أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
![]() |
![]() |
![]() |
|||||
|
![]() |
31695 | ![]() |
98094 |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
![]() بارك الله لك فيه, وجعله من خيار عباده وأوليائه ! |
#22
|
|||
|
|||
![]()
نسأل الله أن يبارك فيه,
اللهم إجعله و أباه من خواص جنودك لنصرة دينك و رفع رايتك علميا و عمليا و دعويا. في أمان الله |
#23
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله لك في الموهوب وشكرت الواهب
جعله الله من العلماء العاملين
__________________
رحم الله الإنصاف
|
#24
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله لك في الموهوب
وشكرت الواهب وبلغ أشده ورزقت بره |
#25
|
|||
|
|||
![]()
أسأل الله لكم و لمولودكم العلم النافع و العمل الصالح و لجميع أعضاء المنتدى و نفعنا الله بعلمكم
|
#26
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله لك في المولود واسال ان يجعله من علماء السنه وان يقر عينك به
|
#27
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله لك في الموهوب وشكرت الواهب وبلغ أشده ورزقت بره
__________________
قال الله سبحانه تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) قال الشيخ ربيع بن هادي سدده الله : ( الحدادية لهم أصل خبيث وهو أنهم إذا ألصقوا بإنسان قولاً هو بريء منه ويعلن براءته منه، فإنهم يصرون على الاستمرار على رمي ذلك المظلوم بما ألصقوه به، فهم بهذا الأصل الخبيث يفوقون الخوارج ) اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك |
#28
|
|||
|
|||
![]()
كنّا نودّ معرفة اسمه ـ حتّى نرى دقّة التسمية ـ وفوائدها (الأدبيّة) ..(هذا إن لم يكن في ذلك حرج) !
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#29
|
|||
|
|||
![]()
( بُورك لك في الموهوب ، وشكرتَ الواهب ، وبلغ أشدَّه ، ورُزقت بِرَّه ) .. اللهم آمين
|
#30
|
|||
|
|||
![]() روى الإمام البخاري في كتابه«الأدب»-المفرَد-عن مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ ، قال: لَمَّا وُلِدَ لِي (إِيَاسٌ): دَعَوْتُ نَفَرًا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، فَأَطْعَمْتُهُمْ، فَدَعَوْا ، فَقُلْتُ: إِنَّكُمْ قَدْ دَعَوْتُمْ، فَبَارَكَ اللَّهُ لَكُمْ فِيمَا دَعَوْتُمْ ، وَإِنِّي إِنْ أَدْعُو بِدُعَاءٍ، فَأَمِّنُوا، قَالَ: فَدَعَوْتُ لَهُ بِدُعَاءٍ كَثِيرٍ فِي دِينِهِ وَعَقْلِهِ –وَكَذَا-... قال: فإني لأتعرف فيه دعاءَ- يومئذٍ-.
قلت: فاللهم بارك لأخينا في ولده-في دينه وعقله-. |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |