{وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [البقرة: 148].
(( يستدل بهذه الآية الشريفة على الإتيان بكل فضيلة يتَّصف بها العمل، كالصلاة في أوَّل وقتها، والمبادرة إلى إبراء الذمة من الصيام والحج والعمرة، وإخراج الزكاة، والإتيان بسنن العبادات وآدابها. فلله ما أجمعها وأنفعها من آية! )). "تفسير السعدي"