جزَى اللهُ فَضيلَةَ الشَّيخِ خيراً على هذا التَّوجيهِ السَّلَفي, فهذا مِن بَركَةِ العِلمِ الشَّرعي الصَّحيحِ, يقطُرُ بِقُوَّةِ دُسمِ سَلَفِيَّتِهِ, وأُمنِيَّتي أنْ تَكُونَ مِن مِثلِهِ حَفظه اللهُ كَلِمَةٌ تَحْسِمُ مَوقِفَ الذَّاهِبينَ هناك عَمَلِيَّاً؛ بالرُّجُوعِ حَيثُ لا ثَمرة أو البَقَاء ؟