأنبياء" للشيخ ربيع سنة 1986 ـ - لاتنسوا ماذا كتب هذا المشرف في بداية مقاله (قبل ثلاثين سنة - أي قبل سنة 1984 تابعوا معي - كان الشيخ أزهر حفظه الله سلفيًّا على الجادة )على ما قال المعترضون ـ كان الشيخ له منذ معرفته لمنهج السلف وانفصاله عن جماعة التبليغ ستُّ سنوات أو نحوها - أي سنة 1980 ... عجيب هل من عالم و ناقد بعلم الحديث يجمع لنا بين الروايات فقد أصبحت 4 روايات - ولم يكن تبيلغيًّا كما يقول الخرَّاصون ـ، وكان الشيخ قد صار خطيب المسجد ـ تطوُّعا ـ ذلك بعام أي سنة 1985، وفي تلك السنة أيضا سافر إلى الحجِّ بعد أن كان اعتمر سنة 1984، وفي سنة 1987 كلفته الوزارة الوصية بالخطابة في المسجد المذكور، ثمَّ عينته إماما للمسجد رسميًّا سنة 1991، ولا يزال على ذلك إلى ساعته هذه، يشهد له قدماء الحزبيين ورؤوس المنحرفين أنَّه كان بغيضا.... إلى آخر التعليق .
فهل من جهبذ يفسر و يجمع مافي هذا التغليق المُعلّق فيوجهه .
تنبيه = لايعترض علي أحدهم من التصفية بلا تربية فيقول حذفتَ من التعليق كذا و كذا أو بترت لأنه ليس هذا مورد النزاع يا أهل الإنصاف .ابتسامة
|