أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
86758 | 98094 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا جميعا ، وبارك فيكم .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#12
|
|||
|
|||
أظن أن كل أسئلة واستفسارات الإخوة كان الدافع من ورائها حبهم الخالص للشيخ,ولكن الشيخ هو أعلم متى يكتب,وكيف يكتب,ولماذا يكتب,وإن كتب فإنه يكتب لحكمة,وإن امتنع فإنه يمتنع لحكمة أو مانع أجلّ وأسمى من الكتابة أو التعليق أو التوجيه أو أو..
الغايب حجته معه: هذه عبارة باللهجة المغربية. |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
.................................................. ..... |
#14
|
|||
|
|||
شكرا لكم جميعا ، وقصدي أي تعليقات الشيخ علي الحلبي الأثري قلت كثيرا عن السابق كالفرق بين السماء ذات الرجع والأرض ذات الصدع .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#15
|
|||
|
|||
أخانا أبا أميمة: كلامك فيه غلو شديد في الشيخ - حفظه الله - ولا ينبغي الغلو إطلاقا ، فالشيخ يعتريه ما يعتري البشر ، فقد يكسل ، وقد يتعب ، وقد يقصر ، وقد وقد ... وقد تغيب الحكمة . ولذا قد يعاتب أحيانا ، ويلام أخرى ، ويعذر في الأغلب حيث إنه لا يجب عليه التعليق دائما ، وقد يكتفي بتعليق غيره . وما أجمل كلمتك : الغايب حجته معه . بارك الله فينا وفيكم . |
#16
|
|||
|
|||
الشيخ خالد : لو قلت : كالفرق بين السماء والأرض كان الكلام ماشيا . لكن لما قيدت بالوصف ما مشى الكلام ، لأن هذين الوصفين يكثر وجودهما في موصوفيهما ، فكأن التعليقات الأخيرة للشيخ في كثرة الأولى، بل وفي قدرها في النفع ، وهو خلاف المقصود ، فاقتضى التنبيه . وعذرا على المشاغبة ( ابتسامة ) |
#17
|
|||
|
|||
أي في قلة الكلام ، فقديما كلامته كانت كثيرة ، والآن قليلة .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#18
|
|||
|
|||
أخانا الكريم عاصم عبد القادر:أستغفر الله العلي العظيم إن كنتُ قد غلوت في الشيخ ورفعته فوق المنزلة التي أُمِرنا أن نُنزل فيها علماءنا ومشايخنا,ولكن أخي الكريم كيف فهمتَ أني نفيتُ عن الشيخ الخطأ والزلل والتقصير وو..؟!
فأبشر أخي الحبيب,فلا شيء خطر من ذلك ببالي مطلقا في الشيخ ولا حتى في الأنبياء صلوات ربي وسلامه عليهم,ورغم كل هذا وذاك وذياك إلا أنني أقول لك جزاك رب خير الجزاء على التنبيه والنصح الجميل. وعسّلك الله وتولاك. |
|
|