أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
10029 | 100474 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً شيخنا وتقبل منكم عمرتكم..
وهذا المنهج الخاوي المتهاوي إلى زوال بإذن الكبير المتعال.. ويبدو أنه في مرحلة النزع!! ولا تبتئس شيخنا فالصراخ على قدر الألم! ولكن صحيح يا شيخنا طالما أنك في مكة لا في الفاتيكان! ألن تذهب إلى العوالي لتقدس عمرتك بزيارة الغالي؟! (ابتسامة) |
#12
|
|||
|
|||
[quote=علي بن حسن الحلبي]وفقني ربّي -سبحانه وتعالى-إلى إنهاء مناسك العمرة -قبل قليل-طبعاً في (مكة)؛لا في(الفاتيكان!) -!![/size]
[ههههههههه b] كما قيل: ( شر البلية ما يضحك )[/b] |
#13
|
|||
|
|||
تقبل الله طاعتك وحفظك الله ورجعت لنا سالما غانما
|
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
أسأل الله أن يحفظكم ويرد كيد الغلاة عنكم
__________________
قال البخاري رحمه الله"باب العلم قبل القول والعمل" |
#15
|
|||
|
|||
شيخنا
أسأل الله عز وجل أن يعطيك الصبر |
#16
|
|||
|
|||
تقبل الله الطاعات وغفر الزلات ورفع الله لكن الدرجات وجعل الله مسكنكم أعلى الجنات
__________________
{من خاصم في باطل وهو يعلم لم يزل في سخط الله حتى ينزع} |
#17
|
|||
|
|||
اللهم أمين
|
#18
|
|||
|
|||
تقبل الله الطاعات شيخنا المغوار وأنتَ في عقر الدار !!!
__________________
اللهم رب جبرائيل ومكائيل وإسرافيل فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون ، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك ................ |
#19
|
|||
|
|||
السلام عليكم
جزاك الله ياشيخ علي وبارك الله في جهودك لنصرة المنهج السلفي المعتدل وابشرك اني من سكان مدينة جده في المملكه العربيه السعوديه حفظها الله وحرسها اكثر الشباب السلفي فيها تركوا هذا المنهج الغالي المنحرف وتمسكوا بمنهج العلماء الكبار من امثال العلامه الالباني رحمه الله وابن باز رحمه الله وابن عثيمن رحمه وغيرهم من اصحاب المنهج السلفي المعتدل واما دعاة الفكر الغالي فقد تركهم الشباب وانفضوا عنهم والحمدلله |
#20
|
|||
|
|||
شيخنا :بارك الله فيك وتقبل الله منك .كيف تؤدي العمرة الى مكة طهرها الله من رجس الأنجاس وانت عدو للأسلام والقرآن!!!!!
__________________
قال سفيان بن عيينة رحمه الله : ( من جهل قدر الرّجال فهو بنفسه أجهل ). قال شيخُ الإسلام ابن تيميَّة - رحمه الله- كما في «مجموع الفتاوى»: «.من لم يقبل الحقَّ: ابتلاه الله بقَبول الباطل». وهذا من الشواهد الشعرية التي إستشهد بها الشيخ عبد المحسن العباد في كتابه رفقا أهل السنة ص (16) كتبتُ وقد أيقنتُ يوم كتابتِي ... بأنَّ يدي تفنَى ويبقى كتابُها فإن عملَت خيراً ستُجزى بمثله ... وإن عملت شرًّا عليَّ حسابُها |
|
|