السلام عليكم ورحمة الله
من أقوال المشرف السابق لخراب عبد الله الخالدي وفقه الله على تويتر في بيان الكذابين :
اقتباس:
[ بيان إنكار ] : كُل من د. بازمول وابن عطايا ؛ لا يغير من تجريح الجابري للطاهري ، ولا من حقيقتهما ، ولا من مكانة د. مندكار عند أهل الكويت !
[ بيان إنكار ] : وأنهما ، وصبيانهم ؛ دخلوا في معترك هو أكبر من حجمهم الحقيقي ؛ فهم يظنون : أن الكُل ؛ كعلي الحلبي ؛ مطعون من قبل العُلماء !
[ بيان إنكار ] : والكُل يستحي من الوقوف معه ؛ لفساد عقيدته ، وانقسام مرجئة بلاد الشَّام ، وشدة اتهاماتهم لبعض ، ومع ذلك : أدموهما ؛ وبشدة !
[ بيان إنكار ] : فما بالهما بأهل الكويت !؟ وحفظ مكانتهم لأهل العلم ، ثم ؛ لسخف قيمة من يودون تصديره عليهم ؛ فما بالك بسُوء الظن ، والظُلم !؟
|
أخوكم أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ ))
عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء ..
قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا.
|