نسأل الله الرحمة
هذا الكلام واقع ما له من دافع
فيه الداء و الدواء و حقيقة ما حل من البلاء
فالفرار إلى الله ديدن السعداء و الفرار منه ديدن الأشقياء
قال العلامة تقي الدين الهلالي رحمه في سبيل الرشاد تحت قول الله تعالى
( ففروا إلى الله)
كل من لم يفر إلى الله ، فر من الله ، و من فر من الله أدركه لا محالة
شكر الله سعي الكاتب الكريم
و ألهمنا رشدنا و إياكم أجمعين