عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 06-05-2014, 09:28 PM
محب العباد والفوزان محب العباد والفوزان غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2014
المشاركات: 947
افتراضي

الحقيقة أن القضية خلاف منهجي[ أصل الفتنة ترك المعلوم لغير معلوم ] لا كما يريد
أن يصورها البازمول والعتيبي أنها قضية عين مع أن الشيخ سالما -حفظه الله وجزاه الله خيرا-
قد رد عليهما ردا مفحما ولعله من نافلة القول:

ملاحظة حيدة البازمول إذ أنه لم يتكلم بكلام صريح عن:

القصة يمكن من إيران .. سبع ثمن شهور وهم في درس مستمر باللغة الفارسية يدرسهم أبو صلاح محمد هشام .. تعرفونه ؟ من دبي بالتلفون بالمكالمة إلى إيران .. قال احنا في قرية شمال طهران .. ما ادري كم كيلو تبعد عن طهران و قال : كثير استفادوا من الشيخ والمسجد مليان بعد نص ساعة موعدنا .. و دخل عليهم شباب = المعلوم ، يوضحه:
كلام=منهج فضيلة الشيخ مندكار يلتقي تماما مع
كلام=منهج العلامة العباد التالي على سبيل المثال:
(( قيل للشيخ العباد - حفظه الله - أن فلانا يطعن في علي حسن فقال الشيخ :
ومن ينصر السنة في الشام؟ السقاف؟!))

فهل سيتكلم =يتجرأ كلا من البازمول والعتيبي -هداهما الله -على محل النزاع=أصل الفتنة؟!
ملاحظة بمناسبة من يطلب أو يطالب -اليوم-بالتثبت :
تذكروا مباهلة العتيبي التي بناها على خبر الثقة
مع شيخنا حول قضية تخبيب المرأة...
__________________
قال بن القيم رحمه الله :
إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك.
والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب
فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم.
رد مع اقتباس