أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
27637 | 82974 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
وقفنا على آخر مقالات الشيخ ربيع المدخلي في حملته الشعواء على شيخنا الحلبي فلم نجد فيه جديدا لم نعتد عليه من بغي وجور وعدوان، وإن كنّا وجدنا اتهاما جديدا وهو أن شيخنا (الحلبي يؤيد وينشر أخطر أصول الجهمية)؛ ومع ذلك فقد استبشرنا خيرا !!! فهذا المقال إنما يؤكد إفلاس الشيخ المدخلي -ومن وراءه من مقلديه- من الجديد؛ فصاروا ينبشون في القديم؛ لعلهم يجدون فيه ما يسعف بغيهم،
قال فضيلة الشيخ عبد المالك رمضاني نعرف أناس هكذا يجرحون، إذا ما وجد يمسكلك القديم، هو عارف أنه قديم لكن يمسح التاريخ، عرفت، ما يصرح بالتاريخ و إلا كيف؟؟ ... على كل حال، أنا مقولة في أسامة القوصي كانت قديمة أما الآن الأشياء التي ظهرت منه: نسأل الله أن يثبتنا، (روابط الفورشيرد ممنوعة ـ مشرف)
__________________
مجالس فضيلة الشيخ عبد المالك رمضاني – حفظه الله- http://majaliss.com/forumdisplay.php?f=50 |
#2
|
|||
|
|||
قال أبو زياد حمزة الجزائري : (فبينما ذهب مشرفوا (الكل) يقررون قاعدة (لا ينسب لساكت قول) -متغافلين عن قاعدة أخرى (السكوت فيما يلزم التكلم به أو في معرض الحاجة إقرار- ) .
__________________
{ اللهم إني أعوذ بك من خليلٍ ماكر، عينُه تراني، وقلبُه يرعاني؛ إن رأى حسنة دفنها، وإذا رأى سيّئةً أذاعها } *** { ابتسم ... فظهور الأسنان ليس بعورة على اتفاق } |
#3
|
|||
|
|||
إنّ اِبن زيدون على فضلهِ يغتابني ظلماً ولا ذنب لي
يلحظُني شزراً إذا جئته كأنّني جئت لأخصي علي
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#4
|
|||
|
|||
رحم الله العلم فالقوم في سكر.....
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
|
|