من أدخل ولده راضياً مختاراً مدرسة أجنبية وهو يعلم أنها ...... فهو مرتد عن الإسلام !!!

[عبد الله زياني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الشافعي

جزاك الله خيرا يا أبا معاوية .
الأمر الثاني / وكلام الشيخ بكر أبوزيد رحمه الله فيه نظر ، وهي مسألة خلافية بين علماء المعاصرين ، نعم هو ارتكب إثما عظيما لكن الحكم عليه بالردة وذلك بإطلاقها قد تكون ثقيلية على أسماعنا ، فالمسألة تحتاج إلى تحرير ودقيق ودراسة ، وليس كل ما قاله العلماء يكون صحيحا ، وأقوال الشيخ بكر ليست مقدسة .

لا أرى في كلام الشيخ بكر رحمه الله بأسا. كلامه مطلق وليس فيه تعيين.

نعوذ بالله من فعل تلك العائلات التي لا هم لها إلا الدنيا والمظاهر.

[عصام شريف ابو الرُّب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو معاوية البيروتي

[size="5"][color="blue"]
[center]
فاعتصر قلبي ألماً عليه، وغضباً من أهله الذين رضوا أن يضعوا ابنهم الصغير بين أنياب الذئب ليفترسه! والحمد لله الفتى محافظ على الصلاة ويأتي للمسجد

جزاك الله خيراً أبا معاوية على هذا الموضوع المهم جداُ.

نحن نتكلم عن العلمانيين وألاقزام المعاصرين ، والحقيقة أنَّ كثير من المسلمين اليوم - الاهل - لديهم علمانية خَفِيَّة - خبيثة - غير ظاهرة، فمثلاً:

1- هذه الحالة التي ذكرت من أنَّ الفتى يصلي بالمسجد ، مما يعني بأن والده من رواد المساجد ، ويصحب أبنه الى المسجد. ولكن... عندما تعارض الدين - بفهم الاب - مع مصلحة ولده بأن يجد تعليم أفضل ليحصل على وظيفة تَدُرُ عليه دخلاً مرتفع ، عند وجود هذا التعارض : تجد الاب ينقلب الى العلمانية فوراً !!

2- وتجد الاب من رواد المساجد ، وولده يعمل بالبنوك الربوية ، فأذا حدثته قال لم يجد وظيفة بنفس الراتب وعليه التزامات، وهو يعمل بقسم أداري، ووو

3- وتجد الاب من رواد المساجد ، بناته كاسيات عاريات، لاعتقادهم بأنهم يحصلن على وظائف أفضل ، وفرص زواج أكثر.


4- وتجد نسائه يسافرن من غير محرم ، لانَّ سفره معهن يكلفه مصاريف ، وربما يتأثر عمله. فتجده يبحث ويتأول الفتاوى.

5- وتجده يسعى جاهداً مجاهداً لارسال أولاده وعمل هجرة لهم لبلاد الكفر ، والسعي لاخذهم جنسياتها ، سعياً وراء مستقبل أفضل - بزعمه وأعتقاده -.

فأَين الايمان فضلاً عن الاسلام !!؟؟ أَهُوَ فقط بما لا يؤثر على جيبه وهواه ؟؟

[ابو يحيى القصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو معاوية البيروتي

كيف ساهمت المدارس الأجنبية كاليسوعية والفرير في إفساد البيروتيين!

إن المدارس الأجنبية عندنا قد فعلت انقلاباً في أخلاقنا الإسلامية وبَثَّت في شبابنا روح النفور من العوائد الدينية والأمور الإسلامية، حتى أضحى الكلُّ منهم متخلِّقاً بالأخلاق الغربية مقلِّداً لجميع العوائد الأوروبية، لم يَرْقَ في عينه إلا أخلاقهم وسيرتهم، ولم يَحْلُ له إلا طقوسهم وعاداتهم، فمَن الذي جَرَّ علينا هذا الوبال يا ترى؟ لم يجرِ هذا الوبال علينا إلّا مدارسهم ودروسهم! اهـ.

للأسف يا أخي هذا الفساد في المدارس الأجنبية يوجد مثله في المدارس الوطنية!!! التي يشرف عليها أبناء المسلمين .
في كل مرة يزيدون في الابتعاد بالمدرسة عن دين الإسلام، و هم يزعمون الإسلام، و ترى منهم حربًا واضحة مكشوفة على حصة الشريعة التي لم يعد لها وجود كبير في برنامج المدرسة، بالإضافة إلى تغيير المناهج الدراسية، في المادة فلا يعرف التلاميذ الحجاب ولا حرمة الفواحش و لا خطر الكفر و لا شيء اسمه جهاد، و كل ما يركز عليه جملة من الأخلاق و الآداب، حسب ما بلغنا، بالإضافة إلى الحرص على اللغات الأجنبية و تهميش العربية، وووووو ............
فالكفار قد جندوا من أبناء المسلمين من أقنعوه بالبعد عن الدين باسم الليبرالية و العلمانية، و هم الآن يتحكمون في رقاب المسلمين و بيدهم سلطة القرار. فإنا لله وإنا إليه راجعون .

[عصام شريف ابو الرُّب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو يحيى القصري

للأسف يا أخي هذا الفساد في المدارس الأجنبية يوجد مثله في المدارس الوطنية!!! التي يشرف عليها أبناء المسلمين .

قَدْ يختلف الحال من بلد الى بلد آخر ... ولكن أَخي يبقى البون شاسعاً جداً:

فالمدارس الدولية تُدَرِسُ جميع المواد باللغة الانجليزية/الفرنسية ! فهي تقصي العربية بالكامل. ومن يدرسون بها يُحَدِثُون أنفسهم بالانجليزية ، وكثيراً رأيتهم يتكلمون مع أشقائهم بالبيت بها.

وهي تعتمد المنهج الامريكي أو البريطاني بكل موادها.

ولقد أنتشرت بشكل كبير وخطير ، ويزيد أنتشارها يوماً بعد يوم.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو يحيى القصري

فالكفار قد جندوا من أبناء المسلمين من أقنعوه بالبعد عن الدين باسم الليبرالية و العلمانية، و هم الآن يتحكمون في رقاب المسلمين و بيدهم سلطة القرار. فإنا لله وإنا إليه راجعون .

صَدَقْتْ

[أبو معاوية البيروتي]

للتحميل كتاب

مشاهدات خريج المدارس الأجنبية!!

http://www.bookleaks.com/files/ketab/ketab1/164.pdf

[ابو اميمة]

أخي أبا معاوية,ماهي الأدلة التي بنوا عليها هذا الحكم الخطير؟