أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
![]() |
![]() |
![]() |
|||||
|
![]() |
40474 | ![]() |
149194 |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
من هذه الفتوى للشيخ الالباني تعرفون الفرق بين المنهج السلفي ومنهج الشيخ ربيع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال السائل : أنا أعمل في التسجيلات الإسلامية (الأشرطة ) وقد عَنَّ لي أن أسأل بعض أهل العلم فيما يتعلق بالمسؤولية عن نشر أشرطة بعض من لا ينهجون منهج السلف ينتمون مثلا لبعض الجماعات التي نعرفها في الساحة كجماعة الإخوان المسلمين أو التبليغ أو ما إلى ذلك ، فبعضهم أفتى بأن لا أسجل أو أنشر هذه الأشرطة بالمرة والبعض الآخر قال : تخير منها ما ترى فيه الصلاح ولا يكون فيه تصريح بمخالفة لمنهج السلف ، فالحيرة ما زالت تلازمني حتى الآن ، وأسأل الله عز وجل أن يزيل هذه الحيرة بما تراه وتشير به علينا في هذا المجال جزاكم الله خيرا؟ فأجاب الشيخ رحمه الله : لا شك عندي أن الرأي الثاني الذي حكيته عن بعض أهل العلم هو الصواب لأن « الحكمة ضالة المؤمن من أين سمعها التقطها » ، هذا الحديث وإن كان حديثا ضعيفا لا يصح وولع به بعض الناس في بعض البلاد فكتبوه في اللوحات وعلقوه في صدور المجالس على أنه حديث ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم وليس بالثابت ، ولكن حسبنا منه أن يكون حكمة فعلا، فحينئذ نعمل بها ولا نتعصب لمذهبنا اعتبارا بتعصب أصحاب المذاهب الأخرى ، فنحن أتباع الحق حيثما كان هذا الحق ومن حيث ما جاء، والحكمة ضالة المؤمن أين وجدها التقطها ، فإذا جاء أو وقفت على مقال أو بحث علمي لجماعة من تلك الجماعات التي مع الأسف لا تنهج منهج السلف لكن كان فيها تذكير بآيات الله..ببعض أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحيحة ، وليس هناك ما يمنع من نشر هذه البحوث بطريقة التسجيل ما دام أنه ليس فيها ما يخالف الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح ، وهذه المشكلة في الواقع لا تنحصر في التسجيل بل تتعداه حتى إلى المؤلفات وهي أكثر انتشارا من المسجلات هذه ، فهل يصح لناشر الكتب وبائع الكتب أن يطبع ما ليس على منهج السلف الصالح، وهل يجوز له أن يبيع كذلك مثل هذه الكتب الجواب قد لا يخلو كتاب ما من مخالفة ما، وإنما العبرة بملاحظة شيئين اثنين، الشيء الأول أن لا يكون الكتاب وعلى ذلك التسجيل داعية إلى منهج يخالف منهج السلف الصالح، ثانيا أن يكون صوابه يغلب خطأه، وإلا من منا كما قال الإمام مالك رحمه الله، ما منا من أحد إلا رَدَّ ورُدَّ عليه إلا صاحب هذا القبر، ولذلك فالتسجيل وطبع الكتب وبيعها يجب أن يراعى فيها هاتان القاعدتان، وإذ سألت عن تسجيل ليس فيه مخالفة للمنهج السلفي فأنا لا أرى مانعا أبدا من نشر هذا التسجيل بمجرد أن الذي يتحدث فيه ليس سلفي المنهج وإنما هو خلفي أو حزبي أو ما شابه ذلك، هذا هو الذي يقتضيه العلم ويقتضيه الإنصاف ويقتضيه محاولة التقريب بين الاختلافات القائمة اليوم بين الجماعات الإسلامية مع الأسف ، هذا خلاصة ما عندي جوابا على ما سألت. قال السائل: إكمالا لهذا الأمر بعض القائلين بالمنع لهذا الأمر يقولون: إن في نشر حديث أو شريط لمثل هؤلاء فيه تزكية لمنهجهم وكأنه رضا بكل ما يقولون غثه وسمينه؟ . فأجاب الشيخ رحمه الله :« أعتقد أن هذا فيه مبالغة، لو فرضنا رجلا ألف رسالة جمع فيها أحاديث الأذكار من صحيح البخاري وهو ليس سلفي المنهج كيف يصدق هذا الكلام عليه، وما صلة نشر مثل هذه الرسالة بتأييد منهجه، لا، نحن نؤيد منهجنا بنشر رسالته لأنه سلك طريقتنا في اختيار ما صح عن نبينا صلى الله عليه وسلم ، فأنا أعتقد أن فيه مبالغة والله أعلم». _____________ / فتاوى جدة (رقم:9) آخر الوجه الثاني، |
#2
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك
نقل موفق . قال السائل : أنا أعمل في التسجيلات الإسلامية (الأشرطة ) وقد عَنَّ لي أن أسأل بعض أهل العلم فيما يتعلق بالمسؤولية عن نشر أشرطة بعض من لا ينهجون منهج السلف ينتمون مثلا لبعض الجماعات التي نعرفها في الساحة كجماعة الإخوان المسلمين أو التبليغ أو ما إلى ذلك ، فبعضهم أفتى بأن لا أسجل أو أنشر هذه الأشرطة بالمرة والبعض الآخر قال : تخير منها ما ترى فيه الصلاح ولا يكون فيه تصريح بمخالفة لمنهج السلف ، فالحيرة ما زالت تلازمني حتى الآن ، وأسأل الله عز وجل أن يزيل هذه الحيرة بما تراه وتشير به علينا في هذا المجال جزاكم الله خيرا؟ فأجاب الشيخ رحمه الله : لا شك عندي أن الرأي الثاني الذي حكيته عن بعض أهل العلم هو الصواب لأن « الحكمة ضالة المؤمن من أين سمعها التقطها » ، هذا الحديث وإن كان حديثا ضعيفا لا يصح وولع به بعض الناس في بعض البلاد فكتبوه في اللوحات وعلقوه في صدور المجالس على أنه حديث ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم وليس بالثابت ، ولكن حسبنا منه أن يكون حكمة فعلا، فحينئذ نعمل بها ولا نتعصب لمذهبنا اعتبارا بتعصب أصحاب المذاهب الأخرى ، فنحن أتباع الحق حيثما كان هذا الحق ومن حيث ما جاء، والحكمة ضالة المؤمن أين وجدها التقطها ، فإذا جاء أو وقفت على مقال أو بحث علمي لجماعة من تلك الجماعات التي مع الأسف لا تنهج منهج السلف لكن كان فيها تذكير بآيات الله..ببعض أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحيحة ، وليس هناك ما يمنع من نشر هذه البحوث بطريقة التسجيل ما دام أنه ليس فيها ما يخالف الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح ، وهذه المشكلة في الواقع لا تنحصر في التسجيل بل تتعداه حتى إلى المؤلفات وهي أكثر انتشارا من المسجلات هذه ، فهل يصح لناشر الكتب وبائع الكتب أن يطبع ما ليس على منهج السلف الصالح، وهل يجوز له أن يبيع كذلك مثل هذه الكتب الجواب قد لا يخلو كتاب ما من مخالفة ما، وإنما العبرة بملاحظة شيئين اثنين، الشيء الأول أن لا يكون الكتاب وعلى ذلك التسجيل داعية إلى منهج يخالف منهج السلف الصالح، ثانيا أن يكون صوابه يغلب خطأه، وإلا من منا كما قال الإمام مالك رحمه الله، ما منا من أحد إلا رَدَّ ورُدَّ عليه إلا صاحب هذا القبر، ولذلك فالتسجيل وطبع الكتب وبيعها يجب أن يراعى فيها هاتان القاعدتان، وإذ سألت عن تسجيل ليس فيه مخالفة للمنهج السلفي فأنا لا أرى مانعا أبدا من نشر هذا التسجيل بمجرد أن الذي يتحدث فيه ليس سلفي المنهج وإنما هو خلفي أو حزبي أو ما شابه ذلك، هذا هو الذي يقتضيه العلم ويقتضيه الإنصاف ويقتضيه محاولة التقريب بين الاختلافات القائمة اليوم بين الجماعات الإسلامية مع الأسف ، هذا خلاصة ما عندي جوابا على ما سألت. قال السائل: إكمالا لهذا الأمر بعض القائلين بالمنع لهذا الأمر يقولون: إن في نشر حديث أو شريط لمثل هؤلاء فيه تزكية لمنهجهم وكأنه رضا بكل ما يقولون غثه وسمينه؟ . فأجاب الشيخ رحمه الله :« أعتقد أن هذا فيه مبالغة، لو فرضنا رجلا ألف رسالة جمع فيها أحاديث الأذكار من صحيح البخاري وهو ليس سلفي المنهج كيف يصدق هذا الكلام عليه، وما صلة نشر مثل هذه الرسالة بتأييد منهجه، لا، نحن نؤيد منهجنا بنشر رسالته لأنه سلك طريقتنا في اختيار ما صح عن نبينا صلى الله عليه وسلم ، فأنا أعتقد أن فيه مبالغة والله أعلم». _____________ / فتاوى جدة (رقم:9) آخر الوجه الثاني،
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#3
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رحم الله الشيخ محمد ناصرالدين الألباني رحمة واسعة وسائر علمائنا الكرام ونسأل الله تعالى أن يميتنا على المنهج الحق |
#4
|
|||
|
|||
![]()
السلفية كانت في ما السابق تساوي الدليل وفقط الدليل
والشيخ الالباني رحمه الله لم يكن يهمه الا الدليل فلما مات اهل العلم الكبار الالباني و بن باز و العثيمين اصبحت السلفية بالتوريث وليس بالتاهيل والسبب كل السبب في اهل العلم الذين كتموا ما كان يجب ان يقال لكل مبطل اين كان فالله المستعان والله نحاسبهم امام الله على كتمهم ما اوصاهم به الله ليبلغوه لا حول ولاقوة الا بالله اعان الله الشيخ الحلبي والطيباوي على رد هذا الباطل .....امين والسلام عليكم |
#5
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليك يا إخوة الكرام،
هل يكون من الخيانة أن أقدم هذه الفتوة لأحد الإخوان الغلاة من غير أن أنسبها إلى الشيخ (رحمه الله) وأسأل رأيه فيها؟ |
#6
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم
للرفع |
#7
|
|||
|
|||
![]()
جزاكم الله خيرا أخي الكريم
|
#8
|
|||
|
|||
![]()
سبحان الله العظيم! هوس الشيخ ربيع! كان بإمكانك نقل فتوى العلاّمة الألباني دون الإشارة إلى شيخنا أبي محمّد ، و لكنّ تأبى إلا أن تفعل!
ثمّ من فتوى واحدة استنبطت الفرق بين منهجين كاملين! يعني و كأنّك تريد من الشيخ ربيع أن يوافق الشيخ الألباني في كلّ شيئ! تريد منه أن يقول للسائل مثل ما قال الشيخ الألباني يعني لو تفطنت أنّ الشيخ الألباني إختار الرأي الثاني و لم يعقّب أو يعنّف أو يقول عن أهل الرأي الأوّل بأنّهم أصحاب منهج مفارق! قال أختار الرأي الثاّني و بس!... ماهذا يا أخي الفاضل!؟ |
#9
|
|||
|
|||
![]()
يا أخي الفاضل (أبو عبدالله المالكي) لما الانزعاج فهذا هو منهج الشيخ ربيع حقيقة وصار يُعرف به، ولعلك لم تطلع على رسالة أخينا (الأجوبة الألبانية على التوجهات المدخلية: مسعود مسعود الجزائري).
أما قولك : (من فتوى واحدة استنبطت الفرق بين منهجين كاملين). يا أخي ليس من فتوى واحدة ولعلك أيضاً لم تقرأ أو لم تتطلع على مقالات مشريفينا الكرام والتي اطلعت عليها حتى الآن (18) مقالاً بعنوان (بين منهجين) وأنصحك بقراءتها جميعاً كي تعلم هل من فتوى واحدة أم الكثير الكثير. فلماذا هذا التشنج عندما يُذكر الشيخ ربيع ولا نرى التشنج عندما يَذكر الشيخ ربيع مخالفه ويكيل له التهم جزافاً ويصفه بأوصاف الملاحدة واليهود والنصارى والرافضة وغيرهم من أهل البدع الأصليين؟!! جزاك الله خيراً أخانا بدرالدين الجزائري |
#10
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيرا اخي الفاضل ..ابو عبد الرحمن .......
ويااخي الفاضل .ابو عبد الله المالكي ..ارجو ان يكون صدرك واسعا لكلامي .....فأن كان حقا فخذ به ...وان كان باطلا ....فأستغفر الله واتوب اليه... نحن نحترم العلم واهله ...والدليل لانهما طريق النجاه....لانحترم الاشخاص ..لانه فلان بن فلان !!!!!!بل نحترم العلماء الربانيين الذين يوصلونا الى الدليل الحق المصفى من كل شائبه!!!! ثانيا-:-اسألك هل حينما تعلم ابا هريره (رضي الله عنه وسائر الصحابه الكرام)من ابليس (نعوذ بالله منه )واقره النبي (صلى الله عليه وسلم)طبعا مع الفارق ودون تشبيه . هل اخفى النبي حق المعلومه ؟؟؟؟؟او من هو قائلها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |