عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 01-09-2014, 07:37 PM
مروان السلفي الجزائري مروان السلفي الجزائري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2014
الدولة: سيدي بلعباس -الجزائر -
المشاركات: 1,796
افتراضي هل نصدق الشيخ أو المريد -المشرف -يا أصحاب التصفية و التربية

قال المريد -طبع كتاب "منهج الأنبياء" للشيخ ربيع سنة 1986- وفي هذه السنة عرف الأخ لزهرسنيقرة المنهج السلفي لما وقع كاتب منهج الأنبياء بين يديه على مافيه في طبعته الأولى , وإلا لماذا حذف الشيخ ربيع عدة فقرات منه ؟؟؟ المهم المريد قال -قبل ثلاثين سنة كان الشيخ أزهر حفظه الله سلفيًّا على الجادة - أي 1984 . و هذا لا نسلم لكم به لأنه ما عرف المنهج السلفي إلا لما وقع الكتاب بين يديه وهذا فيه ما فيه من التدليس = الكذب على القراء أصحاب العقول . قال المريد -وفي تلك السنة أيضا سافر إلى الحجِّ بعد أن كان اعتمر سنة 1984 و شيخه ينافي ذلك بقوله -ومن فضله علي في ذلك العام - أي سنة طبع كتاب منهج الأنبياء 1986 لأول مرة - أني وفقة لأداء عمرة مع الوالدة الكريمة ... فأقول للمريد إما أن الكتاب طبع سنة 1984 بالصنوبر البحري و هذا قبل أن يفكر الشيخ ربيع في مادة الكتاب أو كان منضدا على مكتبه و هذا في عقولكم ممكن الوجود حتى تدلسوا على قرائكم أو الإحتمالية الثانية و هي أن الشيخ كان تبليغيا حتى سنة 1986 ,أي قبل وقوع كتاب منهج الأنبياء بين يديه و في تلك السنوات كان الشيخ علي حفظه الله يؤلف ,ويحاضر , و يرد على أهل البدع و منهم التبليغ التي قضى الشاب الأزهر معهم ريعان الشباب . أما مسألة الحساب فأدعها لك كي تنظر فيها أيها المريد السلفي لعلك تخرج بمعادلة جديدة.
رد مع اقتباس