[مدارسةُ العقيدة الواسطيّة لشيخ الإسلام ابن تيميّة رحمه الله تعالى]
- الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبيه الأمين وعلى آله و زوجاته أمّهات المؤمنين
- أمّا بعد:
- فهذه مدارسة (لكتاب العقيدة الواسطيّة لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى )نسأل الله الإخلاص والقبول{ربّنا تقبّل منّا إنك أنت السميع العليم}..
- هذا رابط تحميل (العقيدة الواسطيّة على صيغة(وورد) ) [ << اضغط هنا >>]
- وهذا رابط بصيغة (بي دي أف):[الكتاب رابط بديل 1]
ملاحظة: يُدِيرُ هذه المدارسة الشيخ شاكر بن خضر العالم (بارك الله فيه) كما اتفق إخواننا وطريقةُ إدارتها وضعها الشيخ شاكر العالم (حفظه الله تعالى):
اقتباس:
وأقترحُ أن تكونَ منهجيّتُها على النّحوِ الآتي.
أوّلاً: يُنْقَلُ الجُزْءُ المرادُ من كلامِ شيخِ الإسلام.
ثانياً: يتمُّ تحليله تحليلاً لفظيًّا.
ثالثاً: يتمُّ استخراجُ المسائلِ العقديّةِ التي أرادَ شيخُ الإسلامِ شيخُ الإسلامِ تقريرَها بسَوْقِ الجُزْءِ المنتقى من كلامِه.
رابعاً: يتمُّ إيرادُ الشُّبُهَاتِ والاعتراضاتِ التي قد تُورَدُ؛ على كلامِ المصنِّفِ ابتداءً، ثمّ على ما استُنْبِطَ من كلامِهِ آخراً.
خامساً: تُورَدُ الفوائدُ الاستطراديَّةُ إن وُجِدَ منها شيءٌ يتّصلُ بالجُزْءِ المنتقى.
كلُّ ذلكَ..
بنوعٍ من التركيزِ والاختصار..
أسألُ الله لنا جميعاً التوفيقَ والقَبولَ والفائدة..
|
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
|