🌿
(أَحَادِيثُ نَبَوِيَّةٌ غَيْرُ مُشْتَهِرَةٍ بَيْنَ النَّاسِ): (18)
⭕ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمْ:
🔸 «سَيَكُونُ رِجَالٌ مِنْ أُمَّتِي يَأْكُلُونَ أَلْوَانَ الطَّعَامِ، وَيَشْرَبُونَ أَلْوَانَ الشَّرَابِ، وَيَلْبَسُونَ أَلْوَانَ الثِّيَابِ، يَتَشَدَّقُونَ فِي الْكَلَامِ، أُولَئِكَ شِرَارُ أُمَّتِي».
[📚 «صَحيحُ التَّرغيبِ والتَّرهيبِ» (2148)]
✒️ يُسْتَفادُ مِنَ الحَديْثِ:
▪️ذم النشء المترف.
▪️خير الأمور أوسطها.
▪️خطر سوء الأخلاق.
▪️ذم الإسراف والتبذير.
▪️الحث على الزّهد والورع.
▪️الترهيب مِن المِراء والجدال.
▪️النهي عن كثرة السؤال والتنطّع.
▪️الزّجر عن المباهاة بالمطعم والملبس.
▪️ذمّ المتنعّمين بألوان الطعام والشراب.
▪️الترغيب في ترك الترفع في اللباس تواضعًا.
▪️الترهيب مِن لباس الشهرة والفخر والمباهاة.
▪️البعد عن الثرثرة والتشدق وتكلف الفصاحة.
▪️التنعم واتباع الهوى والشّهوات والكراهية لذلك.
▪️ترك السؤال عما لا يغني، والبحث والتنقير عما لا يضر جهله، والتحذير مِن قوم يتعمقون في المسائل ويتعمّدون إدخال الشّكوك على المسلمين.
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965)
|