أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
80683 98094

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام > مقالات فضيلة الشيخ علي الحلبي -حفظه الله-

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 09-28-2012, 09:23 AM
محمد عميرة محمد عميرة غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 126
افتراضي

لذلك كان من اسباب قول إمامنا الألباني - رحمه الله - : بعدم جواز الهجر التأديبي في هذا الزمان ...
أن الناس لا يفرقون بين أن يكون ذلك الهجر لله وبين أن يكون من أجل حظ النفس ..
فيلبسونه ثوب الدين .. والمستعان رب العالمين .
واقول - كما قال شيخنا الحلبي - القصص في ذلك كثيرة ،
منها : أن احد الأخوة قال لي مرة أمام جمع من إخواننا عن درس درسته : هو بدعة !!
فقلت له - حتى أقف معه على تأصيل المسألة - : عرّف لي البدعة ؟
- لأن فعلي لم يكن بوجه من البدع إلا ما قام بمخيلته -
فلم يستطع أن يعرفها .. وأصيب بنوع حرج ..
والشاهد : أنه بعد ذلك ومنذ اكثر من سنة وشهرين وإلى الآن وهو لا يجيب على الهواتف خاصتنا ويأبى مقابلتنا بل ويبدعنا ويأمر بهجرنا .. والتحق على إثرها بالغلاة .
و.. ثالث .. وخامس .. و ..
نسأل الله الثبات .ِ
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 09-28-2012, 09:43 AM
علي بن حسن الحلبي علي بن حسن الحلبي غير متواجد حالياً
المشرف العام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 2,679
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الخالدي مشاهدة المشاركة
بارك الله فيكم شيخنا .. لقد أبلغتم في التذكرة .

والعلل النفسية -كما أشرتم- وفيرة والأدواء القلبية كثيرة ..
نسأل الله أن يحفظنا مما لم نقع فيه ويطهرنا مما وقعنا فيه -شعرنا أم لم نشعر-..

والمشكلة التي نعاينها ونعانيها -شيخَنا- وهي الأشد مما ذكرتم ؛ أن تجد المتلبس ببعض هذه العلل الخطيرة: يلبس لبوس المنفّر عنها ، والطبيب لها !!
فاللهم هداك .

صدقت -أبا حفص-...
وهذه أنكى.
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 09-28-2012, 09:46 AM
علي بن حسن الحلبي علي بن حسن الحلبي غير متواجد حالياً
المشرف العام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 2,679
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخ أكرم زيادة مشاهدة المشاركة
كنت في إحدى رحلاتي الدعوية في (الهند) رفقة أحد الذين يحبون أن يشار لهم بالنان دوما - بحق وبغير حق - وصار بعد طول سعي - حسب خبره لي في العشر الأواخر من رمضان الماضي - (دكتوراً!!)

وقال لي في (لحظة) أخوة وتصافي - رغم (ساعات!!) الخلاف والاختلاف والفراق والافتراق:
أتدري أي آية في كتاب الله تثير خوفي وفزعي؟! - أو نحو هذا الكلام -.
قلت: لا.
قال: قوله تعالى:
{يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُواْ آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هِادُواْ سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُواْ وَمَن يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَن تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ}. [المائدة: 41]
ومن يومها وهي تثير خوفي وفزعي أيضاً
اللهم آت نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها.
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك.

إنها مفزعة -والله-..
ولكن:
بقدْر إساءتنا الظنَّ بأنفسنا : نحسن الظنَّ بربنا..
لطفَك اللهمّ..
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 09-28-2012, 10:20 AM
رأفت صالح رأفت صالح غير متواجد حالياً
توفي-رحمه الله-.
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 1,378
افتراضي

منهجٌ فضّاح!!
المشكلة في عدم الاخلاص
نسأل الله الإخلاص
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157).
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 09-29-2012, 12:17 AM
علي بن محمد أبو هنية علي بن محمد أبو هنية غير متواجد حالياً
نائب المشرف العام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 523
افتراضي

الله المستعان يا شيخنا!
قد رأينا من هذا الصِّنف المتقلِّب أشكالاً وألواناً
فما أسرع انقلاب أحدهم عليك وفتكه بك!
وقد كان منهم الإخوة والخلان فصاروا من أهل الصد والعدوان وذوي الزيغ والبهتان
اللهم نسألك الثبات على الحق حتى نلقاك
رد مع اقتباس
  #26  
قديم 09-29-2012, 12:50 AM
أبو عبدالله المدني أبو عبدالله المدني غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: السعودية
المشاركات: 120
افتراضي

و والله كلمات تكتب بماء العيون كما يقال .........
ما تجرعنا ونتجرع منه من زمان إلى يومينا هذا ...... إلا من الحظوظ الشخصية والأمراض النفسية ......
وما أنفلت علم الجرح والتعديل في زماننا إلا بعدم الأنضباط وعدم المرجعية ......
حتى صار أجهل الخلق هو أعلم الخلق بالجرح وتعديل ......
نسئلك اللهم اللطف والرحمة ......
وجزاااك ربي كل خير يا شيخ علي .......
فهذة نقطة من ثلاث سنوات وأنا أفكر فيها وأرى أنها السبب الرئيسي في تفرق السلفيين بما يسمى بعلم الجرح والتجريح ..........
فلا حول ولا قوة إلا بالله ......... وإنا لله وإنا إليه راجعون ......
رد مع اقتباس
  #27  
قديم 09-29-2012, 01:06 AM
احمد الإسكندرانى احمد الإسكندرانى غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: الإسكندرية - مصر
المشاركات: 1,183
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن الحلبي مشاهدة المشاركة


فـ :
تفقّد -أخي السلفي-خصوصاً-وأخي المسلم-عموماً-قلبَك ، ونفسَك:
هل أنت على ثقة : أن مواقفك ولاءً وبراءً-شرعية؟!
أم نفسيّة؟!
هل أنت على يقين : أن منعك وعطاءك شرعيان ! لا شخصيّان؟!

نعم ما أحوجـ(هم!)ـنـأ إلى مثل ذلك!
__________________
عن أم المؤمنين أم سلمة -رضى الله عنها- قالت: "برئ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ممن فرق دينه واحتزب" [العلل ومعرفة الرجال] <3597>

للتواصل:


To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.




To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.
رد مع اقتباس
  #28  
قديم 09-29-2012, 11:13 AM
محمد الأحمد محمد الأحمد غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 19
افتراضي

أصبت أصاب الله بك الخير
والحل في رأيي القاصر يكمن في هذا:

أولاً: لا بد من تحرك اللجنة الدائمة وهيئة كبار العلماء فقد اتسع الخرق على الراقع وتفرقت وتمزقت وتشوهت الدعوة السلفية في كثير من البلدان بسبب هذا المنهج الدخيل.

ثانياً: تخليص الشيخ ربيع -حفظه الله- من بطانة السوء والحدادية الغلاة الذين ما انفكوا ينخرون أسس الدعوة السلفية التي مضى عليها الكبار وأوقعوا الشيخ في عزلة وورطة كبيرة ما أظن أنه سينجو منها -وفقه الله لكل خير وختم لنا وله بالخير- فالشيخ -اليوم- كما يعلم الجميع لا على منهج الفوزان ولا اللحيدان ولا العباد وهم أعلم أهل الأرض وفي طبقة مشائخه وأساتذته ومنهج الثلاثة واحد وهو منهج الأوليين وقد شذ الربيع عنهم لا مرية ولاجدال.

ثالثاً: تحتاج الأمة لسان صدق وعدل ينقل للشيخ ربيع -حفظه الله وسلمه- حال الدعوة في الأمصار الغربية -خصوصاً- وانفلات التبديع والهجر الغير منضبط وانقسام أهل الصف الواحد والبلد والواحد والدعوة الواحدة إلى فرق متناحرة متنازعة يسأل عنها الشيخ أمام رب العالمين يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.

رابعاً: كثير وكثير من إخواننا لا يرتضون منهج الشيخ ربيع كله ولا يريدونه وهم على يقين كامل أن الشيخ -سلمه الله- له أخطاء كغيره من العلماء ولا يلزمهم اتباع نهجه حذو القذة بالقذة, لكنهم يخشون أن يسلقوا بألسنة حداد وأن يبدعوا ويهجروا ويتركوا فرادى تتقاذفهم الغربة وتأكلهم الوحشة. والواجب عليهم أن لا يخافوا إلا الله وأن يقدموا رضا الله على رضا الناس والعاقبة للمتقين.

خامساً: أطلب من الشيخ علي حسن -حفظه الله- أن يترك الدفاع عن نفسه في مقالاته (إن الله يدافع عن الذين آمنوا) وأن يتفرغ للمقارنة بين هذا المنهج الدخيل ومنهج السلف الصالح الذي مات عليه أئمة وعلماء الأمة, وإني لعلى يقين -إذا صدق الشيخ النية وأحسن المجادلة- أن الله سيفتح لكلماته آذاناً صماً وقلوباً غلفاً.

سادساً: أطلب من إخواننا أن ينظروا لحال أسامة القوصي اليوم وما آل إليه, وقد بدع وهجر ونبذ نبذ النواة لما كان على السلفية بسبب موقفه من أبي الحسن -وأرى أن ذلك كان ظلماً واجحافاً- فماذا استفادت الدعوة والأمة من ذلك إلا انفراد شياطين الإنس والجن بصاحبنا السابق -بعد أن تركناه- وغوايته حتى وصل إلى ما وصل إليه! فأين التراحم والتواصي بالحق والتواصي بالصبر ونحن نهدم دعوتنا ودعاتنا بأيدينا ولسان حالنا يقول: إما مع الشيخ ربيع أو مع الشيطان!! وكأن الله سبحانه وتعالى قد اقتصر واختزل الحق والسلفية في الشيخ ربيع -حفظه الله- وخلا غيره منهما!!

سابعاً: الإلحاح والإكثار من الدعاء والطلب لله سبحانه وتعالى أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه.

أخيراً أقول: أني -والله- محب للشيخ العلامة أبي محمد ربيع بن هادي أسأل المولى له خيري الدنيا والآخرة وأن يجعل ردوده على أهل الباطل في ميزان حسناته وأرجوه سبحانه وتعالى أن يوفق الشيخ للعمل بما يحب ويرضى وأن يختم لنا وله بالخير والحسنى وأن يلم شملنا ويوحد كلمتنا ويقوي شوكتنا ويخلص دعوتنا السلفية مما كدر صفوها وأشعل فيها الضغائن والأحقاد.

اللهم اغفر لي إن أخطأت واهدني إلى الصواب إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم
رد مع اقتباس
  #29  
قديم 09-29-2012, 11:35 AM
محمود بن محمد حمدان محمود بن محمد حمدان غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: (المغازي)_غــزَّة _فلسطين .
المشاركات: 612
افتراضي

مَن يَقرأ ما كتبه شيخنا عليّ الحلبيّ ، وشيخنا أكرم زيادة -حفظهما اللهُ- مِن القَصص الواقعيَّة ؛ لا يملك إلا أن يقول: اللهمّ إنَّا نسألُك السِّتر والسَّلامة، والثَّبات، والمغفرة ..
ومثل هذا كانَ الدّافعني إلى كتابة مقالتي: "انفلونزا حُبّ الظُّهور" التي نُشرت في مجلة: "رسائل أهل السُّـنَّة" عدد (66) ..
ووالله ما نُبرّأ أنفسنا !
رد مع اقتباس
  #30  
قديم 09-29-2012, 11:50 AM
أبوعبدالرحمن-راجي عفوربه- أبوعبدالرحمن-راجي عفوربه- غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 1,939
افتراضي


بارك الله فيكم وفي مشايخنا الأفاضل..
قال المعلمي اليماني رحمه الله تعالى رحمة واسعة وهو من هو في الخلق والدين
والعلم ولانزكيه على الله :
و بالجملة فمسالك الهوى أكثر من أن تحصى، وقد جربت نفسي: إنني ربما أنظر في القضية زاعما أنه لا هوى لي، فيلوح لي فيها معنى فأقرره تقريرا يعجبني، ثم يلوح لي ما يخدش في ذاك المعنى فأجدني أتبرم بذلك الخادش، وتنازعني نفسي إلى تكلف الجواب عنه، وغض النظر عن مناقشة ذلك الجواب، و إنما هذا لأني لما قررت ذاك المعنى أولا تقريرا أعجبني صرت أهوى صحته، وهذا مع أنه لم يعلم بذلك أحد من الناس، فكيف إذا كنت قد أذعته في الناس ، ثم لاح لي خدش؟ فكيف لو لم يلح الخدش ولكن رجلا آخر اعترض علي به، فكيف إذا كان المعترض ممن أكرهه اهـــــ.
فماذا نقول نحن وبماذا سنتكلم إلا ما نرجوه من عفوربنا سبحانه وتعالى جل في علاه وعظم في عالي سماه.
__________________
قال الشيخ ربيع:
وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة .
رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:17 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.