أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
56393 | 82974 |
|
#1
|
|||
|
|||
من روائع أقوال شيخنا العلامة علي الحلبي - متجدد -
اقتباس:
نقلا من هنا
|
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
1- (( يا إِخواني! إذا دَخَلْنا في العِلمِ؛ فَلْنَعرِف أدَبَ العِلم، وأدبَ أهلِ العِلمِ، وأخلاقَ أهلِ العِلم؛ حتى نَكونَ على سَوِيَّةٍ مِن أمرِنا، وعَلى بيِّنةٍ مِن شأنِنا. أمَّا أنْ نأخُذَ مِن هُنا شيئًا، ومِن هُنا شيئًا، ومِن هُنا شيئًا، ثم نظنُّ أنَّنا أصبَحنا طَلبةَ عِلمٍ -دُونَما أدَبٍ، ودونَما التَّخلُّقِ بِأخلاقِ أهلِ العِلمِ-؛ فَلا و(ألفُ) لا )). [من "اللقاء الرابع" في غرفة القرآن الكريم، الدقيقة: (47:45)].
|
#3
|
|||
|
|||
2- (( فأن ينتكسَ المسلمون إلى هوّة ِالحزبيّةِ, متناسينَ أخوّتَهم الدينيّةِ, وفطرتَهم الإسلاميّةِ ...
لهيَ -والله -أعظمُ البليّةِ !فكنْ منهَا على تقيّة!! )). كتاب: "الدعوة إلى الله بين التجمع الحزبي والتعاون الشرعي" (ص:136).
__________________
أمُّ سَلَمَةَ السَّلَفِيَّةُ زَوْجَـةُ أَبِـي الأَشْبَـالِ الْجُنَيْـدِيِّ الأَثَـرِيِّ |
#4
|
|||
|
|||
3- (( لا بُدَّ أَنْ نَعْرِفَ الْخِلافَ؛ لأنَّ مَن لَم يَعرِفِ الإِجماعَ والخِلافَ في مَسائلِ العِلمِ؛ يَضِلُّ ويُضِلُّ )). [ شرح "الإبانة الصُّغرى"، باب "فضائل الصَّحابة"،
بتاريخ(29 من شهر ربيعٍ الأوَّل 1431هـ)، الدَّقيقة (6:35)، من هنا للاستماع للدرس كاملًا]. |
#5
|
|||
|
|||
4- (( ليس مِن شرط موافَقةِ المبتدِعة لأهل السُّنة في وصفٍ، أو اشتِراكِهم في شأنٍ؛ أن يكون ما عند أهل السُّنة باطلًا )). [ شرح "الإبانة الصُّغرى"، باب "فضائل الصَّحابة"،
بتاريخ(29 من شهر ربيعٍ الأوَّل 1431هـ)، الدَّقيقة (12:38)، من هنا للاستماع للدرس كاملًا]. |
#6
|
|||
|
|||
5- (( إِنَّما أَنَا طَالِبُ عِلْمٍ -حسْبُ-؛ أَعرفُ حَقيقَةَ نَفسِي، وَأعلمُ مَا عِندِي -وَاللهُ السِّتِّيرُ-! فَإذا سُئلتُ: أَجبْتُ بِما ظَهَر لِي مِنَ الحقِّ في مَسائِلِ الخِلافِ -كَيْفَما كَانَتْ-، حَرِيصًا عَلَى التَّوقِّي وَطَلَبِ الدَّلِيلِ، ومُوافَقَةِ الإِجْماعِ، وَعَدَمِ وُلوجِ بَابِ الظَّنِّ، أوِ التَّسلُّلِ في أَبْوابِ التَّقلِيدِ! )).
[مِن مقال: (لن نُفرحَكم.. أيها المتربِّصون!)، بتاريخ24من شَهر جُمادَى الأُولى1429هـ]. |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكر اللهُ لكما: أم زيد و أم سلمة السلفية لم أفهم جيدا معنى المقولة المقتبسة أعلاه؟ هل تعني أنّه قد يكون للمبتدعة بعض الصواب يوافقون فيه أهلَ السنة أم ماذا؟ |
|
|