الله يحب الإنصاف ؛ فالرجل على (بعض ما صدر منه) لا يلزم تتبعه إلا بنية الإصلاح والتقويم ، وهذا مبحث حديثي لا علاقة له (ببعض) ما يصنعه الأخ عبد الحميد في منتدياننا مما لا يتوافق مع جادة الصواب .
وقد نقل في تخريجه بعض آراء شيخنا مشهور حسن ، ولقبه بالشيخ - مرة - ، وأما ما بعد ذلك حول بحثه فيحتاج إلى وقفة لا محل لها ، فلا يجوز الكلام في المقالات والأعيان من غير تحقيق وبحث .
__________________
{ اللهم إني أعوذ بك من خليلٍ ماكر، عينُه تراني، وقلبُه يرعاني؛ إن رأى حسنة دفنها، وإذا رأى سيّئةً أذاعها }
***
{ ابتسم ... فظهور الأسنان ليس بعورة على اتفاق }
|